هذه بداية سلسلة سنتبعها لفضح نفاق المخالفين لآل محمد عليهم السلام وهنا نقصد علماء القوم لا عوامهم وأيضا لفضح رأس الفجور والطغيان ومنبع الرجس والأوثان أي الوهابية لعنهم الله وأخزاهم.
لو قلنا ذلك في حق أئمتنا لكفرونا واستحلوا دماءنا لكن في علمائهم الذين لا يساوون شيئاً قبالة أئمتنا فلا بأس!!
هذه المقالة لنثبت أن للوهابية من الغلو ما يعيبونه علينا نحن في ما ننسبه بحق أئمتنا والأولياء الصالحين عليهم السلام لا للإستهزاء بشكل الكرامة لأنها غير مستحيلة على عباد الله الصالحين.