حملت الحديث وخماره هههههه سكرجيه
وقال الذهبي في سير أعلام النبلاء في ترجمة وكيع بن الجراح (المتوفى سنة 197هـ) بعد أن بين فضله وإمامته وورعه :
(( فرضي الله عن وكيع ، وأين مثل وكيع؟ ومع هذا فكان ملازما لشرب نبيذ الكوفة الذي يسكر الإكثار منه ، فكان متأولا في شربه ، ولو تركه تورعا لكان أولى به)) .
سير أعلام النبلاء ج9 ص143