[الرشيد]

اقتباس : المشاركة الأصلية كتبت بواسطة muslimsyasy [ مشاهدة المشاركة ]

من الواضح ان امريكا هي الدجال الاكبر ولا نختلف في ذلك وانها اساس الدمار في المنطقة وصحيح ا يران تدعم المقاومه ولكن المؤمن لاينظر بعين واحدة ان ايران لم تقاوم ولم ترسل المقاومة ولم تدعم المقاومة لسواد عيون العراقيين لا بل لاجل ارباك امريكا داخل العراق حتى تظمن عدم وجود ظربة عسكرية لها اذ نراها على العلن تعقد الاتفاقات وتساوم وقد استخدمت كافة الوسائل من اجل ذلك حتى على حساب دماء العراقيين ولو كانت تعمل من اجل مصلحة الاسلام لوظعت يدها بيد المخلصين من مرجعيات المسلمين امثال السيد الحسني الصرخي والسيد البغدادي والشيخ الحالصي لاكننا نراه على العكس من ذلك حتى اعلامها يعتم على هولاء المخلصين اما الاحزاب المولية لها فهي التي تطلب بقاء المحتل لابل اكثر ان ايران ساهمت في ايقاد نار الفتنه الطائفيه بين ابناء البلد الواحد فعن ماذا تتحدث

السلام عليكم اخ مسلم سياسي , الحمد لله على اننا نتفق على ان امريكا هي الدجال والشيطان الاكبر وانها اساس الدمار في المنطقه وكل العالم , يقول السيد روح الله الخميني _قد_ ان كل مشاكل الامم المستضعفه في العالم هي من يد امريكا , أما بالنسبه لآيران وانها تدعم المقاومه لاجل عدم اتاحه الفرصه لتضربها امريكا فانا اختلف معك في هذه النقطه لا ادري ما هي مصلحة الجمهورية الاسلامية من ايواء اكثر من ( 2 مليون عراقي )
هاجروا بسبب بطش العفالقة الاغبياء ,,,
ولا ندري ما هي مصلحة الجمهورية الاسلامية من تقديمها المساعدات
بشكل كبير للشعب الكردي عندما ضربهم العفلقي صدام بالاسلحة الكيمياوية
ونقلوهم الى مستشفياتهم للعلاج ,,,

ولا نجد معنى - حسب ما تذهبون - لاعمال الجمهورية الاسلامية وبرامجها
المعنوية والمادية والفكرية في معظم دول العالم حتى الفقيرة منها ..
فاين ما تذهب تجد علمائهم ومفكريهم ينشرون الفكر الاسلامي
ولهم الكثير من المنظمات الانسانية .. ومواقفهم مع الدول المنكوبة معروفة للجميع ..نعم اذا ما تعرضت ايران لضربة عسكرية فمن حقها ان تقوم بالرد على جميع
القواعد الاميركية وحتى المصالح الاميركية مثل شركة ارامكو النفطية ...
ولا يتصور احد انها تقف متفرجة .. ذلك حزب الله في جنوب لبنان بضعة الاف فقط
وتمكنوا من طرد الصهاينة - الجيش الذي لا يُقهر - !!
اما العرب اجمع فقد اختاروا التواجد الاميركي والصهيوني على اراضيهم
فهم من اقحموا انفسهم في هذا الخطر الكبير ..
المهم ومحل الشاهد اننا نناقش المشروع الاسلامي الكبير والمشروع الامريكي والذي نجد اننا بين هذا وذاك فاي المشروعين سنعمل على ابقائه ودعمه ومسايرته