السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
اللهم صل على محمد وآل محمد وعجل فرجهم الشريف
اقتباس :
تفسير الصافي 1/414.
عن الباقر أنه سئل من أي شيء خلق الله حواء فقال أي شيء يقولون هذا الخلق قلت يقولون ان الله
خلقها من ضلع من اضلاع آدم فقال كذبوا كان يعجز ان يخلقها من غير ضلعه ثم قال اخبرني أبي عن آبائه
عليهم السلام قال قال رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم ان الله تبارك وتعالى قبض قبضة من طين
فخلطها بيمينه وكلتا يديه يمين فخلق منها آدم وفضل فضلة من الطين فخلق منها حواء
الزميل السلفي يتذاكى بغباءه http://www.rafed.net/books/olom-qura...-01/27.html#19
هذا رابط تفسير الكاشاني
اقرا بنفسك ماذا قال والى متى تبقون مثل البهائم تنسخون كلمة واحده ؟!! ولا تاخذون تفسيرها من صاحب الكتاب ؟!!
(أَقُولُ : فما ورد أنها خلقت من ضلعه الأيسر اشارة الى أن الجهة الجسمانية الحيوانية في النساء أقوى منها في الرجال والجهة الروحانية الملكية بالعكس من ذلك وذلك لأن اليمين مما يكنى به عن عالم الملكوت الروحاني والشمال مما يكنى به عن عالم الملك الجسماني فالطين عبارة عن مادة الجسم واليمين عبارة عن مادة الروح ولا ملك (1) إلا بملكوت وهذا هو المعني بقوله وكلتا يديه يمين فالضلع الأيسر المنقوص من آدم كناية عن بعض الشهوات التي تنشؤ من غلبة الجسمية التي هي من عالم الخلق وهي فضلة طينة المستنبط من باطنه التي صارت من مادة لخلق حواء فنبه في الحديث على أنه جهة الملكوت والأمر في الرجال أقوى من جهة الملك والخلق وبالعكس منهما في النساء فان الظاهر عنوان الباطن وهذا هو السر في هذا النقص في أبدان الرجال بالاضافة الى النساء وأسرار الله لا ينالها إلا أهل السر فالتكذيب في كلام المعصومين انما يرجع الى ما فهمه العامة من حمله على الظاهر دون أصل الحديث .
)
فلا تكذب يا عبد الرب الامرد
اقتباس :
.... واتخذت القيان والمعازف، ولعن آخر هذه الامة أولها، وركب ذوات الفروج السروج، وتشبه النساء
بالرجال، والرجال بالنساء، وشهد الشاهد من غير أن يستشهد، وشهد الآخر قضاء لذمام بغير حق عرفه
وتفقه لغير الدين، وآثروا عمل الدنيا على الآخرة، ولبسوا جلود الضأن على قلوب الذئاب، وقلوبهم أنتن من
الجيف وأمر من الصبر، فعند ذلك ألوحا ألوحا، ثم العجل العجل، خير المساكن يومئذ بيت المقدس، وليأتين
على الناس زمان يتمني أحدهم أنه من سكانه فقام إليه الاصبغ بن نباتة فقال: ياأمير المؤمنين من الدجال؟
فقال؟ ألا إن الدجال صائد بن الصيد، فالشقي من صدقه، والسعيد من كذبه، يخرج من بلدة يقال لها
إصفهان، من قرية تعرف باليهودية، عينه اليمني ممسوحة، والعين الاخري في جبهته تضئ كأنها كوكب
الصبح، فيها علقة كأنها ممزوجة بالدم، بين عينيه مكتوب كافر، يقرؤه كل كاتب وامي، يخوض البحار وتسير
معه الشمس، بين يديه جبل من دخان، وخلفه جبل أبيض يري الناس أنه طعام، يخرج حين يخرج في قحط
شديد تحته حمار أقمر، خطوة حماره ميل، تطوي له الارض منهلا منهلا، لايمر بماء إلا غار إلي يوم القيامة،
ينادي بأعلي صوته يسمع مابين الخافقين من الجن والانس والشياطين يقول: إلي أوليائي " أنا الذي خلق
فسوي وقد رفهدي، أنا ربكم الاعلي " وكذب عدوالله، إنه أعور يطعم الطعام، ويمشي في الاسواق، وإن
ربكم عزوجل ليس بأعور ، ولايطعم ولايمشي ولايزول.
تعالى الله عن ذلك علوا كبيرا ألا وإن أكثر أتباعه يومئذ أولاد الزنا، وأصحاب الطيالسة الخضر، يقتله الله
عزوجل بالشام على عقبة تعرف بعقبة أفيق لثلاث ساعات مضت من يوم الجمعة على يد من يصلي المسح
عيسى بن مريم عليهما السلام خلفه ألا إن بعد ذلك الطامة الكبري قلنا: وماذلك ياأمير المؤمنين؟ قال:
خروج دابة(من) الارض من عند الصفا
من ليس أعور ماذا يكون .............؟
هههههههههههههههههههههههههههههههه
يا سلفي يا غبي الامام يرد على قولهم هم يقولون ان ربهم اعور فيقول ليس اعور ولا تعتقد ان قوله روحي له الفداء ان له عين مثلما تريد فعلا مثل البهائم لا تفقهون من القول شي
(اللهم يا من دَلَعَ لسان الصباح بِِنُطْقِ تبَلُّجِهِ، وسَرَّح قِطع الليل المظلم بغياهب تلجلُجه، وأتقن صنع الفََلك الدوّار في مقادير تبرُّجه، وشعشع ضياء الشمس بنور تأججه، يا من دل على ذاته بذاته، وتنزه عن مجانسة مخلوقاته، وجلّ عن ملاءمة كيفياته، يا من قَرُبَ من خطرات الظُنون، وبَعُدَ عن لحظات العيون، وعلم بما كان قبل أن يكون، يا من أرقدني في مِهَادِ أمنهِ وأمانه، وأيقظني إلى ما منحني به من مِنَنِهِ وإحسانه، وكَفّ أكُفَّ السوءِ عني بيده وسلطانه)
وهذا مقطع من دعاء الصباح الى الامام علي ارد به كذبك وتدليسك
واما قولك الاخير لماذا بترت سند الروايه هل تخاف ان يكشف زيفك ؟!!
والان
الدار قطني - الرؤية - ذكر رواية أم الطفيل
232 - حدثنا أبو بكر محمد بن عبد الله بن إبراهيم الشافعي ، حدثنا محمد بن إسماعيل السلمي ، حدثنا نعيم بن حماد ، حدثنا إبن وهب ، أخبرني عمرو بن الحارث ، عن سعيد بن أبي هلال ، عن مروان بن عثمان ، عن عمارة بن عامر ، عن أم الطفيل ، امرأة أبي بن كعب ، أنها سمعت رسول الله (ص) يذكر أنه رأى ربه عز وجل في أحسن صورة ، شابا موفرا رجلاه في الخضرة ، عليه نعلان من ذهب ، علي وجهه فراش من ذهب .