في هذا الموضوع نثبت شجاعة عمر بن الخطاب الشجاع المغوار الذي لا يهاب الموت وو ..................... الخ .
نبدأ بالصفعة الاولى :
هروبه من الحرب يوم حنين :
رواه البخاري ومسلم وابي داود ومالك وابن حبان وابن كثير والشافعي و ابن الاثير والبيهقي والشوكاني والالباني وابن حجر وابن عساكر وابن ابي حديد وو... و....
حدثنا عبد الله بن مسلمة عن مالك عن يحيى بن سعيد عن إبن أفلح عن أبي محمد مولى أبي قتادة عن أبي قتادة ( ر ) قال خرجنا مع رسول الله (ص) عام حنين فلما التقينا كانت للمسلمين جولة فرأيت رجلا من المشركين علا رجلا من المسلمين فاستدرت حتى أتيته من ورائه حتىضربته بالسيف على حبل عاتقه فأقبل علي فضمني ضمة وجدت منها ريح الموت ثم أدركه الموت فأرسلني فلحقت عمر بن الخطاب فقلت ما بال الناس قال أمر الله ثم إن الناس رجعوا وجلس النبي (ص) فقال من قتل قتيلاله عليه بينة فله سلبه فقمت فقلت من يشهد لي ثم جلست ثم قال من قتل قتيلا لهعليه بينة فله سلبه فقمت فقلت من يشهد لي ثم جلست ثم قال الثالثة مثله فقمت فقال رسول الله (ص) ما لك يا أبا قتادة فاقتصصت عليه القصة فقال رجل صدقيا رسول الله وسلبه عندي فأرضه عني فقال أبو بكر الصديق ( ر ) لاهاالله إذا لا يعمد إلى أسد من أسد الله يقاتل عن الله ورسوله (ص) يعطيك سلبه فقال النبي (ص) صدق فأعطاه فبعت الدرع فابتعت به مخرفا في بنيسلمة فإنه لأول مال تأثلته في الإسلام.