السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
اللهم صل على محمد وآل محمد وعجل فرجهم الشريف
ههههههههههههههههههههههههههههههههه
فعلاا النفاق مشكلة
اقتباس :
|
اتفق العلماء على أن قول عمر
" إن رسول الله قد غلبه الوجع عندكم القرآن حسبنا كتاب الله"
رد على من نازعه لا على أمر النبى صلى الله عليه وسلم
كما أن العلماء عدّو قوله :
من قوة فقهه ودقيق نظره ومن موافقاته للوحى
قصد منه التخفيف عن رسول الله صلى الله عليه وسلم
حين رآه قد غلب عليه الوجع وشدة الكرب وقامت عنده قرينه بأن الذى أراد كتابته
|
هنا هذا الجاهل يقول ان عمر قد قال حسبنا كتاب الله وبالتالي يهجر وهناك نكرها
ولكن حينما وضعنا توثيق ابن تيمية وابن كثير وابن منظور فر كعمر
اذ كان الامر مثلما تريد ان تدلس وتصورة
طيب ليش ابن عباس يقول الرزيه كل الرزيه ما حالت بين الرسول وكتابه الوصية ؟!؟!!!!!!!!
وقول ابن عباس يحشرك
اقتباس :
|
(إذا حكم الحاكم فاجتهد ثم أصاب فله أجران وإذا حكم فاجتهد ثم أخطأ، فله أجر)
وهذا دليل على أنه صلى الله عليه وسلم
وكّل بعض الأحكام إلى اجتهاد العلماء
وجعل لهم الأجر على الاجتهاد
فرأى عمر رضى الله عنه الصواب تركهم على هذه الجملة
لما فيه من فضيلة العلماء بالاجتهاد مع التخفيف عن رسول الله صلى الله عليه وسلم
وفى تركه عليه الصلاة والسلام الإنكار
على عمر رضي الله عنه
دليل على استصوابه رضى الله عنه رغم أنف الرافضة
|
وهنا ايها السلفي
يتضح حقيقتك وحقيقة معتقدك فنظروا يا خلق الله الرسول يجهتد وعمر يجتهد ؟!!؟؟!!!!!!!!!!!
وبالتالي عمر مكانه مكان الرسول عندكم
وكذلك ابو لؤلؤة اجتهد حينما بقر بطن السكير عمر
فله أجر على ما فعل
واما قرائنك فانها مخزيه وبائسة بصراحه واذ تحب انفخها لك مستعد
يقول الله
{يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا لَا تَرْفَعُوا أَصْوَاتَكُمْ فَوْقَ صَوْتِ النَّبِيِّ وَلَا تَجْهَرُوا لَهُ بِالْقَوْلِ كَجَهْرِ بَعْضِكُمْ لِبَعْضٍ أَن تَحْبَطَ أَعْمَالُكُمْ وَأَنتُمْ لَا تَشْعُرُونَ} (2) سورة الحجرات
والذي حصل عند رسول الله في اخر لحظاته روحي له الفداء
لهذا نجد الروايات تقول لا يجب ان يحصل عندي تنزاع
والتفسير بسيط جدا لهذه الحادثة ولا دخل لايه الكريمة التي وضعتها ايها الجويهل
إن من الروايات الواردة في رزية يوم الخميس أن كتابة هذا الكتاب لم تكن على نحو الوجوب المطلق،وإنما كانت على نحو الوجوب المشروط، بمعنى ان كتابة هذا الكتاب كانت معلّقة على قبوله والالتزام به، وعندما حصلت المعارضة والممانعة من البعض، وظهر القدح بأهلية النبي (صلى الله عليه وآله) واتهامه بالهجر انتفى الوجوب في كتابة هذا الكتاب، خشية المحذور الأكبر بأن يطال هذا القدح النبوة نفسها، وتبدأ حالة التشكيك بأصل النبوة والرسالة، الأمر الذي يعني الدخول في فتنة أكبر من فتنة التنازع واللغط الذي أُثير في حجرة النبي (صلى الله عليه وآله).. ومن هنا سارع النبي (صلى الله عليه وآله) إلى إخراجهم من حجرته وصرّح لهم (بأنه لا ينبغي عند نبي تنازع)،خشية أن يطال هذا النزاع أصل النبوة نفسها، أو مفاصل مهمة منها كان قد أرساها النبي (صلى الله عليه وآله) سابقاً.
وإلا لو كانت كتابة هذا الكتاب واجبة مطلقاً ـ سواء رضي السامعون بذلك أم لم يرضوا ـ لكتب النبي (صلى الله عليه وآله) هذا الكتاب ولم يهمه في ذلك لغط اللاغطين أو نزاع المتنازعين..
وعلى آية حال..
لا نرى وجهاً للاستغراب من فعل عمر في هذه الواقعة وتوجيهه تلك الكلمة القاسية ((يهجر)) للجناب الأقدس (صلى الله عليه وآله)، فقد إعتاد عمر هذه التصرفات مع النبي (صلى الله عليه وآله) وليس تشكيكه بنبوة النبي (صلى الله عليه وآله) في صلح الحديبية أو جذبه النبي (صلى الله عليه وآله) من ثوبه عند صلاته على عبد الله بن أبي بأقل فظاعة وشناعة من هذا الفعل!!
ولعن الله الخوارج وعمر الخارجي
والسلام عليكم