في اليوم الاخير من شهر رمضان اي التاسع والعشرين منه حدث امر مهم لكل محبي ومجاهدي جيش (......)
فقد قام مجموعه ضاله من اقتحام مركز للشرطه في احد اقضية واسط وبالتحديد نعمانيه والاعتداء على كل منتسبي المركز بالضرب والاهانه والسبب ان احد الشرطه المكلفين بتنظيم المرور في محطة الوقود في المدينه اعترض على شخص اراد تجاوز النظام والدخول بطريقه غير قانونيه وغير محترمه بعدم الالتزام بطابور التزود بالوقود مما جعل هذا الشرطي يرفض هذا العمل قام هذا الضال بأستدعاء مجموعه من مكتب السيد مقتدى في هذه المدينه وكما روى لي شاهد العيان حيث قامت هذه المجموعه بأعتقال الشرطي ومحاوله اخذه الى مكتبهم اعترضتهم دوريه من الشرطه قاموا بأطلاق النار على الشرطه واقتحام المركز
اين القانون وسيادة القانون اذا كان رجالك ياسيد مقتدى يفعلون كل الجرائم اذا مست مصالحهم ؟؟؟؟ وهل هناك حكومتان في البلد ام حكومة واحده؟؟؟
ملاحظه ان 90% من اتلشرطه هم من اتباع المكتب فهم حاميها حراميها كما يقول المثل والضحيه المواطن والمجتمع