1-
بايعوه على ان لا يعصوه ... ونفس البيعة تنطبق على ابو بكر لأنه خليفة رسول الله كما هو معتقدكم.
*** ((وماعلاقة مبايعة الرجال ببيعة النساء التي ذكرت!!!!!!!!
2-
أساساً انا غير مطالب بإحضار دليل لأن الأحاديث المروية في ميتة الجاهليه كلها مطلقه
لذلك فأنت المطلوب بإحضار دليل لتقييد هذا الإطلاق
*** ((لانك تدعي ان فاطمة رضي الله عنه ماتت غاضبة ولم تبايع..))
ولا يمكن الإستشهاد بأن النساء لم يكن يبايعن لأن الرجال هم ولاة امرهم فهم مخولين بأخذ البيعة عن الحاكم بدل عنهنّ.
***((طيب ليش انزل الله اية بيعة النساء!!!وهل تذكر رجلا بايع عن زوجته في بيعة النساء؟؟
لذلك انا افهم من الآية {اذا جاءك} أن المرأة قد تجيء وقد لا تجيء
وإذا لم ترد المجيء فلا بأس فولي أمرها يكفلها
*** ((فهمك ليس نصا و لا دليل شرعي ولاحجة علمية ...ومن قال ان مجيء الزوجه يكفي !! هل تذكر لي مثالا لذالك او دليلا عليه؟؟
والآيات كثيرة في القرآن حول ولاية الحاكم وكلها مطلقه وليست مخصصه بالرجال
مثل {إنما وليكم الله ورسوله والذين آمنوا}
{أطيعوا الله ورسوله وأولوا الأمر منك}
*** بل الايه تقول((النساء))
انا لم افهم ماذا تعني بأن بيعة النساء للنبي هي بيعة خاصة!!!
والإستشهاد بزمن ما بعد النبي (ص) صعب
لأن لم يصلنا ان في كل بيعة تحدث يأتي المسلمون كلهم من أطراف الدولة لكي يبايعوا
الخليفة واحداً واحداً ... بل كان البعض يبايع والباقي يوافق.
فالرجال انفسهم لم يكونوا يبايعوا بحضورهم.
اتمنى ان تكون منصفاً عندما تدرك مدى التعارض بين ميتة الجاهلية للزهراء -حاشاها- وبين صحة موقف أبو بكر من منع الزهراء ارثها
حيث ان من المستحيل على الزهراء ان تموت جاهله فهي سيدة نساء اهل الجنة والله يرضا لرضاها ويغضب بغضبها
هناك أدلة اخرى تدل على ان الحق مع الزهراء لكن هذا البرهان هو اوضحها
لكون العصيان يجعل صاحبه يموت كالمشركين في الجاهليه.