كنت قد آليت على نفسي أن لا أدخل جدال أو نقاش مع الوهابية والمنحرفين
ولكن دخلت اليوم فاطلعت على موضوع ( لماذا أنتخب حزب الولاء ) أو مقارب لهذا العنوان
لذا كان من الواجب الأخلاقي والشرعي أن أرد على هذا الموضوع لأنه يحمل من الكذب والأفتراء
مالايمكن السكوت عنه وعلى عجالة من أمري أسطر لكم بعض الحقائق التي يعرفها أهالي مدينة كربلاء المقدسة عن هذه الفئة الضالة،
لماذا أستنكر حزب الولاء للصرخي ؟؟؟
1- لا أعلم لماذا كربلاء المقدسه بالذات كلما أرادت أن تنعم بالأمن والأمان يتم تعكير صفوها
فقبل أن تصدر مشايخ الوهابيه المجرمين فتاويهم بهدم أضرحة الأئمة الأطهار في كربلاءالمقدسة
كان الصرخي المجرم الشاذ وفرقته الراقصه يعدون العده لتدمير هذه العتبات المقدسه وترويع الزائرين ومنعهم من الزياره
فبعد سقوط النظام العفلقي الصدامي الكافر الذي صنع الصرخي وغيره ظهرت هذه النكرات على حين غره
ولم يكن لها سابقه غير الرقص واللهو واللعب
فلما أفاق الناس في مدينة الحله الفيحاء على أعمال هذه الزمره والعصابه الغادره أتخذوا قرارهم بطرد
المنحرف خلقيا المدعو الصرخي من محافظتهم
وفعلا تم طرده واتباعه من الحله فأتجه الى كربلاء المقدسه
وهنا بدأت مأسات هذه المدينة ومعاناة أهلها الطيبين
قامت هذه العصابة المنحرفه بفتح مكتب لها في منطقة العباسيه و أصبح وكراً للمشبوهين والمطلوبين
حيث أنظم الى هذه العصابة الغادرة المنحرفه أتباع النظام السابق وعملاء المخابرات الأجنبيه المعاديه
وكل من لم يعرف اصله وفصله ومن أصحاب السوابق الذين أنضموا الى عصابة المجرم الصرخي الكذاب
بدأ هؤلاء المجرمين بالعبث في أمن المدينة المقدسه تدريجيا وبدأت حملات الأغتيالات للشخصيات الدينيه
ووجهاء المدينة المعارضين لتواجد جمع الشر والمنحرفين هؤلاء وعلى رأسهم الكذاب الأشر الصرخي المجرم
عندها أستنجد الأهالي بالحكومة المركزيه حيث تم مداهمة مقر هذه الزمرة العفنة الضالة من قبل الجيش العراقي
وقوات التحالف مما أضطر المجرم الهارب الصرخي الى الأختفاء عن الأنظار حيث أدعى أصحابه أنه غاب مع الأمام( أستغفر الله ) نعم أنه غاب مع أمامه أبليس اللعين فهو خادمه ومطيعه ،
وقد أصدرت الحكومة العراقيه مذكرة بالقاء القبض على المجرم الهارب الصرخي وهي سارية المفعول لحد الآن
اليكم بعض أفعال المجلرمين من اتباع هذا الجاسوس والعميل لمخابرات الدول المعاديه لأتباع أهل البيت:_
قامت مجموعه أرهابيه من أتباع المجرم الضال الصرخي بأطلاق النار على السيد ( مرتضى القزويني ) خطيب الحضرة الحسينيه
المطهرة وأصابوه بعدة عيارات ناريه وهو رجل كبير السن جاوز ( 90 )عام من عمره إلا أن الله نجاه من هذه المحاولة الغادرة
وتم أعتقال المجرمين وكان سبب ذلك هو أن السيد قد نبه في أحدى خطبه بشكل غير مباشر الى فتنة هذا المجرم الضال
وأتباعه الجبناء
وقد أعترف المجرمون أثناء التحقيق بجريمتهم وبأنتمائهم الى عصابة الدجال الصرخي وأعترفوا بذنبهم فسحقا لأصحاب السعير،
في أحد ليالي الجمعه قام أحد المقربين الى الصرخي من المعممين بأخفاء مسدسه تحت عمامته وعند وصوله مع اصحابه الى صحن الامام الحسين وبالتحديد عند باب السدرة أخرج مسدسه وقام باطلاق النار في الهواء .
ماذا يقول الصرخي لربه وهو يرعب زوار الامام الحسين يوميا وخصوصا في ليلة الجمعة
بالله عليكم أي مرجع هذا يدعي الانتساب لأهل البيت وانه هو الحسني الموعود كما يزعم ويرهب زوار الامام الحسين في ليلة مباركة
قام المجرمون الصرخيون بعدة أستعراضات عسكريه ومناورات القصد منها أحتلال العتبات المقدسه في كربلاء
بعد منعهم من فتح مكتب لدجالهم الخبيث داخل الصحن الحسيني الشريف
مما أدى الى تجمعهم أمام الصحن الشريف كل ليلة جمعه وقاموا بعرقلة الزيارة بهتافاتهم الخبيثه المنحرفه
وأرهبوا زوار الحسين عليه السلام بأسلحتهم وأفعالهم،
طلب من احد أتباع مكتب الدجال الصرخي الذي أراد الدخول الى الحرم الحسيني الشريف بأن يقف للتفتيش هو ومجموعته كما هو معمول به مع الجميع
ولكنه رفض بشدة وما كان من الشرفاء من حماية الحرمين إلا أن يجيروه على الأمتثال للأمر وفعلا تم تفتيشه
فكان معهم مسدسات وأجهزة أتصال ( موبايل ) فتم أخذها منهم لوضعها في الأمانات
لقد كانت المفاجئة عندما قام أحد أفراد الحمايه بفتح (موبايل ) هذا الشيخ الصرخي الضال المنحرف فوجدوا فيه صور أباحيه
ولقطات فديو غير أخلاقيه فقاموا بأخبار الجهات المختصه فتم القاء القبض عليه ولكن قام أصحاب عصابته بالتظاهر أمام بناية المحافظه وهددوا بالقيام بأعمال أرهابيه فتدخل بعض أعضاء مجلس المحافظة وتم أطلاق سراح هذا المنحرف الصرخي مع الأسف،
قام بعض المجرمون من عصابة الأرهابي المنحرف الصرخي بقتل ( 4 ) من أفراد الحماية للعتبات المقدسه حيث كمنوا لهم
على الطريق بين كربلاء وطويريج ( الهنديه ) وهم يستقلون سيارة من نوع كيا وأطلقوا النار عليهم مما أدى الى أستشهادهم
وتم القاء القبض على بعض المجرمين الصرخيين وأعترفوا بجرمهم فسحقا لأصحاب السعير
في واحده من مظاهراتهم المنحرفه قام أحد شيوخ الدجال الصرخي بالقاء خطبه تهجم فيها على المرجعيات الدينية التي تقف بالضد من توجهاتهم العقائدية. ولم ينس خطيبهم مهاجمة إدارات العتبات المقدسة في كربلاء ومنتسبيها الذين الذين إصطدموا معهم بعد ان رفضت مجاميع من الصرخيين الإلتزام بإوامر التفتيش قبل الدخول للعتبات المطهرة، والتي تطبق على الجميع، خصوصا في ظل الظروف الأمنية الراهنة.
شاهدت بنفسي أاتباع الصرخي خرجوا من مكتبهم الجديد المغتصب الواقع في نهاية شارع الجمهورية - وسط المدينة - وهم يحملون أسلحة نارية وأدوات حادة متجهين صوب العتبات المطهرة، بعد الإجراءات الصارمة التي تلقوها من منتسبي تلك العتبات إثر أعمال الشغب التي قاموا بها سابقاً.
إلاّ ان حضور قوات أمنية كبيرة ترافق التظاهرات ومكان تجمعها، جعل اتباع الصرخي يعيدون أسلحتم خفية الى مكتبهم.
وقد هدد الصرخيون المجرمون بإنهم سوف يقومون بإستعراض عسكري في شوارع كربلاء المقدسة، رغم الأحداث التي جرت
في ظل وجود أعداد كبيرة من الزوار من مختلف مدن العراق.
تعرض أحد منزل المنتسبين لحماية العتبات المقدسهالى هجوم بقنابل يدوية أدت الى إحداث أضرار مادية، دون وقوع خسائر بشرية. وذلك بعد ساعات من قيام المجرمين الصرخيين برمي قنبلة يدوية على دار منتسب آخر أدت الى إصابة زوجته بجروح خطيرة.
وتم لا حقا القاء القبض على المجرمين الصرخيين فأعترفوا بذنبهم فسحقا لأصحاب السعير،
أقرأ ولا تتعجب من هذا الحسني المزعوم وهو اليوم يرقص على جراحات الشعب العراقي ويخدم مخططات التكفيريين والامريكان
قام أحد أتباع المنحرف الضال الصرخي بقتل أحد الزائرين الذي أنتقده عندما كان يوزع منشورات للمجرم الصرخي في منطقة بين الحرمين وتم القاء القبض على المجرم القاتل وأعترف بجرمه فسحقا لأصحاب السعير،
في أحد التفجيرات السابقة في مدينة كربلاء المقدسه التي راح ضحيتها العشرات من الأبرياء من أتباع أهل البيت قامت القوات الأمنيه بمداهمة مكتب المجرم الضال الصرخي والقت القبض على أحد عناصر العصابه الضاله وأتضح بعد التحقيق أنه كان يؤي في
بيته أحد العناصر الوهابيه وهو سوري الجنسيه ومشترك في عملية التفجير وقد أعترف بجرمه فسحقا لأصحاب السعير ،
في منطقة حي ( سيف سعد ) سابقا قام أحد أتباع العصابة الصرخيه بأغتيال مواطن كان ينتقد العميل الصرخي وأتباع الأرهابيين
عندما هاجمت القوات البولونيه التي كانت سابقا في محافظة كربلاء قبل سنوات على مكتب المجرم الضال المضل الصرخي الذي قام أتباعه بسرقة سيارة مواطن يمتلك محل لبيع الطحين وهربوا بها نبيهم الكذاب الذي يقال ومن يومها انه قد غاب ( في الجومه )
قام أصحابه بأطلاق قذائف الهاون على موقع القوات البولونيه الذي كان يقع بين الأحياء السكنيه مما كان يؤدي بأستمرار
الى أستشهاد أو أصابة الأبرياء وهدم دورهم بينما كان الجنود البولونيون في مأمن ،
قام أتباع الأرهابي الضال الصرخي بأختطاف بنت عضو في لجنة التوعيه للعتبات المقدسه والساكن في محافظة كربلاء
ولكن الله كان لهم بالمرصاد حيث تمت مشاهدتهم من قبل الجيران وعند أخبار الشرطة تمت ملاحقتهم وتحرير المختطفه والقاء القبض على أحد المجرمين وهروب أثنين آخرين حيث أعترفوا هؤلاء أنهم كانوا يرومون مساومة والد الطفله على أذاعة بيان للمجرم الأرهابي الضال الكذاب المفتري الصرخي من خلال محطة بث العتبات المقدسه ،
لا يزال أتباع هذا المجرم الضال يهددون الناس ويرهبون كل من ينتقدهم أو ينتقد رئيس عصابتهم الكذاب الدجال المنحرف الصرخي
عميل المخابرات الأجنبيه والماسونيه العالميه
وما أتباعه إلا قطيع هائج مندفع لا يعلمون أين تكسر قرونهم أو متى ،
هذه نماذج بسيطه نقلتها لأنني شاهد عليها
أما الأفعال الكبيره والمنحرفه والمسيئة الى الدين والمذهب فالجميع يعلم بها ،
هذه أفعال من يدعي أنه سفير الأمام
وأنه يشرب الشاي معه كل يوم
وأنه قد زوج أخته للأمام
ألا لعنة الله على الصرخي وأتباعه وكل مفترٍ أثيم
وسيعلم الذين ظلموا أي منقلب ينقلبون والعاقبة للمتقين
2- أستنكر حزب الولاء للصرخي لأنه تابع الى هذا الراقص :-
3- أستنكر حزب الولاء لأنه على خط هؤلاء وهو من نتاجهم :-
4- أستنكر حزب الولاء للصرخي لأنهم يحاربون المذهب وأنهم يعادون المراجع والعلماء الأعلام ويعتبرون الشيعة على ضلالة :-
5:- أستنكر حزب الولاء للصرخي لأن أتباع الصرخي أنفسهم وصفوا أنفسهم :-