|
مــوقوف
|
رقم العضوية : 31503
|
الإنتساب : Feb 2009
|
المشاركات : 18
|
بمعدل : 0.00 يوميا
|
|
|
|
كاتب الموضوع :
صفحة الحق
المنتدى :
المنتدى العقائدي
بتاريخ : 01-03-2009 الساعة : 12:25 AM
يقولون ان التكرار يعلم الشطار:
اجيبك وتعيدين: انتي اجيبيني: متى خلق جبرائيل؟
هل تؤمنين بان هذا القران الموجود هو كلام الله ام انه محرف؟
كيف استطيع ان اجيبك لاني سأجيبك من القران ومن السنة الصحيحة التي في كتب السنة الموثقة؟ فانتي اذا لم تؤمني ولو اتيتك بكل اية لم تؤمني0
لذا فاني اخاطبك، بما يجمع بينا وهو العقل؟
ثم نحن لا نقول بان لله ضروس ، بل هذا افتراء ، نحن نثبت ما اثبته الله لنفسه في كتابه وما اثبته له نبيه صلى الله عليه وسلم لله عز وجل من الاسماء والصفات من غير تكييف ومن غير تمثيل ( اي لا نمثل صفة من صفات الله بصفة مخلوق ) ومن غير تعطيل ( اي لا نعطل اي اسم او صفة ونأولها على غير ما انزل الله ) ولا تشبيه0
والدليل على ذلك قوله تعالى في حقه جل وعز ( ليس كثله شيء وهو السميع البصير ) فالله عز وجل ليس كمثله شي في ذاته ولا في صفاته ولا في اسمائه عز وجل 0
واهل السنة والجماعة يوقولون: ان اي صفة حسنة في الانسان هي عند الله اجل واكمل وهي عنده من باب اولى 0
فهل يعقل ان للانسان صفات حسنة قد يتفرد بها عن اخرين ، ولكنه يتفرد بها عن الله ، اي هي ليست عند الله ، فهذا يكون نقصا وطعنا في حق الله سبحانه وتعالى ؟
وما ورد في كتاب الله وسنة نبيه من الصفات نثبتها لله كما جاءت ونمرها كما جاءت ، ليس لنا في تأويها ولا تكييفها ، اذا لو كان لها تأويل غير ذلك لبينها الله عز وجل ورسوله للناس0 فتبيني0
وانا اسئلك : ما هو دليلك على ان العرش كناية عن السيطرة ، ولما ذا لما لم يقل الله عز وجل صراحة ( الرحمن سيطر واستولى وهيمن على غيره)؟
والله عز وجل حين يقول ( يوم يكشف عن ساق ) هل يريد الكناية عن الشي، الاية صريحة واضحة ان لله ساق سبحانه وتعالى يليق به ، لا كساق البشر بل هو ساق تليق بجلال عظمته وكبريائه0
وكذا اليدين كما قال تعالى ( بل يداه مبسوطتان )
وكذا ما جاء دلالة صرحية في صفاته سبحانه وتعالى 0
|
|
|
|
|