بدأت نشاطات «الجماعات الخاصة» التي يعتقد انها كانت مرتبطة بـ «جيش المهدي» تعود الى بغداد لاسيما بعد اطلاق سراح العديد منهم من السجون الأميركية والعراقية.
يعتقد !!
والذي اطلق تسمية المجموعات الخاصة هم الامريكان ويقولون ان ايران من تدعمها !
فهنيئا لك ان تردد كلام الجنرالات الامريكان !
والمصدر المسؤول هي ايران فعليك ذكر ذلك لطفاً ,,
اقتباس :
وأخذت تلك الجماعات تمارس أعمالها السابقة لكن بصورة سرية اكثر، ويحمل الأهالي تلك المجموعات مسؤولية التفجيرات الأخيرة في المدينة التي كان قائد عمليات بغداد عبود قنبر اكد انها كانت ناتجة من سيارات مفخخة داخل المدينة وليس خارجها.
الناطق باسم فرض القانون قال وبالحرف الواحد " ان التفجيرات الأخيرة تحمل بصمات تنظيم القاعدة "
واذا قلت ان الخبر من كذا موقع اقول لك لايهمني مصدر الخبر بقدر مايهمني نبض الواقع والضمير فكل كلمة تكتب ستحاسب عليها وسيطول وقوفك امام رب العزة ان كان فيها ظلم لبشر ..!
اقتباس :
وتعرضت مدينة الصدر التي تعد معقلاً لأنصار الصبي مقتدى الصدر الى سلسلة من الهجمات الدامية مؤخراً ادت الى مقتل وجرح العشرات من الأهالي وأثارت الاستياء من مستوى الاستعدادات الأمنية فيما اتهم قياديون في تيار الصدر الشرطة في المدينة بفتح النار على الأهالي بعد التفجيرات.
تعبير اشبه الى تعبير ابناء الشوارع فمن يقول لرجل عمره اكثر من ثلاثين صبي لانه يختلف معه عليه ان يقول ذلك على اسامه بن زيد .. وهنا وجه الفكرة وليس المقارنه وكلامي عن طريقه كتابة الخبر وتحريره ..!
اقتباس :
ويقول احد الشهود وهو شرطي لكن طلب عدم الكشف عن اسمه انه «شاهد احدى السيارات قبل ان تنفجر وكانت قادمة من الأحياء الأخيرة في مدينة الصدر ومتجهة الى خارج المدينة». ويضيف «من المستحيل ان تعبر سيارة مفخخة الحواجز الأمنية المزودة بأجهزة السونار التي تكشف المتفجرات».
ان صح كلام هذا الملثم الذي يرفض الكشف عن اسمه فالعتب ليس على من يتهمهم الخبر بل على الحكومة والقوات الامنية المسيطرة على اغلبها منظمة ؟؟؟؟؟؟؟؟؟ .. واعتقد لايوجد عاقل يعتقد ان الحكومة تعمل على زعزعة الاستقرار لان ذلك لايصب بمصلحتها واركان الحكومة اطراف سياسية مقبلة على انتخابات برلمانية !!
ولكن التحليل الاقرب لو شئنا الفرض ان هذه العمليات تصب في مصلحة احزاب خسرت في الانتخابات الاخيرة بعدما كانت تتوقع نفسها الرب والقائد الاوحد وهذه الزعزعة في الامن قد تزتع ثقة الناس بمن فاز في الانتخابات الاخيرة .. وهذا مجاز على مافي الخبر ..!
اقتباس :
وكانت القوات الأميركية اطلقت سراح المدعو حسن سالم من سجن «بوكا» في البصرة، وهو ابرز القياديين السابقين في «جيش المهدي» والذي كان يشرف بحسب مصادر خاصة على العمليات التي كان ينفذها «ابو درع» وجماعته. وسالم ضابط في الجيش العراقي السابق وكان يشرف على عمليات «جيش المهدي» في بغداد وتنسب اليه اهم وأبشع عمليات القتل والتهجير الطائفي.
هذا كسر وجبر ..
اقتباس :
وتركز تلك الجماعات خلال هذه الفترة هجماتها على القاعدة الشبابيه الذين يرتدون سراويل الجينز او يقصون شعرهم بطرق غريبة، اذ قتل اكثر من 20 شاباً في مدينة الصدر وحدها بذريعة انهم مثليو الجنس.
ومصادر تقول ان هذه الامور صدرت من مقتدى الصدر
لاتعليق ... على الشطر الاول .. والشطر الثاني اقول فيه هدى الله محرر الخبر
والسلام
التعديل الأخير تم بواسطة عيسى العلي ; 09-05-2009 الساعة 01:34 PM.