كلامي لم يكن موجهاً لكم، ولم أقل أن قول تقبل الله بدعة. أنا قصدت الذين يشغلون أنفسهم وأمة الإسلام بالفتاوى الغريبة من قبيل هذه بدعة وهؤلاء كفار وهذا شرك. كلامي عمن يسعون لتقسيم الأمة وتكفير معظمها ، كلامي عمن دعا إلى منع الشيعة والصوفيين من دخول الحرم لأنهم مشركين، كلامي عمن أفتى بكفر من يدعو للسيد حسن نصر الله أيام حرب يوليو المجيدة لأنه رافضي كافر. هل فهمت قصدي الآن.
بالطبع يفتي بكفر من يدعو للسيد حسن نصر الله أيام حرب يوليو والا كيف ينصر أسياده في تل أبيب؟