أما بعد فإني خرجت من حيني هذا إما ظالماً أو مظلوماً وإما باغياً او مبغياً عليه
وإني أذكر الله من بلغه كتابي هذا لما نفر الي فإن كنت محسنا
أعانني وإن كنت مسيئاً استعتبني
انما كان يذكرهم بأخلاقه
هل كانت اخلاقه فيها شبهة ام لا
فإنه يخاطب كل شخص بحسب عقليته
ويذكر كل من كان في قلبه من حقدٍ وغل
مثلكم انتم
؟؟؟
لماذا لم تحدد في موضوعك
مبغيا عليه
او
مظلما
او
محسنا