اتفاقية الصين-العراق عام 2020 التي لم تكتمل بسبب ثورة تشرين\تشريب المدعومة من السفارة الامريكية
التي ادت الى اسقاط الحكومة بطريقة حرق التايرات وغلق المدارس وحرق الاضرحة والقنصليات الاجنبية (ماعدا الامريكية طبعا ), بعد سقوط الحكومة تم الغاء الاتفاقية الصينية -العراقية .
ونجحت امريكا بابعاد الصين عن اعمار العراق , امريكا التي لم تبلط شارعا في العراق منذ عام 2003 الى اليوم,
لكن لديها 16 قاعدة عسكرية في العراق , وسفارة بحجم الفاتيكان بطاقم تعداده 2200 موظف وجاسوس..
وهكذا تم الغاء الاتفاقية وبعد ذلك انطفأت ثورة تشرين\تشريب تماما وكأن شيئا لم يكن , انتهت الاضرابات
وفتحت الطرق واختفت الاعتصامات وكأن شيئا لم يكن , فالهدف تحقق وبقي العراق تحت رحمة الوعود الامريكية بالاعمار وسيبقى..