[ابوذر2009]

اولاً الشيخ الكلباني ينطبق عليه قول الرسول و لو تأمر عليكم عبداً حبشياً فالمعيار ليس ابيض و اسود او عربي او عجمي ولا كن لا بئس فأنتم الشيعة ذوي عقول ضعيفة ومن ضعف عقولكم انكم تسمون اهل مدينة الدمام جميعاً بالعبيد رغم ما فيها من ابيض و اسود و اشقر و اسمر وهذا من التأثر بالنظرة الفارسية الى العرب و العروبة
ثانياً السؤال هل اخطى الشيخ الكلباني عند قوله لهذا ان كان قد قالة
الاجابة لا لم يخطى لان الرفضة و تحديداً الاماميون أهل شرك لا يقع خطئهم في محبة علي او الغلوا في الحسين او العشق الفاطمي بل الأشكال اكبر من ذلك الخلل لديهم في توحدي الالوهية و الربوبية و يظهر هذا واضحاً جلياً في التسمية بعبد علي و عبد الحسبن ( احدى الاعضاء لديكم يضع توقيع او عنوان بعبد عباد العشق الفاطمي ) ما هذا كيف يصنف كيف يفهم على اي مأخذ. زيارة القبور و التوسل بأصحابها الاعتقاد بقدرات لعلي ليست لنبي محمد صلى الله علية و سلم و انما هي لله تبارك وتعالى
ثالثاً و انتبه لثالثاً واحذر منه
لدي من الأدلة القاطعة بأنكم أحد الفرقة اليهودية الى اليوم ما لا تستطيع ردة لا انت و لا عشرة من امثالك بل لو اجتمع الكليني و المجلسي و المفيد و السيستاني و الخميني على عقل رجل واحد لما استطاعوا ان يردوا وخلاصة اطلاعاتي و قرائاتي ان الرفضة الامامية هم فرقة يهودية متأسلمة بهذا استطيع ان افهم كل ما يقولون و كل ما يفعلون و ينتجون من كتب و افكار وبغير هذا لا تستقيم اقوالهم و افعالهم على خط واحد وخلاصة القول ان الشيخ الكلباني لم يأتي بشئ غير متوقع بل اني اجد ضيق في نفسي لما ارى الروافض في مكة المكرمة و بيت الله الحرام ولا احب ان اراهم في الروضة النبوية الشريفة فهم نجس لا يجوز ان يدخلوا الأماكن المقدسة ( كان الاولى بأسامة بن لادن بدل ان يخرج الامريكين من ارض جزيرة العرب و هم اهل عقود و اتفاقيات مع الحكومة ان يخرج الروافض من القطيف - العوامية -القديح - تاروت - الجارودية وكل المناطق في واحة القطيف ولاكن الله لم يهدية لذلك نسأل الله ان يخرجهم منها لأنها ارض عرب و ليس ارض من استعربوا و قلوبهم معلقة بالعجم المجوس عباد اهورامازدا اصحاب ماني و مزدك.
اخيراً شخصياً لا احمل في نفسي للأماميون الا الاحتقار ليس بسبب العرق او اللون بل بسبب ضعف الادراك

بعد هذا كله اعلم بأنك تسأل اين ادلة يهوديتكم و انا سأتأكد من احترامكم لطرح المواضيع اولاً و بعد ذلك سيغمركم السيل العرم