ارى كثير من الروافض يحتج و يقول البخاري و مسلم اصح الكتب بعد القرأن
نحن نقول اصح الكتب غير القرآن و ليس بمثابة القران
و بعضهم بدأ يؤلف و يقول مثل ولد السليمان العراقي انه يجلب البركة
ونحن لا نقبل الزيف و التدليس علينا
وانا ايضا أوافقك الراي وأقول أنه أصح الكتب بعد القرآن
وهذه من رواياته
لعن النبي صلى الله عليه وسلم المخنثين من الرجال والمترجلات من النساء وقال أخرجوهم من بيوتكم وأخرج فلاناً واخرج عمر فلاناً
البخاري / ج: 8 ص : 28