طبعا لن نصل الى حل لان الايات التي ذكرتها لاتدل على ولاية ال البيت للمسلمين بل تدل على ولاية المؤمنينعامة وطالما لم يخصص العام لالفظا كما في الجمع وهم راكعون ولاباية اخرى تصرف الى ال البيت فقط مع ان الولاية اختصت لابراهيم بلفظ التخيص
اذن الخلاصة الولاية على المؤمنين موجودة للمؤمنين ولم تخصص بفئة معينة ولم تصرف الى علي وهذا لايحسب لمن اراد التخصيص بل العموم كماهو موجود في الايات التي اوردتها
اذن لم بنتهي الاشكال
فلاتوجد اية صريحة تعني الولاية لعلي رضي الله عنه وتخصصها في الولاية وووانما كل ماذكر من ايات تدخله من ضمن المؤمنين
.
لك هذا
انتهى الحوار ...
والحمد لله رب العالمين
ولم يخرج خادم إلا رافعا الحجة ، فالدليل انه زميلنا العزيز يالله يبدوا انه لا يقرأ لانه لو قرأ سيجد صعوبة بالاشكالات التي وضعتها ، فكان افضل حل له ان يكتب رد مناك ورد مني ، يخلطهم كوكتيل ، يسوون رد
اكتب لك بالساعات واللخص لك المسائل حتى تتجاوب لكن يبدوا انه صدق احد الاخوة الاعزاء ،
على العموم يقول الله تعالى
(وَمَنْ أَظْلَمُ مِمَّنْ ذُكِّرَ بِآياتِ رَبِّهِ فَأَعْرَضَ عَنْهَا وَنَسِيَ مَا قَدَّمَتْ يَدَاهُ إِنَّا جَعَلْنَا عَلَى قُلُوبِهِمْ أَكِنَّةً أَنْ يَفْقَهُوهُ وَفِي آذَانِهِمْ وَقْراً وَإِنْ تَدْعُهُمْ إِلَى الْهُدَى فَلَنْ يَهْتَدُوا إِذاً أَبَداً) (سورة الكهف: 57)