في يوم قد تزاحمت فيه الآلآم والأحزان على سادة الخلق من الأولين والآخرين أهل البيت عليهم السلام نقف على باب الزهراء معزين باكين ولدها الحسين (ع) ، نعظم الأجر لفاطمةالزهراء وأبيها وبعلها وبنيها بهذا المصاب الجلل
بعد مقدمة الحزن على سيد الشهداء قد أنارت لنــا نور المستوحشين من نورها ما هو مفيد وجميل من مواضيع وردود أثرتنا بها في المنتدى العام ، وبذلك تتقدم أختي الغالية مليكا ومن يهمه الأمر بتسليمها هذا الوسام المتواضع عرفانا منا لها ، ودافعاً إلى مزيد من التقدم والتميز في مجال خدمة الأطهار عليهم السلام
أتمنى أن يحوز على رضاكم
دمتم برعاية بقية الله الأعظم