العودة   منتديات أنا شيعـي العالمية منتديات أنا شيعي العالمية منتدى الجهاد الكفائي

منتدى الجهاد الكفائي المنتدى مخصص للجهاد الكفائي الذي أطلق فتواه المرجع الأعلى السيد السيستاني دام ظله

 
   
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
Prev المشاركة السابقة   المشاركة التالية Next

احمدالسماوي
عضو متواجد
رقم العضوية : 26715
الإنتساب : Dec 2008
المشاركات : 94
بمعدل : 0.02 يوميا

احمدالسماوي غير متصل

 عرض البوم صور احمدالسماوي

  مشاركة رقم : 1  
المنتدى : منتدى الجهاد الكفائي
افتراضي اقرا الموضوع حتى النهاية
قديم بتاريخ : 20-03-2009 الساعة : 11:19 PM


شعلة البعث صباحي.
وجبين الشمس ساحي
. فاشربي نيسان راحي
. يا مصابيح الجراح
. أنا بعث الشرفاء.
لبني الشعبوفائي
. وتراثي شهدائي.
أبداً صوت الفداء.

هذا ما كنا نسمعه عن البعثلكن واقع الحال يقول

شعلة البعث جراحي
قلبت ليلاً صباحي
مقبره في كلساحي
وخراب لا صلاحي ..
هو بعث الجبناءِ
ملأ الأرض بلاءِ
لا تقدم لانماءِ
من وراءٍ لوراءِ





المصدر : صحيفة ليفتسكانك

Bath-partiet forhandler med amerikanere og britene for å overta regjeringsmakten i Irak

Kilder i London avslører at det finnes bred dialog mellom sentrale medlemmer i Bath-partiet som bor i eksil utenfor Irak, og amrikanske og britiske diplomater. I følge kilden skal dialogen omfatte en avtale om å tilrettelegge en sikkerhetsgaranti for at Bath-partiet igjen kan starte arbeidet i Irak innen politikken, militæret og sikkerheten.
Kildene bekreftet at forhandlingene mellom Bath-parti lederskapet omfatter direkte kontakt med britiske og amerikanske diplomater, inkludert kontakt med amerikanske etterretningen CIA. Amerikanere har informert lederskapet i Bath partiet at de nå kan vende tilbake til Irak på grunnlag av forsikringer fra statsminister i Irak Nuri al-Maliki. Statsministeren i Irak har fra sin side lovet eks partiet til Saddam immunitet for enhver rettslig oppfølging, trakassering og ansvarlig sikkerhet.
I følge kildene har amerikanere opplyst lederskapet i Bath-partiet at statsministeren i Irak kom med denne politiske forsoningen etter resultat av innsats og press fra amerikanske administrasjonen. Videre oppfordret amerikanske diplomater om at Bath-partiet sine medlemmer som lever i dag i eksil utenfor Irak skal gripe muligheten og involverer seg i politikken i landet.
I følge disse diplomatiske kildene har tidligere ministre og generaler i eks regimet til Saddam allerede nå ankommet Irak for å forhandle ferdig med statsminister Nuri al-Maliki og hans rådgivere. Forhandlingen skal dekke for garanti til Bath-partiet sine medlemmer innen mektige posisjoner i militæret og andre nødvendige områder.
Kildene legger til at en stor del av dialogen mellom amerikanere og Bath-partiet sine medlemmer fant sted i Yemen og Jordan. Dialogen har vært så omfatende og viktig for administrasjonen i USA at den amerikanske ambassadøren Stephen A. Seche som holder til i byen Sana’a i Yemen måtte tilkalle ekstra gruppe mennesker med ekspertise innen områder som sikkerhet og etterretning for å holde dialogen gående med Bath-partiet. Dialogen skal ha handlet om hvordan arbeidsprosessen framover fungere for at Bath-partiet skal kunne komme tilbake til makten i Irak. Kravet til amerikanere har vært at Bath-partiet skal kunne hindre iransk innflytelse og kontroll over sjia muslimer som har politiske partier i Irak.
En anonym kilde fra flyplassen i Sana’a bekrefter overfor Livetsgang at tre privat fly har flydd i forrige uke til Bagdad. Ombord i flyet var flere irakiske høytplasserte personer fra Bath-partiet sammen med amerikansk UDs bistandsapparat.
Kilder i London legger til at arabiske stater begynte i første omgang denne prosessen ved at de presset amerikanske administrasjonen for å starte i gang arbeidet med å hente Bath-partiet sine medlemmer tilbake til makten ved å gi dem viktige posisjoner i politiet, militæret og etterretningen.
I følge kilden har spesielt Jordan, Saudia Arabia og Egypt hatt stor innflytelse på amerikanere for å hente Bath-partiet tilbake til makten. Irak-ansvarlige og rådgivere i Midtøsten-seksjonen i utenriksdepartementet i England, har godkjent planen og videre fått med seg amerikanske administrasjonen til å godkjenne det.
Nylig har flere eks generaler fra tidligere diktatoriske regimet i Irak fått viktige posisjoner i militæret.
I følge en tidligere offisiell kilde som hadde blitt avslørt av Irakiske nyhets nettverket nahrainnet kom det fram av den tidligere irakiske ambassadøren i India under Saddams regime Salah Mukhtar, at amerikanere jobber nå intens med å gi makten tilbake til Bath-partiet. Amerikanske etterretning og diplomater jobber også på spreng for å la makten komme til Bath-partiet gjennom demokratiske prosesser som skal få drag-hjelp av amerikanske og britiske administrasjonen.
Irakiske nyhets nettverket nahrainnet skrev at Salah Mukhtar bekreftet under hans intervju med den Qatarske nyhets kanal Aljazeera, at Bath-partiet er på frammarsj for å styre Irak nok engang ved å opprette nasjonalistisk regjering ved hjelp av amerikanske okkupasjonen.
Bath partiet kostet flere millioner Irakere livet ved å føre Saddam til makten i Irak og videre støtte hans brutale diktatoriske politikk. Utrolig nok ser det ut som de er på vei tilbake til makten uten store hindringer eller motstand

مازال جناححزب البعث بقيادة المجرم عزة الدوري يرفض التفاوض مع حكومة المالكي ويفضل التفاوضمع الاميركان والبريطانيين فقط ويقول قادة هذا الجناح اننا نفاوض الراس وليس الذنب !!

في تتابع خطير لتداعيات التقارير التي تحدثت عن خطط اميركيةوبريطانية لاعادة البعثين الى مسرح السلطة في العراق إما مشاركة ، او سيطرة علىالحكم، من خلال ماأسماه امين عام الجامعة العربية عمرو موسى بـ " توسعة المصالحةالوطنية في العراق " لتشمل البعثيين ، نشرت صحيفة " ليفتس كانك "النرويجية تقريراخطيرا عن الاتصالات الجارية بين البعثيين والمخابرات المركزية الاميركية الـ" CIA " والادارات البريطانية المسؤولة عن ملف العراق .
وكشف التقرير عن ضغوط سعودية واردنية وخليجية تم ممارستهاعلى الادارة الاميركية لتقليص النفوذ الشيعي والعمل على اعادة ضباط الجيشوالمخابرات البعثين الى السلطة في العراق .
وكشفت الصحيفة عن قيام طائرات خاصةبثلاث رحلات لنقل ضباط وسياسيين بعثيين مع عوائلهم من صنعاء الى بغداد في الاسبوعينالماضيين .وفيما يلي الترجمة لنص التقرير الذي نشرته صحيفة " ليفتس كانكالالكترونية " المختصة بشؤون الشرق الاوسط .

((الترجمة))

كشفت مصادردبلوماسية في لندن ، عن " وجود اتصالات واسعة بين قيادات حزب البعث العراقيالمقيمين خارج العراق ، ودبلوماسيين بريطانيين واميركيين ، للتوصل الى تفاهماتلترتيب وضع قانوني وامني في العراق ، يسمح بان يقوم حزب البعث العراقي بدور سياسيوعسكري وامني في مستقبل العراق القريب ".!
واكدت هذه المصادر " ان مفاوضات تجريبين قيادات بعثية مع الدبلوماسيين الاميركيين وبينهم عناصر من المخابرات الاميركيةالاميركية ) CIA) بلغت مراحل حساسة تتناول تحقيق مصالحة بين قيادات بعثية والنظامالقائم في العراقي ، وان الاميركيين ابلغوا البعثيين بانهم حصلوا على ضمانات منالمالكي مباشرة بتسهيل عودنهم وضمان حياتهم وعد التعرض لهم باية مساءلة قضائية اومضايقات امنية "!!
وحسب هذه المصادر المطلعة فان الاميركيين ابلغوا البعثيين،" بان دعوة رئيس الوزراء المالكي للمصالحة السياسية معهم ، هي نتيجة لجهود وضغوط تمممارستها عليه من قبل الادارة الاميركية الجديدة ، وعليهم – اي البعثيين - الاستفادة من الدعوة التي وجهها المالكي للمصالحة معهم " .!
وحسب هذه المصادرالدبلوماسية فان " وزراء وقادة عسكريين بعثيين ،وصلوا الى العراق مؤخرا للتفاوض معالمالكي ومستشاريه وصولا الى ضمانات باسناد مناصب لهم واعادة كبار القادة العسكريينالى مواقع في الجيش العراقي ".
وتضيف هذه المصادر " بان جزء كبير من هذا التفاهمالاميركي مع البعثيين تم في اليمن والاردن ، حتى ان السفير الاميركي في صنعاء "ستيفن سيش" التقى هو وعدد من كادر السفارة المختصين بشؤون الامن والمخابرات،بعشرات القادة الهاربين من اعضاء حزب البعث العراقي والمقيمين في العاصمة اليمنيةصنعاء ، وابلغهم بان واشنطن تتفهم الطلبات التي قدمها قادة بعثيون لها ، بانهمالاقدرعلى قيادة العراق ومنع النفوذ الايراني وسيطرة الاحزاب الشيعية في العراق ".
واعتبرت هذه المصادر ان "هذا التفهم الاميركي لضرورة اعادة البعثيين للعراق ،كان نتيجة الجهود التي بذلتها لندن بشكل خاص لاقناع المسؤولين الاميركيين ، باهميةالدور الذي يمكن ان ينفذه البعثيون في العراق ، لمواجهة النفوذ الايراني والتصديللاحزاب الشيعية وخاصة وانها تعيش حالة من الصراع فيما بينها، والمالكي يشعر بحاجةالى حلفاء من نوع اخر يملكون جسورا مع عرب المنطقة ومع العاصمتين لندن وواشنطن ".
وتضيف هذه المصادر " بان دولا عربية هي الاخرى مارست، ضغوطا على واشتطن ، كيتعمل على اعادة البعثين الى اجهزة السلطة وخاصة الى الجيش والشرطة والاستخبارات " .
وتقول هذه المصادر ان :" كل من الاردن والسعودية ومصر ، مارست دورا ضاغطا علىالولايات المتحدة لاعادة الاعتبار للبعثين في العراق ، وان عددا غير قليل من الضباطالبعثيين تم اعادتهم بالفعل الى مواقعهم في الجيش العراقي ".
ويبدو ان هذهالاتصالات اثمرت عن خطوات عملية لاعادة كبار البعثيين من ضباط الجيش والمخابرات الىوظائفهم ، وكشف موظف كبير في مطار صنعاء لم يشأ ان يذكر اسمه لـ " ليفتس كانك " عنانطلاق ثلاث رحلات خاصة من مطار صنعاء تنقل بعثيين عسكريين وسياسيين متجهة الىبغداد في الاسبوعين الماضيين ".
يذكر ان مسؤولا كبيرا في حزب البعث وكان يعملسفيرا في نيودلهي قبل سقوط صدام ويدعى صلاح المختار ، كشف حسب ماذكرته شبكة نهريننت الاخبارية التي تعنى باخبار العراق والشرق الاوسط ،عن " وجود مخطط سري ينفذهالبعثيون للاستيلاء على السلطة في العراق والاطاحة بالعملية الديمقراطية بتشجيعاميركي بريطاني ".
وقالت هذه الشبكة الاخبارية " ان المختار اكد في حديثه لقناةالجزيرة القطرية ، انهم قادمون ليحكموا العراق ويقيموا حكومة وطنية وليحاكموا منتعاون مع الاميركيين الذين احتلوا العراق "!!
منقول


من مواضيع : احمدالسماوي 0 تحويل شهر رمضان لموسم طائفي بامتياز
0 الأزمة الكويتية المقصودة مع العراق .. رسائل مرتدة
0 السؤال المحير عن تفجيرات المنطقة الرئاسية
0 التشيع في السودان ظاهرة اصبحت واضحة وجلية
0 بيان وتابين ...........
التعديل الأخير تم بواسطة احمدالسماوي ; 20-03-2009 الساعة 11:26 PM.

رد مع اقتباس
 

مواقع النشر (المفضلة)



تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع

الشبكة: أحد مواقع المجموعة الشيعية للإعلام

الساعة الآن: 10:10 PM.

بحسب توقيت النجف الأشرف

Powered by vBulletin 3.8.14 by DRC © 2000 - 2024
جميع الحقوق محفوظة لـ منتديات أنا شيعـي العالمية


تصميم شبكة التصاميم الشيعية