بسبب عنادكم..
الشخص اذا كان ظال عن الحق وأهتدى لا يكابر
المفروض حمد ربه مليون مرة ويشكرة على نعمة الهداية
والولاية لأهل البيت عليهم السلام..
كف تريدين لنا الخير والطريق اذي تريدننا أن نسلكه يوصلنا الى سرابيل جهنم..
متى لجأنا نحن الى طعنكم
وأنتم تطعنونا في كل مكان في مساجدكم وفي مواقعم عالنت
وتصفووننا بكلاما لا يقال يخجل والله حتى الأطفال من قوله
تهيينون علمائنا تقولون عنهم كلام ابدا الله ورسوله لا يرضونه بتاتاً..
أنتم ماذا لوحصل لو اتبعتم دين الله الذي اتبعه محمد واله بيته الاطهار..
لماذا لا تتركون ما أنتم عليه من ظلال ..
قال تعالى..
(وإن جاهداك على أن تشرك بي ما ليس لك به علم فلا تطعهما وصاحبهما في الدنيا معروفا واتبع سبيل من أناب إلي ثم إلي مرجعكم فأنبئكم بما كنتم تعملون)
يااخت ارجوان دعينا نتكلم بالعقل الان انتم ماذا ذكرتوا عن رسول الله صلى الله عليه وسلم المنزه الذي
نزهه الله تعالى في كتابه الشريف الم تذكرون عنه ان هم الانتحار ايعقل بأن اناسا يتبعون دين الله
يتهمون رسوله بهذا الاتهام وانتم ماذا تقولون عن الصحابه الستم تقومون بالسب والشتم والقذف فيهم
وقد حذر رسوله من سب صحابته اهذا يعقل بالله عليك ونحن لا نتكبر بل ديننا هو الدين الذي امرنا الله
به فقد قال في محكم كتابه الشريف ((وَمَن يَبْتَغِ غَيْرَ الإِسْلاَمِ دِيناً فَلَن يُقْبَلَ مِنْهُ وَهُوَ فِي الآخِرَةِ مِنَ
الْخَاسِرِينَ)) والإسلام بعد بعثة محمد صلى الله عليه وسلم هو ما جاء به دون ما سواه من الأديان.
ويجب الإيمان بأن ( التوراة والإنجيل ) قد نُسخا بالقرآن الكريم، وأنه قد لحقهما التحريف والتبديل
والزيادة والنقصان كما جاء بيان ذلك في آيات من كتاب الله الكريم، منها قول الله تعالى: فَبِمَا نَقْضِهِم