أخرج ابن الجوزي في صفة الصفوة 1: 140 من طريق لبيبة قال: دعا سعد فقال:
يا رب إن لي بنين صغارا فأخر عني الموت حتى يبلغوا، فأخر عنه الموت عشرين سنة.
ماذا يعني ان الله قضى أجلا محتوم لعبد من عبيده ثم أخر غير كما تحبون ان تسموها ذلك الأجل بدعاء عبده
هل كان الله يعلم ان هذا العبد سيدعوه يوماً وانه سيوخر هذا الاجل الى وقت معلوم عنده
من هم اولاد سعد حتى يستجيب الله عز وجل دعاه سعد لاجلهم
وياليت شخص يعلمني الدعاء الذي دعا به سعد لانه لايعقل ان يكون مجرد كلمات عادية حتى من اصبح عجوز ادعو به