السلام عليكم
والله عندي حديث لعمر وحبيت تشرحونه لي ياسنه لانه استصعب علي اشوي...:d
حدثنا عمر بن حفص بن غياث حدثنا أبي حدثنا الأعمش حدثنا شقيق سمعت حذيفة يقول
بينا نحن جلوس عند عمر إذ قال أيكم يحفظ قول النبي صلى الله عليه وسلم في الفتنة قال فتنة الرجل في أهله وماله وولده وجاره تكفرها الصلاة والصدقة والأمر بالمعروف والنهي عن المنكر قال ليس عن هذا أسألك ولكن التي تموج كموج البحر قال ليس عليك منها بأس يا أمير المؤمنين إن بينك وبينها بابا مغلقا قال عمر أيكسر الباب أم يفتح قال بل يكسر قال عمر إذا لا يغلق أبدا قلت أجل قلنا لحذيفة أكان عمر يعلم الباب قال نعم كما يعلم أن دون غد ليلة وذلك أني حدثته حديثا ليس بالأغاليط فهبنا أن نسأله من الباب فأمرنا مسروقا فسأله فقال من الباب قال عمر. رواه البخاري
1ابغى اعرف معنى الحديث
2-لماذا قال الراوي وهبنا وهي بمعنى خفنا
مالذي يخيفهم من عمر؟؟؟؟
الم يكن من المفترض ان يكون رحيم على اصحابه حتى لايخافون من ان يسألوه في اي شيء;)
ماهو الشيء الذي اخافهم منه ليرسلوا له شخصا يساله!!!!
ممكن ياسنه تشرحولي وتفهموني