|
عضو متواجد
|
رقم العضوية : 24895
|
الإنتساب : Nov 2008
|
المشاركات : 93
|
بمعدل : 0.02 يوميا
|
|
|
|
كاتب الموضوع :
حيدر القرشي
المنتدى :
المنتدى العقائدي
بتاريخ : 20-11-2008 الساعة : 12:43 AM
[quote=حيدر القرشي;536268]
قال تعالى : ( عَلِمَ اللّهُ أَنَّكُمْ كُنتُمْ تَخْتانُونَ أَنفُسَكُمْ فَتَابَ عَلَيْكُمْ ) [ البقرة : 187 ]
هذه الآية نزلت في عمر لأنه لم يصبر على الجماع في شهر رمضان وقد كان محرما اتيان النساء في ليالي شهر رمضان وقد نسخ الحكم بعد هذه الآية
والهدف من هذا الموضوع هو : بيان مخالفات عمر وان الله انزل فيه قرآن حتى وان تاب عليه , ولكن انظروا للفرق بين الخلفاء الذين ينزل في شأنهم قرآن لا لمدحهم ولكن لذمهم وفي المقابل نجد الآيات التي تنزل على الإمام علي عليه السلام جميعها في الاطراء عليه ومدحه والثناء عليه .. فهل يجوز ان يتولى رقاب الناس من ينزل في شأنه آيات تذمه ؟!!
[/quote]
نعم اي والله
انها لمشكلة كبيرة !!!!
هل يجوز ان يتولى رقاب الناس من ينزل الله في شانه آيات تذمه. ؟؟!!!
والمشكلة الثانية
.(على كثر ماتفترونه على عمر من جبن وخيانة وظلم وقلة فهامية)
انه كان احد افضل اصـــــحاب رسول الله صلى الله عليه وسلم في حياته !!! لماذا صاحبه الرسول ص !!!!
والمشكلة الثالثة
ان علي كرم الله وجهه
، لم يحرك ساكن على افعاله (ر) ولم يأمرنا بالانقلاب عليه ، على العكس من ذلك مدحه ومدح ابوبكر!!!
والمشكلة الأعظم
كيف ان الله سبحانه وتعالى بعد كل هذا (تاب عليه ) (استغفرالله واتوب اليه) حفظ قبره هو وابو بكر بجنب افضل نبي محمد صلى الله عليه وسلم !!!.!!!
انه الخلل ايم والله في معتقدكم
|
|
|
|
|