إذا كان من المؤمنين فلماذا هدد فاطمة الزهراء عليها السلام بحرق بيتها؟
ولماذا كذبها وردها عندما طالبت حقها المغتصب؟
صحيح البخاري - المغازي - حديث بني النظير - رقم الحديث : ( 3730 )
- حدثنا إبراهيم بن موسى أخبرنا هشام أخبرنا معمر عن الزهري عن عروة عن عائشة أن فاطمة (ع) والعباس أتيا أبا بكر يلتمسان ميراثهما أرضه من فدك وسهمه من خيبر فقال أبو بكر سمعت النبي (ص) يقول لا نورث ما تركنا صدقة إنما يأكل آل محمد في هذا المال والله لقرابة رسول الله (ص) أحب إلي أن أصل من قرابتي.
صحيح البخاري - الفرائض - قول النبي ( ص ) لا نورث وماتركناه صدقة - رقم الحديث : ( 6230 )
- حدثنا عبد الله بن محمد حدثنا هشام أخبرنا معمر عن الزهري عن عروة عن عائشة أن فاطمة والعباس (ع) أتيا أبا بكر يلتمسان ميراثهما من رسول الله (ص) وهما حينئذ يطلبان أرضيهما من فدك وسهمهما من خيبر فقال لهما أبو بكر سمعت رسول الله (ص) يقول لا نورث ما تركنا صدقة إنما يأكل آل محمد من هذا المال قال أبو بكر والله لا أدع أمرا رأيت رسول الله (ص) يصنعه فيه إلا صنعته قال فهجرته فاطمة فلم تكلمه حتى ماتت ، حدثنا إسماعيل بن أبان أخبرنا إبن المبارك عن يونس عن الزهري عن عروة عن عائشة أن النبي (ص) قال لا نورث ما تركنا صدقة.
فهل المؤمنين في نظر الناصبة يؤذون البضعة البتول ع التي طالما أوصى بها رسول الله ص؟
وكيف للرسول الله ان يقول حيث خطير كهذا لشخص واحد؟
هل كان قصد النبي ص ان يقع الفتنة من بعده بين ابنته والمسلمين؟
أم أن الرسول ص جاهل لهذه الدرجة وكان من جهله أن يدع ابنته تظهر وتخرج بعد موته لتخاطب الرجال في طلب حقها؟
لو كان عمركم الملعون مؤمنا لما أغضب بضعة النبي؟
عجبا للوهابية أن يكون مؤمنيها ظلمة
التعديل الأخير تم بواسطة عبد محمد ; 03-02-2009 الساعة 03:02 PM.