اوكي اختي زينب اعذريني وها هو ملخص لبعض النقط للموضوع
1- فقدان حنان الابوين
وهنا يكون الشباب هم من يقوم بعملية التربية، وتأمين الحاجات التي فقدوها في آسرهم. وعدم وجود موجه ومربي التوجية للطريق الصحيح، وهنا أقولها بصراحة حنية الأبوين ضرورية للشاب".
2- عدم وجود سياسة حكومية تعالج مشاكل الشباب:
هنا، كان هذا العائق يتحدث عنه أغلب الشباب، حيث أنهم يعانون من عدم وجود سياسية حكومية واضحة لكشف وحل مشاكل الشباب
3- دخول المرأة الى سوق العمل:
وهناك مشاكل أخرى ذات أهمية لدى الشباب، حيث أن أكثر المشاكل التي تواجة الشباب في أغلب الدول التي بدأت المرأة تدخل سوق العمل، إذ أن هذا الأمر ما زال في بدايته، وكما هو معلوم هناك وظائف عديدة هي من اختصاص المرأة كالسكرتارية، والاستقبال أو الرسيبشن.
4- الدعوة إلى حركة إصلاح فعلية:
الشأن السياسي لم يكن غائبا عن هموم ومشاكل الشباب، إن حركة الإصلاح التي يزعم قادتنا ومسؤولونا أنها تصطدم بعقبات تعود في معظمها إلى بقايا فكرية للفئة الحاكمة في الدولة، ونحن دائما نلقي إسقاطاتنا على الآخرين، حيث أن مواكبة التطورات وأخطاءنا وتخلفنا نعزيه إلى إسرائيل والإمبريالية والصهيونية، وجاء الوقت الذي علينا أن نعترف بحقيقة أننا الآن بمعزل عن الوسط العربي، وعلينا اعتماد سياسة أكثر انسجاما وانفتاحا تجاه الشعب في الداخل، وأن تستبدل المفاهيم التي نستعر بها من الدول العربية الأخرى والعودة إلى أحضان الوسط العربي.