من المفارقات المضحكه ان صدام الحقير كان يتهدد ويتوعد ويحشد لضرب اعداء مثل ايران او اميركا وكانت الاناشيد التي تبين انه منتصر ولكن بعد الضربات الموجعه يعود يتوسل من اجل الصلح والحوار والنقاش وان من لا يتحاور هو المعتدي هذه افعاله ذكرتني بالجيش المؤذي نفس الطريقه والخطوات ففي احداث النجف الاولى عندما كان اياد علاوي رئيس وزراء واراد القضاء عليهم واحتموا بالضريح المقدس واراد اقتحام الضريح لم ينقذهم سوى السيستاني عندما قطع رحلة العلاج في لندن وانقذهم واليوم كذلك في البصرة مع المالكي الى متى تذنبون وتقبلون الايدي والارجل من اجل الحوار......................... هي مفارقات ليس الا smilies/011.gifsmilies/011.gifsmilies/011.gifsmilies/011.gifsmilies/011.gif