اما عن ابو لؤلؤة الذي دخل المسجد فبحسب الروايات يلي عند السنة
بحسب يعني ليست صحيحة وليست لها مصادر موثوقة
انتم من وضعتوها..
انه دخل قبل الصلاة و ختبئ بلمحراب
الشجاع لا يختبىء يا فهيم..
و ماهي قضية كيف دخل المسجد في مئات الطرق لدخول المسجد
اما عن وجود ابو لؤلؤة بلمدينة فهو كان مولا لابو موسى و و ابقاه عمر لانه صاحب صنعة ليعلم اهل المدينة من علومع بلصناعات
اما عن النبيذ فلنبيذ ليس كله مسكر و النبي قد شرب النبيذ ((نهيتكم عن النبيذ إلا في سقاء فاشربوا في الأسقية كلها و لا تشربوا مسكرا)) ليس كل النبيذ مسكر
نستنتج ان النبيذ هو الماء الموضوع فيه قليل من التمر مما يجعل طعم الماء حلو المذاق وليس بمسكر
الا اذا تخمر مثل عصير العنب هل هوى محرم ؟؟؟
هذا نبيكم يشرب خمر
ام احنا نبينا محد صلى الله عليه واله وسلم
(و أنك لعلى عظيم )
أخلاقه والرسالة والنبوة ما تسمح لها يشرب نبذ
الا اذا تخمر فئصبح مسكر
انا اسف لاني لا اسند اقوالي على اغلب الا اذا طلبت مني ان اسند على ان تقتنع مني بعد الاسناد
فئذا كانت ردودي مقنهة و ينقصها الاسناد فئنا مستعد لاسنادها من كتب السنة
الامام علي سلام الله عليه لمن
سار إلى المسجد فصلى النافلة في المسجد ثم علا المئذنة فأذن، فلم يبق في الكوفة بيت إلا اخترقه صوت أمير المؤمنين (عليه السلام)، ثم نزل عن المئذنة وهو يسبح الله ويقدسه ويكبره و يكثر من الصلاة على النبي (صلى الله عليه وآله) وكان يتفقد النائمين في المسجد ويقول للنائم: الصلاة، الصلاة يرحمك الله، قم إلى الصلاة المكتوبة، ثم يتلو (إنّ الصَّلاةَ تَنْهى عَنِ الفَحْشَاءَ وَالمُنْكَرِ) لم يزل الإمام يفعل ذلك حتى وصل إلى ابن ملجم وهو نائم على وجهه وقد أخفى سيفه تحت إزاره، فقال له الإمام: يا هذا قم من نومتك هذه فإنها نومة يمقتها الله، وهي نومة الشيطان ونومة أهل النار، بل نم على يمينك فإنها نومة العلماء، أو على يسارك فإنها نومة الحكماء، أو نم على ظهرك فإنها نومة الأنبياء.
ثم قال له الإمام: لقد هممت بشيء تكاد السماوات أن يتفطرن منه وتنشق الأرض وتخر الجبال هدا، ولو شئت لأنبأتك بما تحت ثيابك. ثم تركه، واتجه إلى المحراب وبدأ يصلي وكان (عليه السلام) يطيل الركوع والسجود في صلاته، فقام الشقي ابن ملجم وأقبل مسرعاً يمشي حتى وقف بإزاء الأسطوانة التي كان الإمام يصلي عندها، فأمهله حتى صلى الركعة الأولى وسجد السجدة الأولى ورفع رأسه منها وشد عليه اللعين ابن ملجم فضرب الإمام على رأسه فشقه نصفين، فوقع يخور في دمه وهو يقول: بسم الله وبالله وعلى ملة رسول الله؛ ثم صاح الإمام فزت ورب الكعبة.
وقد وقعت الضربة على مكان الضربة التي ضربه عمرو بن عبد ود العامري في واقعة الخندق، ثم اتم صلاته من جلوس؛ فجعل يشد الضربة ويضع التراب على رأسه وهو يقول: (مِنْـها خَلَقْنَاكُـمْ وَفِيهَا نُعِيدُكُمْ وَمِنْهَا نُخْرِجُكُمْ تَارَةً أُخْرَى)
فاصطفقت أبواب الجامع، وضجت الملائكة في السماء وهبت ريح عاصفة سوداء مظلمة، ونادى جبرائيل بين السماء والأرض: تهدمت والله أركان الهدى، وانطمست والله نجوم السماء وأعلام التقى، وانفصمت والله العروة الوثقى، قتل ابن عم المصطفى، قتل الوصي المجتبى، قتل علي المرتضى، قتل سيد الأوصياء، قتله أشقى الأشقياء.