|
عضو جديد
|
رقم العضوية : 33039
|
الإنتساب : Mar 2009
|
المشاركات : 27
|
بمعدل : 0.00 يوميا
|
|
|
|
كاتب الموضوع :
علي خير البشر
المنتدى :
المنتدى العقائدي
بتاريخ : 31-03-2009 الساعة : 06:40 PM
بسم الله الرحمن الرحيم ؛ والحمد لله رب العالمين ؛ وصلى الله على محمد وآله الطاهرين ؛ ورضي الله عن صحابته المنتجبين ؛ وبعد :
اذكر الأخوة السنة سيما ( محب عمر ) دعوا الإجماع جانباً لأنه يوجد إجماعان متعارضان ومتناقضان الأول إجماع السنة على تفضيل أبي بكر والآخر إجماع الشيعة على تفضيل علي ؛ فالشيعة لا تقبل بإجماع السنة والسنة لا تقبل بإجماع الشيعة ؛ وإجماع السنة حجة على السنة وهو لا يلزم الشيعة ، وإجماع الشيعة حجة على السنة لا يلزم السنة ؛ فالإجماعان متساقطان ؛ ثم إن إجماع السنة مخروق بذهاب بعض المعتزلة إلى تفضيل علي كما حصل لابن أبي الحديد ومع ذلك نعرض عنه الآن صفحاً ؛ نعم هنا أود أن أكرر على المتداخلين السنة بالإجابة على السؤالين السابقين :
و1/ هما هل تفضيلكم لأبي بكر مبني على الظاهر أم الباطن على فرض عدم النص أو تعارض النص الذي دعم به كل فريق تفضيله للشخص ؟
2/ هل تفضيلكم لأبي بكر مبني على أنه فاق الصحابة في جميع الخصائص والصفات التي هي ركائز التفضيل أو في بعض بمعنى آخر تفضيلكم له مطلق أم نسبي ؟
أرجو الإجابة بشكل واضح ومحدد على ولا نريد الآن ذكر أدلة ونريد الحاور يمشي بشكل متسلسل ومنطقي ؛ وهنا لابد أن نعرف هل يوجد اتفاق على الجواب أم يوجد اختلاف ، وعلى ضوء ذلك نستطيع المضي فالخطوة التي تليها .
|
التعديل الأخير تم بواسطة علي خير البشر ; 31-03-2009 الساعة 06:44 PM.
|
|
|
|
|