العودة   منتديات أنا شيعـي العالمية منتديات أنا شيعي العالمية المنتدى العقائدي

المنتدى العقائدي المنتدى مخصص للحوارات العقائدية

 
   
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
Prev المشاركة السابقة   المشاركة التالية Next

الصورة الرمزية محب أهل البيت ع
محب أهل البيت ع
عضو جديد
رقم العضوية : 25717
الإنتساب : Nov 2008
المشاركات : 58
بمعدل : 0.01 يوميا

محب أهل البيت ع غير متصل

 عرض البوم صور محب أهل البيت ع

  مشاركة رقم : 1  
المنتدى : المنتدى العقائدي
زهير بن القين كان علويا وليس عثماني
قديم بتاريخ : 23-12-2008 الساعة : 01:49 PM


بسم الله الرحمن الرحيم

اللهم صل على محمد وآل محمد

و عجل فرجهم يا كريم

و العن اعدائهم من الأولين و الإخرين الى قيام يوم الدين

أمـــا بعد

سانقل لكم كتابا طبع في هذه الايام القريبة جدا تثبت ان الشهيد البطل زهير بن القين كان شيعيا ولم يكن عثمانيا كما زعمه اعداء آل محمد عليهم السلام من معسكر عبيد الله بن زياد وبدون اضافة او نقصان و على عدة فصول :

الفصل الأول :

المقدّمة
الحمد للَّه الذي لا إله إلّا هو الملك الحقّ المبين، المدبّر بلا وزير، ولا خلق من عباده يستشير،الأوّل غير موصوف، والباقي بعد فناء الخلق، العظيم الربوبية، نور السماوات والأرضين .....
اللَّهُمَّ واجْعَلْ شَرَائِفَ صَلَوَاتِك، وَنَوَامِيَ بَرَكَاتك عَلَى مُحَمَّدٍ عَبْدِك وَرَسُولك واله ، الْخَاتِمِ لِمَا سَبَقَ،وَالْفَاتِحِ لِمَا انْغَلَقَ، .......
اللّهم وضاعف صلواتك ورحمتك وبركاتك على عترة نبيك العترة الضائعة الخائفة المستذلة، بقية الشجرة الطيبة الزاكية المباركة، وأعل -اللّهم- كلمتهم، وأفلج حجّتهم، واكشف البلاء واللأواء،وحنادس الأباطيل والعمى عنهم ..........
والعن اللّهم أوّل ظالم ظلم حقّ محمد وآل محمد، وآخر تابع له على ذلك......
الحسين بن علي بن أبي طالب‏عليهم السلام.
الذي حمله ميكائيل، وناغاه في المهد جبرائيل، الإمام القتيل،الذي اسمه مكتوب على سرادق عرش الجليل، الحسين مصباح‏الهدى، وسفينة النجاة، الشافع في يوم الجزاء، سيدنا ومولانا سيد الشهداءعليه السلام.
الذي ذكره اللَّه في اللوح الأخضر فقال:.. وجعلت حسيناً خازن‏وحيي، وأكرمته بالشهادة، وختمت له بالسعادة، فهو أفضل من‏استشهد، وأرفع الشهداء درجة، جعلت كلمتي التامّة معه، والحجة البالغة عنده، وبعترته أثيب وأعاقب..
الذي قال فيه جدّه المبعوث رحمة للعالمين‏صلى الله عليه وآله: حسين منّي وأنامن حسين، أحبّ اللَّه من أحبّ حسيناً، وقال رسول اللَّه‏صلى الله عليه وآله، وهوالصادق الأمين: إنّ حبّ علي قذف في قلوب المؤمنين، فلا يحبّه إلّامؤمن، ولا يبغضه إلّا منافق، وإنّ حبّ الحسن والحسين قذف في‏قلوب المؤمنين والمنافقين والكافرين، فلا ترى لهم ذاماً.....
«، قال الحسين‏عليه السلام: يا ولدي، يا علي، واللَّه لايسكن دمي حتى يبعث اللَّه المهدي.. فذلك قائم آل محمدعليهم السلام ‏يخرج فيقتل بدم الحسين‏عليه السلام بن علي.. وإذا قام -قائمنا- انتقم للَّه‏ولرسوله ولنا أجمعين..
وقد بشّر بذلك رسول ربّ العالمين‏ صلى الله عليه وآله فقال: لمّا أسري بي إلى‏السماء أوحى إليّ ربّي -جلّ‏جلاله- فقال: يا محمد، إنّي اطلعت‏على الأرض اطلاعة فاخترتك منها، فجعلتك نبياً، وشققت لك من‏اسمي اسماً، فأنا المحمود وأنت محمد، ثم اطلعت الثانية فاخترت‏منها علياً، وجعلته وصيّك وخليفتك، وزوج ابنتك، وأبا ذريّتك،وشققت له اسماً من أسمائي، فأنا العلي الأعلى، وهو علي، وخلقت‏فاطمة والحسن والحسين من نوركما، ثم عرضت ولايتهم على‏الملائكة، فمن قبلها كان عندي من المقرّبين.
يا محمد، لو أنّ عبداً عبدني حتى ينقطع، ويصير كالشن البالي،ثم أتاني جاحداً لولايتهم، فما أسكنته جنّتي، ولا أظللته تحت‏عرشي.
يا محمد، تحبّ أن تراهم؟ قلت: نعم يا ربّ، فقال عزّوجلّ:ارفع رأسك، فرفعت رأسي، وإذا أنا بأنوار علي، وفاطمة، والحسن،والحسين، وعلي بن الحسين، ومحمد بن علي، وجعفر بن محمد،وموسى بن جعفر، وعلي بن موسى، ومحمد بن علي، وعلي بن‏محمد، والحسن بن علي، و»م‏ح‏م‏د« بن الحسن القائم في وسطهم،كأنّه كوكب درّي.
قلت: يا ربّ، ومن هؤلاء؟ قال: هؤلاء الأئمة، وهذا القائم الذي‏يحلّل حلالي، ويحرّم حرامي، وبه أنتقم من أعدائي، وهو راحةلأوليائي، وهو الذي يشفي قلوب شيعتك من الظالمين والجاحدين‏والكافرين، فيخرج اللّات والعزى طريين فيحرقهما، فلفتنة الناس-يومئذ- بهما أشدّ من فتنة العجل والسامري.
وروى عبد اللَّه بن سنان قال: دخلت على سيدي أبي عبد اللَّه ‏جعفر بن محمدعليهما السلام في يوم عاشوراء، فألفيته كاسف اللّون، ظاهرالحزن، ودموعه تنحدر من عينيه كاللؤلؤ المتساقط، فقلت: يا ابن‏رسول اللَّه، ممّ بكاؤك؟ لا أبكى اللَّه عينيك، فقال لي: أو في غفلة أنت؟ أما علمت أنّ الحسين بن علي أصيب في مثل هذا اليوم؟!فقلت: يا سيدي فما قولك في صومه؟ فقال لي: صمه من غيرتبييت، وأفطره من غير تشميت، ولا تجعله يوم صوم كملاً، وليكن ‏إفطارك بعد صلاة العصر بساعة على شربة من ماء، فإنّه في مثل ذلك‏الوقت من ذلك اليوم تجلّت الهيجاء عن آل رسول اللَّه، وانكشفت‏الملحمة عنهم، وفي الأرض منهم ثلاثون صريعاً في مواليهم، يعزّعلى رسول اللَّه ‏صلى الله عليه وآله مصرعهم، ولو كان في الدنيا -يومئذ- حيّاً لكان‏صلى الله عليه وآله هو المعزّى بهم.
قال: وبكى أبو عبد اللَّه‏عليه السلام حتى اخضلّت لحيته بدموعه.. ثم علّمه‏آداب يوم عاشوراء، وآداب الزيارة في ذلك اليوم الى أن قال: ثم ‏قل: اللّهم عذّب الفجرة الذين شاقّوا رسولك، وحاربوا أولياءك ،وعبدوا غيرك، واستحلّوا محارمك، والعن القادة والأتباع، ومن كان ‏منهم فخب وأوضع معهم، أو رضي بفعلهم لعناً كثيراً.
اللّهم وعجّل فرج آل محمد، واجعل صلواتك عليه وعليهم،واستنقذهم من أيدي المنافقين المضلّين، والكفرة الجاحدين،وافتح لهم فتحاً يسيراً، وأتح لهم روحاً وفرجاً قريباً، واجعل لهم من‏لدنك على عدوّك وعدوّهم سلطاناً نصيراً..
اللّهم إنّ كثيراً من الأمّة ناصبت المستحفظين من الأئمة، وكفرت‏بالكلمة، وعكفت على القادة الظلمة، وهجرت الكتاب والسنة،وعدلت عن الحبلين اللّذين أمرت بطاعتهما، والتمسك بهما،فأماتت الحقّ، وجارت عن القصد، ومالأت الأحزاب، وحرّفت‏الكتاب، وكفرت بالحقّ لمّا جاءها، وتمسّكت بالباطل لمّااعترضها، وضيّعت حقّك، وأضلّت خلقك، وقتلت أولاد نبيك،وخيرة عبادك، وحملة علمك، وورثة حكمتك ووحيك.
اللّهم فزلزل أقدام أعدائك، وأعداء رسولك، وأهل بيت رسولك،اللّهم وأخرب ديارهم، وافلل سلاحهم، وخالف بين كلمتهم، وفتّ ‏في أعضادهم ، وأوهن كيدهم، واضربهم بسيفك القاطع، وارمهم ‏بحجرك الدامغ، وطمّهم بالبلاء طمّاً، وقمّهم بالعذاب قمّاً، وعذبهم ‏عذاباً نكراً، وخذهم بالسنين والمثلات التي أهلكت بها أعداءك،إنّك ذو نقمة من المجرمين.
اللّهم إنّ سنتك ضائعة، وأحكامك معطلة، وعترة نبيك في الأرض‏هائمة، اللّهم فأعن الحقّ وأهله، واقمع الباطل وأهله، ومنّ علينابالنجاة، واهدنا إلى الإيمان، وعجّل فرجنا، وانظمه بفرج أوليائك،واجعلهم لنا ودّاً، واجعلنا لهم وفداً.
والصلاة والسلام على أصحاب الحسين‏عليه السلام الذين كشف لهم سيدالشهداءعليه السلام »الغطاء حتى رأوا منازلهم من الجنة، فكان الرجل منهم‏يقدم على القتل ليبادر إلى حوراء يعانقها، وإلى مكانه من الجنة»،ووعدهم ربّ العزّة أن يعيد لهم الكرّة على أعدائهم فقال: »ثُمَّ رَدَدْنالَكُمُ الْكَرَّةَ عَلَيْهِمْ« يخاطب بذلك أصحاب الحسين عليه السلام.
وصلّى اللَّه وسلّم على صاحب ميمنة الحسين‏عليه السلام، المحامي عن‏حرم سيد المرسلين‏ صلى الله عليه وآله وأمير المؤمنين‏عليه السلام، والفادي نفسه للمعصوم ‏وهو قائم للصلاة بين يدي ربّ العالمين، الذي خاطبه الحجة المنتقم -عجّل اللَّه تعالى فرجه - قائلاً:
السلام على زهير بن القين البجلي، القائل للحسين وقد اذن له في‏الانصراف: لا واللَّه لا يكون ذلك أبداً، أترك ابن رسول اللَّه أسيراً في ‏يد الأعداء وانجو، لا أراني اللَّه ذلك اليوم.


منقول

تابعونا في الفصول القادم و أرجوا أن تستفيدون من هذا الموضوع القيم للرد على أعداء آل محمد


من مواضيع : محب أهل البيت ع 0 طلب .......
0 الخوارج هم أعداء الرسول (ص)
0 السيد نصرالله: غزة تلحق بالعدو الهزيمة الثانية خلال عامين
0 حقيقة التاريخ ( سيدة نساء العالمين (ع) في مهب الأعاصير )
0 هام لكل مسلم
رد مع اقتباس
 

مواقع النشر (المفضلة)



تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع

الشبكة: أحد مواقع المجموعة الشيعية للإعلام

الساعة الآن: 04:27 PM.

بحسب توقيت النجف الأشرف

Powered by vBulletin 3.8.14 by DRC © 2000 - 2024
جميع الحقوق محفوظة لـ منتديات أنا شيعـي العالمية


تصميم شبكة التصاميم الشيعية