التوافق – متابعات
ترددت إشاعات شبه مؤكدة أن الشيخ الكلباني قد أقيل من إمامة الحرمين الشريفين , ومما يؤكد ذلك خبر نشر في جريدة شمس في عددها 1262 الصادر يوم الجمعة الموافق 26/6/2009م بعنوان : بعد إبعاده من الإمامة في جامع الملك خالد .. الكلباني يبدأ رحلته الرابعة بين المحاريب , وجاء فيه : افتتح الشيخ عادل الكلباني إمام الحرم المكي سابقا، مسجده الذي تم تعيينه فيه أخيرا ....
وجاء في الخبر أيضا أن إمام الحرمين الشريفين سابقا الذي أبعد عن جامع الملك خالد بوسط الرياض، على خلفية ذهابه من دون استئذان، للإمامة في الحرم المكي في رمضان الماضي، ما أغضب القائمين على الجامع، ودفعهم إلى توجيه الدعوة إلى القارئ خالد الجليل، ليحل بديلا عن الكلباني، ووجد إمام الحرم السابق نفسه بلا مسجد بعد قرابة ربع القرن قضاها في ردهات جامع الملك خالد، ليبدأ البحث عن مسجد آخر، يحط رحاله فيه، لتوجه إليه الدعوة من قِبل رجل الأعمال عبدالمحسن المحيسن.
يذكر، أن الشيخ عادل الكلباني اشترط في حال دعوته لإمامة المصلين في الحرم المكي، فإنه سيلبي الدعوة، من دون أية التزامات أخرى تجاه المسجد؛ تفاديا للوقوع في إشكالات أخرى، كما حصل له في المرة الأولى , ولم يشر الخبر المنشور عن الإشكالات التي وقع فيها الشيخ الكلباني .
ويتضح جليا من الخبر المنشور أن الشيخ عادل الكلباني قد أقيل من إمامة الحرمين الشريفين , حيث يعتقد البعض أن الإقالة جاءت على خلفية تكفيره للشيعة في اللقاء المشهور الذي أذيع في قناة الـ بي بي سي البريطانية واستنكرته الأوساط الشيعية وغير الشيعية .
</I>ألف ألف ألف مبرووووووووووووووووووك وروحة بلا ردة ياأبا الكلاب والقردة والخنازير