لا اخفي كم اني سعيد لتزويدي بهذه الكتب لنكمل مسلسل الفضائح للقوم
هذه وثيقة الرواية الموجوده في كتاب مصنف ابي شيبه حول تهديد عمر للزهراء عليها السلام بحرق البيت ان لم يبايعوا عمر
فاين (اشداء على الكفار رحماء بينهم ) فأين الرحمة اين !! !!
على العموم هذه الاية خاصة بالمؤمنين فقط
نرجع لأصل الموضوع ونعتذر يجب تحميل ا
الوثيقة 1
الوثيقة 2
(الاشكالات المطروحه)
لي موضوع سابق وسأنقل من موضوعي حتى اتمم الموضوع بشكل جميل
تقول : وهذه رواية منقطعة لأن زيد بن أسلم كان يرسل وأحاديثه عن عمر منقطعة كما صرح به الحافظ ابن حجر (تقريب التهذيب رقم2117) كذلك الشيخ الألباني (إزالة الدهش37 ومعجم أسامي الرواة الذين ترجم لهم الألباني2/73).
ولئن احتججتم بهذه الرواية أبطلتم اعتقادكم بحصول التحريق إلى التهديد بالتحريق. وأبطلتم اعتقادكم بأن عليا لم يبايع لأن هذه الرواية تقول: فلم يرجعوا إلى فاطمة حتى بايعوا أبا بكر.
أقول انا العبد المذنب خادم:
أ- بالنسبة لسند الرواية
الراوي الذي تكلم هنا ليس هو اسلم حتى تتهموه بالارسال فالسند هو :
حيث انه بنفس الأسناد قد ذكر في البخاري بأكثر من عشرة روايات ونعطيكم مثال:
[حدثنا سعيد بن أبي مريم أخبرنا محمد بن جعفر قال أخبرني زيد بن أسلم عن أبيه أن عمر بن الخطاب رضي الله عنه قال للركن أما والله إني لأعلم أنك حجر لا تضر ولا تنفع ولولا أني رأيت النبي صلى الله عليه وسلم استلمك ما استلمتك فاستلمه ثم قال فما لنا وللرمل إنما كنا راءينا به المشركين وقد أهلكهم الله ثم قال شيء صنعه النبي صلى الله عليه وسلم فلا نحب أن نتركه ] المصدر كتاب البخاري
بالنسبة للأشكال المطروح
نحن بصدد اثبات حادثة التهديد لانه امر البيعة هذا خاص فيكم وبنصوصكم التي تبين انه الإمام علي عليه السلام بايع مكرها لذلك لا حكم مترتب عليه فالذي يبايع مكره لا تعتبر البيعة شرعية
فكأني ارغم الشخص على شرب الخمر !
فلا يترتب عليه شيئ !
ــــــــــــــــــــــــــــــــ
تم تعديل روابط الصور
التعديل الأخير تم بواسطة خادم_الأئمة ; 01-06-2009 الساعة 01:30 AM.