العودة   منتديات أنا شيعـي العالمية منتديات أنا شيعي العالمية المنتدى العقائدي

المنتدى العقائدي المنتدى مخصص للحوارات العقائدية

 
   
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
Prev المشاركة السابقة   المشاركة التالية Next

الصورة الرمزية وهج الإيمان
وهج الإيمان
مشرف المنتدى العقائدي
رقم العضوية : 81228
الإنتساب : Jul 2014
المشاركات : 5,158
بمعدل : 1.36 يوميا

وهج الإيمان غير متصل

 عرض البوم صور وهج الإيمان

  مشاركة رقم : 11  
كاتب الموضوع : وهج الإيمان المنتدى : المنتدى العقائدي
افتراضي
قديم بتاريخ : 30-01-2017 الساعة : 11:43 PM


إلا انَّه لم يعبِّر عن اعطاء النبوة لأولاد الانبياء بالتوريث رغم انَّ الكثير من أولاد الانبياء قد جُعلت لهم النبوة كما جُعلت لآبائهم.

قال تعالى حكاية عن ابراهيم (ع): ï´؟فَلَمَّا اعْتَزَلَهُمْ وَمَا يَعْبُدُونَ مِن دُونِ اللَّهِ وَهَبْنَا لَهُ إِسْحَقَ وَيَعْقُوبَ وَكُلًّا جَعَلْنَا نَبِيًّاï´¾([45]) وقال تعالى: ï´؟وَاذْكُرْ فِي الْكِتَابِ إِسْمَاعِيلَ إِنَّهُ كَانَ صَادِقَ الْوَعْدِ وَكَانَ رَسُولًا نَّبِيًّاï´¾([46]) وقال تعالى: ï´؟وَوَهَبْنَا لَهُ إِسْحَقَ وَيَعْقُوبَ وَجَعَلْنَا فِي ذُرِّيَّتِهِ النُّبُوَّةَ وَالْكِتَابَ..ï´¾ ([47]).

فهذه الآيات كما تلاحظون عبَّرت عن اعطاء النبوة لأولاد ابراهيم (ع) بالجعل فلم تعبِّر هذه الآيات رغم اختلاف مواردها عن اعطاء النبوة بالتوريث.

وقال تعالى حكاية عن عيسى (ع): ï´؟قَالَ إِنِّي عَبْدُ اللَّهِ آتَانِيَ الْكِتَابَ وَجَعَلَنِي نَبِيًّا / وَجَعَلَنِي مُبَارَكًا أَيْنَ مَا كُنتُ..ï´¾ ([48]).

فلم يعبِّر القرآن عن جعل النبوة لعيسى (ع) بالتوريث رغم انَّ عيسى (ع) كان من آل عمران.

نعم ورد في السنَّة التعبير عن اعطاء العلم بالتوريث وليس عن اعطاء النبوة، وذلك في الحديث المروي عن النبي (ص): (العلماء ورثة الانبياء) ([49]) إلا انَّ إرادة التوريث للعلم من قوله تعالى: ï´؟وَوَرِثَ سُلَيْمَانُ دَاوُودَï´¾([50]) في غاية البُعد نظرًا لتقدم الاشارة الى اعطاء العلم لسليمان وداود في الآية التي سبقت هذه الآية قال تعالى: ï´؟وَلَقَدْ آتَيْنَا دَاوُودَ وَسُلَيْمَانَ عِلْمًا وَقَالَا الْحَمْدُ لِلَّهِ الَّذِي فَضَّلَنَا عَلَى كَثِيرٍ مِّنْ عِبَادِهِ الْمُؤْمِنِينَï´¾([51]) ثم قال: ï´؟وَوَرِثَ سُلَيْمَانُ دَاوُودَï´¾([52]) فدعوى انَّه ورث علمه معناه انَّ في الآية تكرار لا موجب له، على انَّ الظاهر من قوله تعالى: ï´؟وَلَقَدْ آتَيْنَا دَاوُودَ وَسُلَيْمَانَ عِلْمًاï´¾([53]) انَّ إيتاء سليمان (ع) للعلم كان في حياة أبيه داود وانَّ العلم الذي آتاه الله تعالى داود هو عينه الذي آتاه سليمان (ع) فأيُّ معنًى حينئذٍ لوراثته داود، ويؤيد ذلك انَّه تعالى بعد انْ حكى عن إيتائه العلم لكلٍّ مِن داود وسليمان أخبر عن انَّهما ï´؟وَقَالَا الْحَمْدُ لِلَّهِ الَّذِي فَضَّلَنَا عَلَى كَثِيرٍ مِّنْ عِبَادِهِ الْمُؤْمِنِينَï´¾([54]) فإنَّ ظاهر ذلك انَّ الحمد قد صدر عنهما في زمن واحد أو متقارب. ثم انَّ ما يؤكد ايتاء الله تعالى العلم لسليمان في حياة ابيه داود قوله تعالى: ï´؟وَدَاوُودَ وَسُلَيْمَانَ إِذْ يَحْكُمَانِ فِي الْحَرْثِ إِذْ نَفَشَتْ فِيهِ غَنَمُ الْقَوْمِ وَكُنَّا لِحُكْمِهِمْ شَاهِدِينَ / فَفَهَّمْنَاهَا سُلَيْمَانَ وَكُلًّا آتَيْنَا حُكْمًا وَعِلْمًاï´¾([55]) فالآية المباركة تشير الى خصومةٍ قد وقعت في عهد داود وانَّ كلاً من داود وسليمان قد حكما في هذه الخصومة فأفادت الآية انَّ الحكم الذي حكم به سليمان (ع) في الواقعة من تفهيم الله تعالى له ثم أفادت انَّ كلاهما قد آتاه الله تعالى الحكم والعلم فهي صريحة في انَّ الله قد آتى سليمان العلم والحكم في عهد ابيه داود (ع) ومن ذلك يتأكد انَّ وراثة سليمان لداود لم تكن وراثةً لعلمه.

المؤيد الثاني: انَّ الظاهر من قوله تعالى: ï´؟فَفَهَّمْنَاهَا سُلَيْمَانَ وَكُلًّا آتَيْنَا حُكْمًا وَعِلْمًاï´¾([56]) انَّ سليمان كان نبيًا في عهد أبيه داود (ع) وذلك بقرينة انَّ الله تعالى اسند تفهيم سليمان الى نفسه وكان ذلك اشارة الى قضيةٍ حكَمَ فيها داود بحكم، ولا يصح لسليمان انْ يأتي بحكم مخالفٍ لحكم نبيِّ الله تعالى داود إلا عن وحي من الله تعالى، إذ انَّ ما حكم به داود (ع) إما انْ يكون وحيًا كما هو الصحيح أو يكون اجتهادًا كما ذكر البعض، فلو كان ما حكم به داود (ع) وحيًا من الله تعالى فحينئذٍ لا يصح لسليمان (ع) انْ يأتي بحكمٍ مخالفٍ لوحي الله تعالى استنادًا الى اجتهاده ورأيه، وانْ كان ما جاء به داود من حكمٍ صَدَر عنه اجتهادًا فهو حجَّة أيضًا لانَّ الله تعالى قد جعله حاكمًا قال تعالى: ï´؟يَا دَاوُودُ إِنَّا جَعَلْنَاكَ خَلِيفَةً فِي الْأَرْضِ فَاحْكُم بَيْنَ النَّاسِ بِالْحَقِّï´¾([57]) فلا يصح نقض اجتهاده باجتهادٍ مثله، فلا بدَّ وانْ يكون ما جاء به سليمان (ع) من حكمٍ مخالفٍ لحكم داود قد تلَّقاه بواسطة الوحي، وهذا هو المستفاد من قوله تعالى: ï´؟فَفَهَّمْنَاهَا سُلَيْمَانَ وَكُلًّا آتَيْنَا حُكْمًا وَعِلْمًاï´¾([58]).

واذا ثبت انَّ تفهيم سليمان (ع) كان بالوحي من الله تعالى ثبت انَّه نبي، لأنَّ الوحي لا يكون إلا للانبياء.

وببيان أكثر استحكامًا: إنَّ سليمان (ع) علِم بحكم داود في الخصومة التي كانت بين صاحب الغنم وصاحب الزرع، فسليمان (ع) إما انْ يكون قد علِم بأن داود قد فصل في الخصومة، وإما ان يكون قد علم بحكم داود الذي عقد العزم على انْ يفصل به -على اختلاف الروايات([59])- وعلى كلا التقديرين فإنَّ ما حكم به داود يكون مطابقًا للحق جزمًا نظرًا لعصمته، فلا يصح لغيره انْ ينقض حكمه بل ولا يصح له التنظُّر في حكمه، لانَّ ذلك يساوق التنظُّر في حكم الله تعالى بعد التسليم بعصمة الانبياء، وعليه لو صحَّ لسليمان ان يتنظَّر في حكم داود اعتمادًا على اجتهاده ورأيه لصحَّ لكلِّ أحدٍ في زمن داود ان يتنظَّر في حكمه اعتمادًا على اجتهاده ورأيه، إذ لا فرق بين سليمان وغيره لو لم يكن سليمان (ع) نبيًا اعتمد في معاودة داود على ما عنده من علم النبوة أو ما تلَّقاه من وحيٍّ في شأن هذه القضية.

وبذلك يثبت انَّ تفهيم الله تعالى لسليمان كان تعبيرًا عن نبوته، وحيث انَّها كانت في عهد داود (ع) فلا معنى لتوريثه اياها بعد موته والحال انَّها ثابتة له في حياته.

وبتعبيرٍ آخر: إنَّ ابداء سليمان لحكمٍ في مقابل حكم نبيِّ الله ثم تصدِّي القرآن لامتداح حكمه وترجيحه على حكم داود وإسناد تفهيمه الى الله تعالى ظاهرٌ جدًا في انَّ الحكم الذي جاء به سليمان في مقابل حكم داود كان قد تلَّقاه وحيًا من عند الله تعالى، وذلك لا يتفق إلا للانبياء، وحينئذٍ كيف يصح القول بأنَّ سليمان قد ورث النبوةَ من داود والحال انَّه كان واجدًا لها في عهد داود (ع).

المؤيد الثالث:قوله تعالى على لسان زكريا (ع): ï´؟فَهَبْ لِي مِن لَّدُنكَ وَلِيًّا / يَرِثُنِي وَيَرِثُ مِنْ آلِ يَعْقُوبَ وَاجْعَلْهُ رَبِّ رَضِيًّاï´¾([60]) فإنَّ الوراثة في هذه الآية المباركة ظاهرةٌ جدًا في الوراثة الحقيقية، ولذلك فإنَّ الكثير من مفسِّري العامة مِمَّن فسر آية ï´؟وَوَرِثَ سُلَيْمَانُ دَاوُودَï´¾([61]) بوراثة النبوة ذهب الى انَّ المراد من الوراثة في هذه الآية هي الوراثة الحقيقية([62]).

ويمكن التأكيد على انَّ المراد من الوراثة في هذه الآية هي الوراثة الحقيقية بهذه القرينة وهي انَّ زكريا بعد انْ سَأل ربَّه ولدًا يرثه سَال ربَّه انْ يجعل هذا الولد رضيًا، فلو كان مراده من قوله (يرثني) هو انَّه يرثه في النبوة فحينئذٍ لا معنى لانْ يسأل ربَّه بعد ذلك انْ يكون رضيَّا، إذ انَّه لن يكون نبيَّا حتى يكون رضيَّا، فالرضيُّ إما انْ يكون بمعنى الرضيُّ لله تعالى أو المرضيَّ لزكريا أو يكون بمعنى الراضي بأمر الله وقضائه أو بمعنى المرتضى لخدمة الله وعبادته أو بمعنى الصالح والزكي أو بما يقرب من هذه المعاني التي ذكرها المفسِّرون.

وكل هذه المعاني تكون مُستَدرَكةٌ لو كان مراد زكريا (ع) من قوله ï´؟يَرِثُنِيï´¾ هو انَّه طلب انْ يرثه في النبوة، فليس من نبيٍّ إلا ويكون واجدًا لهذه الصفات وأكثر منها، فلا معنى لسؤالها بعد انْ سأل لولده انْ يكون نبيًّا.

وبذلك يثبت انَّ مقصوده من قوله ï´؟يَرِثُنِيï´¾ هو الوراثة الحقيقية فهي التي لا يستلزم سؤالها انْ يكون الولد الوارث رضيًا، فلذلك اتجه وحَسُنَ انْ يسأل لولده الاتصَّاف بالرضي.

وأما ما ذكره البعض من استبعاده إرادة الوراثة الحقيقية من الآية نظرًا لما هو المعروف عن زكريا انَّه كان نجارًا ولم يكن من أهل الثروة حتى يحرص على انْ يكون له ولد يرث أمواله، ولو كان لزكريا (ع) ثروة فإنَّ من المُستبعد أيضًا على مثل زكريا (ع) انْ يخشى على أمواله من الضياع بعد موته بحيث يدفعه ذلك الى انْ يسأل الله تعالى ولدًا يرث أمواله فإنَّ ذلك من الحرص على حطام الدنيا وهو ما يتنزَّه الانبياء عنه.

إلا انَّ هذا الاستبعاد ينتفي بمجرَّد الالفتات الى انَّ من المحتمل قويَّا انْ يكون منشأ حرصه على انْ يكون له ولد رضي يرث أمواله انَّ في امواله ما يضنُّ بها على الضياع وان تتحول الى من لا يرعاها من بني عمومته([63]) أو يعمد الى تبديدها أو اتلافها أو تحريفها فإنَّ صريح قوله تعالى: ï´؟وَإِنِّي خِفْتُ الْمَوَالِيَ مِن وَرَائِيï´¾([64]) انَّ بني عمومته وعصبته لم يكونوا من أهل الصلاح بل ظاهرها انَّهم من الاشرار.

فإذا كان في أمواله ما كان يكتبه من وحي الله تعالى، وكان في أمواله ما صار في يده من تراث الانبياء الذين سبقوه أو كان في أمواله بعض مدَّخرات الانبياء والاوصياء من سلاحٍ أو لباسٍ، فأيُّ محذور في انْ يخشى على مثلها من ان تصير في ايدي غير الصالحين من بني عمومته (الْمَوَالِيَ) وما هو المحذور في انْ يحرص على انْ يكون له ولد رضي يحفظ هذه الأموال ويحجب سائر الورثة من انَّ تُصبح من أملاكهم، فإنَّ من الواضح انَّ الميت اذا كان له ولد فإنَّه يحجب العصبة وسائر الأقرباء من الميراث.

وبانتفاء الاستبعاد المذكور يتأكد انَّ الآية ظاهرةٌ جدًا في انَّ المراد من قوله ï´؟يَرِثُنِيï´¾ هو الوراثة الحقيقية.

ومن ذلك تكون هذه الآية مؤيِّدًا آخر على انَّ المراد من الوراثة في قوله تعالى ï´؟وَوَرِثَ سُلَيْمَانُ دَاوُودَï´¾([65]) هي الوراثة الحقيقية، وذلك لانَّ القائلين بأنَّ المراد من وراثة سليمان هي وراثة النبوة انما اعتمدوا على انَّ الانبياء لا توِّرث فإذا ثبت انَّ زكريا النبي سأل ربَّه انْ يرزقه ولدًا يرث أمواله فإنَّ هذا المانع المذكور يصبح منتفيًا، وحينئذٍ لا يكون ثمة من موجبٍ لصرف لفظ الوراثة الوارد في قوله ï´؟وَوَرِثَ سُلَيْمَانُ دَاوُودَï´¾([66]) عن معناه الحقيقي.

والمتحصَّل مما ذكرناه انَّ المراد من قوله تعالى: ï´؟وَوَرِثَ سُلَيْمَانُ دَاوُودَï´¾([67]) هو الوراثة الحقيقية، إذ هي المعنى الموضوع له لفظ الوراثة كما عليه علماء اللغة وهي المعنى المتبادر عرفًا وعند أهل الخطاب والمحاورة، ولذلك يتعيَّن البناء على إرادتها في كلِّ موردٍ استُعمل فيه لفظ الوراثة إلا انْ ينصب المتكلِّم قرينةً على إرادة معنًى آخر غير المعنى الحقيقي، وحيث لا قرينة في الآية على إرادة غير المعنى الحقيقي لذلك فإنَّ المتعيَّن هو إرادة الوراثة الحقيقية في الآية المباركة.

على انَّه لو كانت الوراثة للنبوة والعلم والملك صادقة ومقصودة من الآية الشريفة فإنَّ ذلك لا ينفي إرادة الوراثة للمال أيضاً خصوصاً وانَّها الاصل لمعنى الوراثة، فيكون مقتضى الاطلاق في الآية الشريفة وعدم التصدي فيها لبيان متعلَّق الوراثة هو إرادة الوراثة الشاملة لوراثة النبوة والملك والمال، وما يمنع من شمول الاطلاق للمال قد تبيَّن وهنه مما تقدَّم.

ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ ــــــــــــــــ

[1] سورة النمل آية رقم 16.

[2] - مسند احمد- الإمام احمد بن حنبل- ج2 ص463، السنن الكبرى- النسائي- ج4 ص64.

[3] - صحيح البخاري- البخاري- ج4 ص42، مسند احمد- الإمام احمد بن حنبل- ج1 ص6، السنن الكبرى- البيهقي- ج6 ص301، تاريخ الإسلام- الذهبي- ج3 ص21، الاحتجاج- الشيخ الطبرسي- ج1 ص138، شرح الأخبار- القاضي النعمان المغربي- ج3 ص33، دلائل الامامة- محمد بن جرير الطبري ( الشيعي)- ص 117، بحار الأنوار-العلامة المجلسي- ج29 ص215.

[4] - صحيح البخاري- البخاري- ج8 ص5، صحيح ابن حبان- ابن حبان- ج14 ص581، مسند احمد- الإمام احمد بن حنبل- ج6 ص262، مسند ابن راهويه- إسحاق بن راهويه- ج2 ص441، تاريخ الإسلام- الذهبي- ج3 ص21.

[5] - المستدرك- الحاكم النيسابوري- ج3 ص126 وصف الحديث بالصحيح الاسناد وذكر له طرقاً عديدة، فيض القدير شرح الجامع الصغير- المناوي- ج3 ص60، المعجم الكبير- الطبراني- ج11 ص55، نظم درر السمطين- الزرندي الحنفي- ص113، شواهد التنزيل- الحاكم الحسكاني- ج1 ص 104،432، تهذيب الكمال- المزي- ج18 ص77 قال القاسم: سألتُ يحيى بن معين عن هذا الحديث فقال هو صحيح.

[6] - الكافي- الشيخ الكليني- ج1 ص278 والرواية ضعيفة السند لاشتمال سندها على بكر بن صالح وهو ضعيف أو مجهول، واشتمل أيضًأ على عيثم بن أسلم وهو مجهول.

[7] - تفسير السمعاني- السمعاني- ج4 ص81، فتح القدير- الشوكاني- ج4 ص129.

[8] - الكافي- الشيخ الكليني- ج1 ص32، سنن الترمذي- الترمذي- ج4 ص153.

[9] - سورة الجاثية آية رقم 17.

[10] - سورة الأحقاف آية رقم 12.

[11] - سورة المائدة آية رقم 44.

[12] - سورة الأعراف آية رقم 145.

[13] - سورة الأعراف آية رقم 154.

[14] - سورة المائدة آية رقم 20.

[15] - سورة الإسراء آية رقم 101.

[16] - سورة البقرة آية رقم 211.

[17] - سورة آل عمران آية رقم 49.

[18] - سورة الإسراء آية رقم 70.

[19] - سورة المؤمنون آية رقم 50.

[20] - سورة المؤمنون آية رقم 50.

[21] - سورة النمل آية رقم 16.

[22] - سورة النمل آية رقم 15.

[23] - سورة النمل آية رقم 16.

[24] - سورة النمل آية رقم 16.

[25] - سورة النمل آية رقم 16.

[26] - سورة النمل آية رقم 16.

[27] - سورة النمل آية رقم 16.

[28] - سورة النمل آية رقم 16.

[29] - سورة النمل آية رقم 17-18.

[30] - سورة النمل آية رقم 20.

[31] - سورة النمل آية رقم 28.

[32] - سورة النمل آية رقم 36.

[33] - سورة النمل آية رقم 38.

[34] - سورة النمل آية رقم 44.

[35] - سورة النمل آية رقم 16.

[36] - سورة النمل آية رقم 16.

[37] - سورة مريم آية رقم 6.

[38] - سورة آل عمران آية رقم 33.

[39] - سورة يوسف آية رقم 6.

[40] - سورة آل عمران آية رقم 179.

[41] - سورة طه آية رقم 13.

[42] - سورة القصص آية رقم 5.

[43] - سورة الأعراف آية رقم 137.

[44] - سورة فاطر آية رقم 32.

[45] - سورة مريم آية رقم 49.

[46] - سورة مريم آية رقم 54.

[47] - سورة العنكبورت آية رقم 27.

[48] - سورة مريم آية رقم 30-31.

[49] - روضة الطالبين- محيى الدين النووي- ج 1 ص 6، الكافي- الشيخ الكليني- ج 1 ص 34، الأمالي- الشيخ الصدوق- ص 116، ثواب الأعمال- الشيخ الصدوق- ص 131.

[50] - سورة النمل آية رقم 16.

[51] - سورة النمل آية رقم 15.

[52] - سورة النمل آية رقم 16.

[53] - سورة النمل آية رقم 15.

[54] - سورة النمل آية رقم 15.

[55] - سورة الأنبياء آية رقم 78-79.

[56] - سورة الأنبياء آية رقم 79.

[57] - سورة ص آية رقم 26.

[58] - سورة الأنبياء آية رقم 79.

[59] - المستدرك- الحاكم النيسابوري- ج2 ص588، المصنف- عبد الرزاق الصنعاني- ج10 ص80، زاد المسير- ابن الجوزي- ج5 ص256.

[60] - سورة مريم آية رقم 5-6.

[61] - سورة النمل آية رقم 16.

[62] - لاحظ تفسير مقاتل بن سليمان- مقاتل بن سليمان- ج2 ص307، تفسير الثوري- سفيان الثوري- ص181، تفسير السمرقندي- أبو الليث السمرقندي- ج2 ص368، زاد المسير- ابن الجوزي- ج5 ص146، تفسير القرطبي- القرطبي- ج10 ص81، الدر المنثور- جلال الدين السيوطي- ج4 ص259، فتح القدير- الشوكاني- ج3 ص325، جامع البيان- إبن جرير الطبري- ج16 ص60،59.

[63] - اتفق المفسرون من العامة على ان مراد زكريا من الموالي هم بنو عمومته وعصبته وورثته لاحظ تفسير مقاتل بن سليمان- مقاتل بن سليمان- ج2 ص307، تفسير الثوري- سفيان الثوري- ص181، تفسير القرآن- عبد الرزاق الصنعاني- ج3 ص3، جامع البيان- إبن جرير الطبري- ج5 ص73، ج16ص58، معاني القرآن- النحاس- ج4 ص308، أحكام القرآن- الجصاص- ج2 ص68، تفسير السمرقندي- أبو الليث السمرقندي- ج2 ص368، تمهيد الأوائل وتلخيص الدلائل- الباقلاني- ص454 وغيرهم.

[64] - سورة مريم آية رقم 5.

[65] - سورة النمل آية رقم 16.

[66] - سورة النمل آية رقم 16.

[67] - سورة النمل آية رقم 16


توقيع : وهج الإيمان











من مواضيع : وهج الإيمان 0 بحديث صحيح قول النبي ص عن الزهراء ع :إنَّ اللهَ يغضَبُ لغضبِكِ ويرضى لرضاكِ
0 د. الحسيني بالمناقب للخوارزمي الحنفي وفرائد السمطين للحمويني الشافعي قال النبي ص علي أمير المؤمنين
0 د. السني النابلسي الحسن والحسين سيدا شباب أهل الجنة لاترد شهادتهما ، شهدا لأمهما بحقها
0 قال العلويون لسيف الدولة أن المحسن بن فاطمة أسقط بالهجوم يوم البيعة سماه النبي ص به عند حملها
0 الشيخ عثمان الخميس الأحاديث الواردة في ولادة المحسن في حياة النبي ص ضعيفة ولاتثبت
رد مع اقتباس
 

مواقع النشر (المفضلة)



تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع

الشبكة: أحد مواقع المجموعة الشيعية للإعلام

الساعة الآن: 12:01 AM.

بحسب توقيت النجف الأشرف

Powered by vBulletin 3.8.14 by DRC © 2000 - 2024
جميع الحقوق محفوظة لـ منتديات أنا شيعـي العالمية


تصميم شبكة التصاميم الشيعية