[شاكر@]

المالكي هذا النجم الأسود الضال والمضل الذي أفل
كثر اللغط عليه ،وإدانته اللجنة النيابية التي لا تقل فسادا منه ولا تختلف عنه
يجب ان لايُحاسب المالكي على سقوط الموصل او المدن السنيه لانها هي اساسا رافضة لحكم الاغلبية الشيعيه
ولكن يجب ان يُحاسب على تستره على كل المجرمين
يجب ان يُحاسب على كل قطرة دم شيعيه سالت في المحافظات السنيه غدراً بسبب فساد قادته الذين نصبهم كسراق
يجب ان يُحاسب على كل ملف أخفاه كان يهدد به خصومه في سبيل ارضاخهم لما يريد
يجب عن يُحاسب على الجرائم التي قال يوما ان كشفتها (أصير بوكسات بمجلس النواب)
وكان البوكسات في مجلس النواب افضل من التستر على المجرمين او افضل من دماء بريئة هُدرت بسبب حب هذا الشخص وهوسه للمنصب والسلطة على حساب الكل
يجب ان يُحاسب على جريمة سبايكر التي اراد ان يخفيها بأدعائه ان عدد الشهداء 175
ولولا ان من الله بمشعان الجبوري وكشف الحقيقة
كل جرائم المالكي هذه يشترك فيه التحالف الوطني ورموزه من عمار الحكيم مرورا بمقتدى الصدر وحسين الشهرستاني وصولاغ وعادل زويه والشيخ اليعقوبي والجعفري الأشيقر وحتى الصيادي كاظم لا يُستثنى احدا ممن هو في القيادة السياسيه الشيعيه ،لان السنه والاكراد هم اساسا لهم مشاريعهم فقادة السنه هم دواعش والاكراد هم يريدون دوله
اذن المسؤلين هم قادة الكتل ضمن التحالف الوطني الشيعي
مسؤلية الحشد المدني ظهير الحشد الشعبي هو مسائلة الجميع ورميهم في مزابل التاريخ
لان مثلهم (كمثل الشيطان اذا قال للإنسان اكفر فلما كفر قال اني بريء منك ان اخاف الله رب العالمين ،فكان عاقبتهما أنهما في النار خالدين)
فسبب كفر المالكي وتدميره للبلاد والعباد مساندت الاخرين له وان أعلنوا العداوة له نفاقا ولكنهم كانوا مستفيدين يتنعمون باموال السحت والمناصب والامتيازات ومثلهم كمثل اعمال الشيطان يتقلبون