|
عضو نشط
|
رقم العضوية : 78145
|
الإنتساب : May 2013
|
المشاركات : 162
|
بمعدل : 0.04 يوميا
|
|
|
|
المنتدى :
منتدى الجهاد الكفائي
الحشد المدني بحاجة لقائد ،لان النفخ بالعبادي لاينفع ،
بتاريخ : 15-08-2015 الساعة : 11:55 PM
التعويل على شخوص الطبقة السياسيه الحاكمة ضرب من الخيال ، ووهم وقع ويقع به الكثير
حيدر العبادي هو نائب المالكي والناطق باسمه قبل الانقلاب الأبيض الذي قاده الشهرستاني وصولاغ والجعفري
وطعمه وهؤلاء هم ممثلين كتل التحالف الوطني ،كانت خطوتهم خطوة اللصوص واختلاف حراميه ليس الا
لان هؤلاء لم يثبتوا يوما وطنيتهم فهم عبارة عن ممثلين دول اجنبيه في وطن تحتل أراضيه كل دول العالم
وطن كالميتة تنهش فيها كلاب مسعوره لا تشبع ولا تقنع ودائما هل من مزيد شعارهم
فسقطت اليوم كل الرموز التي كانت يوما مقدسة حد تقديس الانبياء
سقط المالكي وحزبه وبذلك اضاعوا سمعت حزب قدم األاف الشهداء وبقيت ملفات المالكي التي كان يهدد بها خصومه على قلبه لا تضر ولا تنفع
وسقط عبقري الكلام الغير مفهوم الا بمترجم الا شيقر ابراهيم الجعفري
وضيع عمار الحكيم دماء ابطال قاتلوا البعث وازلامه في ظروف صعبه تبهذلت عوائلهم ليجني عمار الحكيم عطاء دماء ،ولكن اليوم الْخِزْي يلاحق عمار واصبح النيل منه على كل لسان واصبح لكل من أزلامه اسما كعادل زويه وصولاغ المهندس متعدد المواهب ،والخ
وانتهى مقتده الطفل الارعن وتياره الا على مجاميع من الجهلة والمنتفعين
وبانت عمالة الاخرين كالشهرستاني وغيره والكل حالهم حال مايسمى الزگرتيه ايام زمان ،فالكل عوائلهم في الخارج وهم كالمصريين ايام الثمانينات يحولون لهم مايسرقون وما يجنون
اذن هي طبقة سياسيه فاسده
حيدر العبادي هو نتاج هذه الطبقة واحد شخوصها رغم دعم امه بريطانيا له ولكن يبقى كالا خرين لا يُرتجى منه خيرا ولا امل فيه فهو احد اقطاب الفساد واحد عناوينه اذا تذكرنا انه رئيس اللجنة الماليه في البرلمان لدورتين ،،،
صحيح ننفخ فيه اليوم والكل يحاول ان يجعله كسيسي مصر ولكن لا فائده مثله كمن ينفخ ببالون مثقوب
باختصار شديد
لا العبادي ولا الطبقة السياسيه بسنتها وشيعتها وكوردها تنفع لقيادة العراق
الا من قدم الدم في وأثبت وجوده عندما تعرض العراق لهجمة داعش البعثيه
والأسماء معروفه للجميع
إدن نحن بحاجة الى قائد مجاهد للحشد المدني على غرار ما حدث بمصر على يد السيسي
بدون هذا يبقى الوضع كما هو وتبقى الفرص تُعطى بدون نتاج
فما يعلنونه في الاعلام علناً ينقضونه عن طريق المحكمة الاتحادية سراً
ويبقى التزيف ويبقى الخداع ويبقى النفاق على حاله من أشخاص لا يرجى فيهم إصلاح بعد ان تلوثوا بالسحت والحرام وأصبحوا مطية للشيطان بل الشيطان يسير ورائهم ويتعلم منهم
|
|
|
|
|