اعترفت العصابات التي كانت تسيطر على الموانىء المهمه في البصرة والمجاميع التي كانت تابعه لسيد مقتدى انها كانت تمنح السيد القائد المفدى في النجف مبلغ شهري قدره سبعة ملايين ونصف المليون دولار كحصة له من هذه الجماعات وعلى مدى هذه السنين التي مضت .............. يابلاش ..............
والمصيبه انه كان يطالب الحكومه بأسم الشعب بخدمات للمواطنين وهو كان السارق الاول لهذا الشعب المسكين ...........
واليوم هو يتمتع في ايران ولبنان وسوريه بأموال الشعب
الك بس الله ياعراق الكل حاميها حراميها