اللعن قبل الإسلام وهو صادر من الأنبياء وليس من الله وأجازه الله تعالى :
قوله تعالى : ( لعن الذين كفروا من بني إسرائيل على لسان داوود وعيسى إبن مريم ذلك بما عصوا وكانوا يعتدون ) ( المائدة / 78 ).
اللعن للكفار من الله تعالى :
قال تعالى : ( ان الله لعن الكافرين واعد لهم سعيرا ) - ( الأحزاب / 64 ).
قوله تعالى : ( وقالوا قلوبنا غلف بل لعنهم الله بكفرهم فقليلا ما يؤمنون ) - ( البقرة / 88 ).
قوله تعالى : ( ولكن لعنهم الله بكفرهم فلا يؤمنون إلا قليلا ) - ( النساء / 46 ).
لعن أهل الكتاب من الله تعالى :
قال تعالى ( فبما نقضهم ميثاقهم لعناهم وجعلنا قلوبهم قاسية يحرفون الكلم عن مواضعه ) - ( المائدة / 13 ).
قوله تعالى ( قل هل أنبئكم بشر من ذلك مثوبة عند الله من لعنه الله وغضب عليه وجعل منهم القردة والخنازير وعبد الطاغوت ) - ( المائدة / 60 ).
قوله تعالى ( أولئك الذين لعنهم الله ومن يلعن الله فلن تجد له نصيرا ) - ( النساء / 52 ).
قوله تعالى ( يا أيها الذين أوتوا الكتاب امنوا بما نزلنا مصدقا لما معكم من قبل أن نطمس وجوها فنردها على أدبارها أو نلعنهم كما لعنا أصحاب السبت وكان أمر الله مفعولا ) - ( النساء / 47 ).
لعن المنافقين من قبل الله تعالى :
قوله تعالى : ( وعد الله المنافقين والمنافقات والكفار نار جهنم خالدين فيها هي حسبهم ولعنهم الله ولهم عذاب مقيم ) - ( التوبة / 68 التوبة ).
لعن الذين في قلوبهم مرض :
قوله تعالى : ( اولئك الذين لعنهم الله فأصمهم وأعمى أبصارهم ) - ( محمد / 23 ).
لعن الذين ارتدوا :
قوله تعالى : ( أولئك جزاؤهم أن عليهم لعنة الله والملائكة والناس أجمعين ) - ( آل عمران / 87 ).
اللعن مطلق لمن يرتكب هذه الأعمال بغض النظر عن معتقده :
قوله تعالى : ( ان الذين يؤذون الله ورسوله لعنهم الله في الدنيا والآخرة واعد لهم عذابا مهينا ) - ( الأحزاب / 57 ).
قوله تعالى : ( إن الذين يرمون المحصنات الغافلات المؤمنات لعنوا في الدنيا والآخرة ولهم عذاب عظيم ) - ( النور / 23 ).
قوله تعالى : ( فمن حاجك فيه من بعد ما جاءك من العلم فقل تعالوا ندع أبناءنا وأبناءكم ونساءنا ونساءكم وأنفسنا وأنفسكم ثم نبتهل فنجعل الله على الكاذبين ) - ( آل عمران / 61 ).
قوله تعالى : ( ومن أظلم ممن أفترى على الله كذبا أولئك يعرضون على ربهم ويقول الأشهاد هؤلاء الذين كذبوا على ربهم ألا لعنة الله على الظالمين ) - ( هود / 18 ).
قوله تعالى : ( والذين ينقضون عهد الله من بعد ميثاقه ويقطعون ما أمرا لله به أن يوصل ويفسدون في الأرض أولئك لهم أللعنة ولهم سوء الدار ) - ( الرعد / 25 ).
قاله تعالى : ( ومن يقتل مؤمنا متعمدا فجزاؤه جهنم خالدا فيها وغضب الله عليه ولعنه وأعد له عذابا عظيما ) - ( النساء / 93 ).
قوله تعالى : ( إن الذين يكتمون ما أنزلنا من البينات والهدى من بعد ما بيناه للناس في الكتاب أولئك يلعنهم الله ويلعنهم اللاعنون ) - ( البقرة / 159 ).