سيكون بحثي مقــسم حول نقاط التالية مع شرحها بالادلة
1- [ضحك الله وتبيان لهاته واضراسه]
قال ابو يعلى بن الفراء : وحدثنا ابو القاسم عبد العزيز اجازة ، حدثنا محمد بن سليمان ، حدثنا عمرو بن إسحاق القومسي ، حدثنا روح بن عبادة قال: وأنبأنا عبد العزيز إجازة ، قال حدثنا العباس بن محمد ، حدثنا يحيى بن معين ، حدثنا روح بن عبادة عن ابن جريج ، عن ابي الزبير ، عن جابر قال : قال رسول الله صلى الله عليه [وآله] وسلم : يضحك ربكم حتى بدت لهواته واضراسه (إبطال التأويلات جـ1 صـ 214 رقم 204)
فقال ابو يعلى الفراء معلقا :فقد نص على صحة هذه الاحاديث والاخذ بظاهرها ، والإنكار على من فـسرها ، وذلك ليس في حمله على ظاهره مايحيل صفاته..إلخ (إبطال التأويلات جـ1 صـ 218 رقم 213)
2- [يخادع المسلمين فيغير شكله ويعرفوه.! ]
( 182 ) حدثني زهير بن حرب حدثنا يعقوب بن إبراهيم حدثنا أبي عن ابن شهاب عن عطاء بن يزيد الليثي أن أبا هريرة أخبره أن ناسا قالوا لرسول الله صلى الله عليه وسلم يا رسول الله هل نرى ربنا يوم القيامة ؟ فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم هل تضارون في رؤية القمر ليلة البدر ؟ قالوا لا يا رسول الله قال هل تضارون في الشمس ليس دونها سحاب ؟ قالوا لا يا رسول الله قال فإنكم ترونه كذلك يجمع الله الناس يوم القيامة فيقول من كان يعبد شيئا فليتبعه فيتبع من كان يعبد الشمس الشمس ويتبع من كان يعبد القمر القمر ويتبع من كان يعبد الطواغيت الطواغيت وتبقى هذه الأمة فيها منافقوها فيأتيهم الله تبارك وتعالى في صورة غير صورته التي يعرفون فيقول أنا ربكم فيقولون نعوذ بالله منك هذا مكاننا حتى يأتينا ربنا فإذا جاء ربنا عرفناه فيأتيهم الله تعالى في صورته التي يعرفون فيقول أنا ربكم فيقولون أنت ربنا فيتبعونه ويضرب الصراط بين ظهري جهنم فأكون أنا وأمتي أول من يجيز ولا يتكلم يومئذ إلا الرسل ودعوى الرسل يومئذ اللهم سلم سلم وفي جهنم كلاليب مثل شوك السعدان (كتاب صحيح مسلم الجزء 1 صفحة 163)
عندي تعليق بسيط من اين لهم الوهابية معرفة شكل الله (والعياذ بالله) حتى يصيدوا رب الوهابية بحركاته في تغير شكله;)
3-[اظهار الساق يوم القيامة]،، [يضع رجله في النار فتقول قط قط قط ]
35 - ( 2846 ) وحدثني محمد بن رافع حدثنا شبابة حدثني ورقاء عن أبي الزناد عن الأعرج عن أبي هريرة عن النبي صلى الله عليه وسلم قال تحاجت النار والجنة فقالت النار أوثرت بالمتكبرين والمتجبرين وقالت الجنة فما لي لا يدخلني إلا ضعفاء الناس وسقطهم وعجزهم فقال الله للجنة أنت رحمتي أرحم بك من أشاء من عبادي وقال للنار أنت عذابي أعذب بك من أشاء من عبادي ولكل واحدة منكم ملؤها فأما النار فلا تمتلئ فيضع قدمه عليها فتقول قط قط فهنالك تمتلئ ويزوي بعضها إلى بعض (من كتاب صحيح مسلم الجزء 4 صفحة 2186)