[عاشق ال14]

اقتباس : المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ايمان حسيني [ مشاهدة المشاركة ]

اعتذر عن سوء استخدام التعابير لسه جديد دااتعلم استعملهم اجيت اعدل المشاركه لكيت الوقت فات خومتزعل لان كلت عجوز اتشاقه وياك انت اخويه بس من صدق استعجل حته اولادك يكبرون وياك حته ميصير فرق بالعمر بينكم كلش جبير الله يسهل عليك يارب تحياتي اخي

لا مولاتي العلويّة أبدا ما أزعل من حقيقة وواقع قدّر لي بعد أن كنت يخطبوني الآباء لبناتهم ووالدتي ترفض بحجة أنهم يلقون بفتياتهم هكذا فلابد أنه يوجد علّة في البنت ولا أعرف كيف أقنعتني مجرد سوء ظن ولا تعرف أي شئ عن تلك الفتيات وعوائلهن وأنا أعرف آبائهن من خيرة الرجال المتدينين وهكذا ضاعت أكثر من خمسة بنات ذات دين وأخلاق من يدي ويندر الحصول على مثلهن في مجتمع متفسخ أخلاقيا وكذلك سائت علاقة آبائهن معي لأنهم فعلوا ذلك لثقتهم بي وليس بسهولة أن يقدم الرجل إبنته لشاب ويدعوه للزواج منها فهو نادر الحدوث في جالية تحكمها العادات والتقاليد فلا ألومهم...مولاتي العلويّة أن الناس تطلب حظور أحد الأبوين أو كلاهما في حال أقدم الشاب لخطبة فتاة فهذه عاداتنا وتقاليدنا ولكن للأسف وخاصة أنني وصلت لكندا قبل أهلي بخمس سنوات فإن والدتي مازالت تبحث عن البنت المناسبة لإبنها وفلذة كبدها دون جدوى وخاصة في كندا فإن البنت ذات الأخلاق والدين تتزوج رأسا عند بلوغها السادسة عشر إلى عشرين وهذا سن صغير بالنسبة لي ولو أنه غير متوفر بهذه المواصفات...فأنا كنت أريد الزواج عند بلوغي السابعة عشر ولدي خطة في كيفية تربية أبنائي ولكن تجري الرياح بما لا تشتهي السفن...فهل يقبل أحد أن آتيه لوحدي لأخطب بنته ووالداي على قيد الحياة؟؟؟ لا أعتقد ذلك...وفرضا الآن والدتي أحست بخطأها وهذا فعلا ما حصل وبعد فوات الأوان وهي الآن مستعدة أن تذهب معي لأي بنت أختارها دون أن تتدخّل...فمن أين أجد لنفسي بنت وكيف أتعرف عليها وهل عن طريق النت المخادع أو عن طريق الشارع؟؟؟
وهي في الحقيقة مهمة الوالدة حسب العادات والتقاليد الجائرة بعض الشئ.
يوجد لدي أقارب في العراق وفي الكويت... وأما أقاربي في العراق فقد قدموا لي بناتهم ذوات الإثني عشر ربيعا وحتى أربعة عشر ربيعا وهذا السن اللذي تزوجت به والدتي مما جعلني أشمئز من الوضع فما ذنب تلك الأطفال اللذين في سن بناتي أن يتزوجن من هو في سن آبائهن!!!...أما أقاربي في الكويت فأنا ممنوع من دخول الكويت وكذلك عائلتي وأيضا لا أثق كثيرا بهن وإن خُلِيَت قُلبت...ها يا علويّة بعد شنو رايتش