في جميع الأعراف تعتبر مهمة الصحفي هي البحث عن الحقيقة ونشرها على الناس، وأداته الكلمة الخيرة. ولكن عند الصحفيين من خريجي مدرسة البعث الطاغوتي، صار الحذاء وليس الكلمة، هو الأداة لإيصال الرسالة الخالدة!!الى الأمة العربية الواحدة فهل أصبح الحذاء كلمة؟ عند الجهلة ؟؟؟ فالشعوب المتحضرة تتحدث عن حرية الكلمة، أما أيتام البعث ومن يؤيدهم من العربان، فقد أنزلوا الكلمة ومهنة الصحافة إلى مستوى الحذاء