كثير من الاوقات ارى الناس يتكلمون عن عمر بن الخطاب عن شجاعته و عن اخلاقه و و و و و
ولاكن لايتكلمون عن حقيقة الاشياء في كتبهم
ياخذون الي يعجبهم و يحذفون الي مايعجبهم
كيف يتعامل عمر مع الناس
مسند أحمد - ومن مسند بني هاشم - باقي المسند السابق - رقم الحديث : ( 2938 )
[ النص طويل لذا إستقطع منه موضع الشاهد ]
- حدثنا : عبدالله ، حدثني : أبي ، ثنا : عبدالصمد وحسن بن موسى ، قالا : ، ثنا : حماد ، عن علي بن زيد قال أبي : حدثناه : عفان ، ثنا : إبن سلمة : ، أنا : علي بن زيد ، عن يوسف بن مهران ، عن إبن عباس قال : لما مات عثمان إبن مظعون قالت : إمرأته هنياً لك يا إبن مظعون بالجنة ، قال : فنظر إليها رسول الله (ص) نظرة غضب فقال لها : ما يدريك فوالله إني لرسول الله وما أدري ما يفعل بي قال عفان : ولابه قالت : يا رسول الله فارسك وصاحبك فإشتد ذلك على أصحاب رسول الله (ص) حين قال ذلك لعثمان وكان من خيارهم حتى ماتت رقية إبنة رسول الله (ص) ، فقال : الحقى بسلفنا الخير عثمان بن مظعون قال : وبكت النساء فجعل عمر يضربهن بسوطه فقال النبي (ص) لعمر : دعهن يبكين وإياكن ونعيق الشيطان ، ثم قال رسول الله (ص) : مهما يكون من القلب والعين فمن الله والرحمة ومهما كان من اليد واللسان فمن الشيطان ....
مسند أحمد - مسند المكثرين - باقي المسند السابق - رقم الحديث : ( 5623 )
- حدثنا : عبدالله ، حدثني : أبي ، ثنا : سليمان بن داود ، أنا : إسماعيل ، أخبرني : محمد إبن عمرو بن حلحلة ، عن محمد بن عمرو بن عطاء بن علقمة : أنه كان جالساًًًً مع إبن عمر بالسوق ومعه سلمة بن الأزرق إلى جنبه فمر بجنازة يتبعها بكاء فقال عبدالله بن عمر : لو ترك أهل هذا الميت البكاء لكان خيراًًًً لميتهم فقال : سلمة بن الأزرق : تقول ذلك يا أبا عبد الرحمن قال : نعم أقوله ، قال : إني سمعت أبا هريرة ومات ميت من أهل مروان فإجتمع النساء يبكين عليه ، فقال مروان : قم يا عبد الملك فإنهن أن يبكين فقال أبو هريرة : دعهن فإنه مات ميت من آل النبي (ص) فإجتمع النساء يبكين عليه ، فقام عمر بن الخطاب ينهاهن ويطردهن فقال رسول الله (ص) : دعهن يا إبن الخطاب فإن العين دامعة والفؤاد مصاب وإن العهد حديث ، فقال إبن عمر : أنت سمعت هذا من أبي هريرة قال : نعم ، قال : يأثره ، عن النبي (ص) قال : نعم ، قال : فالله ورسوله أعلم.
مسند أحمد - مسند الشاميين - بقية حديث زيد - رقم الحديث : ( 16421 )
- حدثنا : عبد الرزاق وإبن بكر قالا : ، أنا : إبن جريج قال : سمعت أبا سعيد الأعمى يخبر ، عن رجل يقال له : السائب مولى الفارسيين ، وقال إبن بكر مولى لفارس ، وقال : حجاج مولى الفارسي ، عن زيد بن خالد أنه رآه عمر بن الخطاب وهو خليفة ركع بعد العصر ركعتين فمشى إليه فضربه بالدرة وهو يصلي كما هو فلما إنصرف قال زيد : يا أمير المؤمنين فوالله لا أدعهما أبداً بعد أن رأيت رسول الله (ص) يصليهما قال : فجلس إليه عمر وقال : يا زيد بن خالد لولا أني أخشى أن يتخذها الناس سلماًً إلى الصلاة حتى الليل لم أضرب فيهما.
صحيح البخاري - الجزء : ( 3 ) - رقم الصفحة : ( 126 ) - كتاب العتق
- باب المكاتب ونجومه في كل سنة نجم وقوله : والذين يبتغون الكتاب مما ملكت أيمانكم فكاتبوهم إن علمتم فيهم خيراًًً وآتوهم من مال الله الذي آتاكم وقال : روح ، عن إبن جريج قلت لعطاء : أواجب علي إذا علمت له : مألا إن أكاتبه قال : ما أراه إلاّّ واجباًً ، وقاله عمرو بن دينار قلت لعطاء تأثره ، عن أحد قال : لا ثم أخبرني : أن موسى بن أنس أخبره ، أن سيرين سأل أنساً المكاتبة وكان كثير المال فأبى فإنطلق إلى عمر (ر) فقال : كاتبه فأبى فضربه بالدرة ويتلو عمر فكاتبوهم إن علمتم فيهم خيراًًً فكاتبه وقال الليث ، حدثني : يونس ، عن إبن شهاب قال : عروة قالت عائشة (ر) : إن بريرة دخلت عليها تستعينها في كتابتها وعليها خمسة إواق نجمت عليها في خمس سنين فقالت لها عائشة : ونفست فيها أرئيت إن عددت لهم عدة واحدة أيبيعك أهلك فإعتقك فيكون ولاؤك لي فذهبت بريرة إلى أهلها فعرضت ذلك عليهم فقالوا : لا إلا أن يكون لنا الولاء قالت عائشة فدخلت على رسول الله (ص) فذكرت ذلك له ، فقال لها رسول الله (ص) : إشتريها فإعتقيها فإنما الولاء لمن إعتق ثم قام رسول الله (ص) فقال : ما بال رجال يشترطون شروطاً ليست في كتاب الله من إشترط شرطاً ليس في كتاب الله فهو باطل شرط الله أحق وأوثق.
سنن إبن ماجه - ماجاء في الجنائز - ما جاء في البكاء على الميت - رقم الحديث : ( 1576 )
- حدثنا : أبوبكر بن أبي شيبة وعلي بن محمد قالا ، حدثنا : وكيع ، عن هشام بن عروة ، عن وهب بن كيسان ، عن محمد بن عمرو بن عطاء ، عن أبي هريرة : أن النبي (ص) كان في جنازة فرآى عمر إمرأة فصاح بها فقال النبي (ص) دعها يا عمر فإن العين دامعة والنفس مصابة والعهد قريب.
سنن إبن ماجه - النكاح - ضرب النساء - رقم الحديث : ( 1976 )
- حدثنا : محمد بن يحيى والحسن بن مدرك الطحان قالا : ، حدثنا : يحيى بن حماد ، حدثنا : أبو عوانة ، عن داود بن عبد الله الأودي ، عن عبد الرحمن المسلي ، عن الأشعث بن قيس قال :
ضفت عمر ليلة فلما كان في جوف الليل قام إلى إمرأته يضربها فحجزت بينهما فلما أوى إلى فراشه قال لي : يا أشعث أحفظ عني شيئاًً سمعته ، عن رسول الله (ص) : لا يسأل الرجل فيم يضرب إمرأته ولا تنم إلاّّ علي وتر ونسيت الثالثة. ، حدثنا : محمد بن خالد بن خداش ، حدثنا : عبد الرحمن بن مهدي ، حدثنا : أبو عوانة بإسناده نحوه.
سنن أبي داوود - الأدب - فيمن يتكنى- رقم الحديث : ( 4312 )
[ النص طويل لذا إستقطع منه موضع الشاهد ]
4963 ـ حدثنا : هارون بن زيد بن أبي الزرقاء ، ثنا : أبي هشام بن سعد ، عن زيد بن أسلم ، عن أبيه ، أن عمر بن الخطاب (ر) ضرب إبناً له تكنى أبا عيسى ، وأن المغيرة بن شعبة تكنى بأبي عيسى فقال له عمر : أما يكفيك أن تكنى بأبي عبدالله ....
مستدرك الحاكم - كتاب الجنائز - رقم الحديث : ( 1406 )
1355 - حدثنا : أبوبكر أحمد بن إبراهيم الفقيه الإسمعيلي ، ثنا : أبو جعفر محمد بن عبدالله الحضرمي ، ثنا : هارون بن إسحاق الهمداني ، ثنا : عبدة بن سليمان ، عن هشام بن عروة ، عن وهب بن كيسان ، عن محمد بن عمرو بن عطاء ، عن أبي هريرة قال : خرج النبي (ص) على جنازة ومعه عمر بن الخطاب
فسمع نساء يبكين فزبرهن عمر ، فقال رسول الله (ص) : يا عمر دعهن فإن العين دامعة والنفس مصابة والعهد قريب ، هذا حديث صحيح على شرط الشيخين ولم يخرجاه.
الهيثمي
- مجمع الزوائد - الجزء : ( 2 ) - رقم الصفحة : ( 222 )
3336 - باب الصلاة بعد العصر ، عن عروة بن الزبير قال : خرج عمر على الناس فضربهم على السجدتين بعد العصر حتى مر بتميم الداري فقال : لا أدعهما صليتهما مع من هو خير منك رسول الله (ص) ، فقال عمر : إن الناس لو كانوا كهيئتك لم أبال ، رواه أحمد وهذا لفظه وعروة لم يسمع من عمر وقد ، رواه الطبراني ورجاله رجال الصحيح في الكبير والأوسط.
الهيثمي
- مجمع الزوائد - الجزء : ( 2 ) - رقم الصفحة : ( 222 )
3338 - وعن زيد بن خالد الجهني : أنه رآه عمر بن الخطاب وهو خليفة ركع بعد العصر ركعتين ، فمشى إليه فضربه بالدرة وهو يصلي كما هو فلما إنصرف ، قال زيد : يا أمير المؤمنين فوالله لا أدعهما أبداًً بعد إذ رأيت رسول الله (ص) يصليهما ، قال : فجلس عمر إليه وقال : يا زيد بن خالد لولا أني أخشى أن يتخذها الناس سلماًًً إلى الصلاة حتى الليل لم أضرب فيهما ، رواه أحمد والطبراني في الكبير وإسناده حسن.
الهيثمي - مجمع الزوائد - الجزء : ( 3 ) - رقم الصفحة : ( 17 )
4046 - فلما ماتت زينب إبنة رسول الله (ص) قال رسول الله (ص) : الحقي بسلفنا الخير عثمان بن مظعون فبكت النساء فجعل عمر يضربهن بسوطه فأخذ رسول الله (ص) بيده ، وقال : مهلاً يا عمر ، ثم قال : إبكين وإياكن ونعيق الشيطان ، ثم قال : إنه مهما كان من القلب والعين فمن الله عز وجل ومن الرحمة وما كان من يد ومن اللسان فمن الشيطان ، رواه أحمد وفيه علي بن زيد وفيه كلام وهو موثق ، وزاد في رواية وقعد رسول الله (ص) إلى شفير القبر وفاطمة إلى جنبه تبكي فجعل رسول الله (ص) يمسح عين فاطمة بثوبه رحمة لها.
الهيثمي
- مجمع الزوائد - الجزء : ( 9 ) - رقم الصفحة : ( 153 - 217 )
14853 - وعن سعيد بن المسيب قال : خرجت جارية لسعد يقال لها : زبراً وعليها قميص حرير فكشفها الريح فشد عليها عمر بالدرة ، وجاء سعد ليمنعه فتناوله بالدرة فذهب سعد يدعو على عمر فناوله عمر الدرة ، وقال : إقتص فعفا ، عن عمر ، رواه الطبراني ورجاله ثقاة.
الهيثمي
- مجمع الزوائد - الجزء : ( 9 ) - رقم الصفحة : ( 371 )
15994 - عن نوفل بن مساحق قال : بينما عثمان بن حنيف يكلم عمر بن الخطاب (ر) وكان عاملاً فأغضبه فأخذ عمر بن الخطاب قبضة من البطحاء فرجمه بها فأصاب حجر منها جبينه فشجه فسأل الدم على لحيته ، فكأنه ندم فقال : إمسح الدم ، عن لحيتك فقال : لا يهولنك هذا يا أمير المؤمنين فوالله لما إنتهكت ممن وليتني أمره أشد مما إنتهكت منى ، قال : فكأنه أعجب عمر ذلك منه وزاده خيراًًً ، رواه الطبراني ورجاله رجال الصحيح.
سنن البيهقي - الجزء : ( 4 ) - رقم الصفحة : ( 70)
6755 - أخبرنا : أبو محمد عبدالله بن يحيى بن عبدالجبار السكري ببغداد ، أنبأ : إسماعيل بن محمد الصفار ، ثنا : أحمد بن منصور الرمادي ، ثنا : عبدالرزاق ، أنبأ : معمر ، عن هشام بن عروة ، عن وهب بن كيسان أن محمد بن عمرو أخبره أن سلمة بن الأزرق كان جالساًًً عند إبن عمر بالسوق فمر بجنازة يبكى عليها ، قال : فعاب ذلك إبن عمر وإنتهرهن قال : فقال : سلمة لا تقل ذلك يا أبا عبد الرحمن فإشهد على أبي هريرة لسمعته يقول : مر على النبي (ص) بجنازة وأنا معه ومعه عمر بن الخطاب (ر) ونساء يبكين عليها فزبرهن عمر وإنتهرهن فقال له النبي (ص) : دعهن يا عمر فإن العين دامعة والنفس مصابة والعهد حديث ، قالوا : أنت سمعته يقول : هذا قال : نعم ، قال إبن عمر فالله ورسوله أعلم مرتين.
سنن البيهقي - الجزء : ( 4 ) - رقم الصفحة : ( 70)
6756 - أخبرنا : أبوبكر بن فورك ، أنبأ : عبدالله بن جعفر بن أحمد بن فارس الإصبهاني ، ثنا : أبو بشر يونس بن حبيب ، ثنا : أبوداود الطيالسي ، ثنا : حماد بن سلمة ، عن علي بن زيد ، عن يوسف بن مهران ، عن إبن عباس قال : بكت النساء على رقية (ر) فجعل عمر (ر) ينهاهن فقال رسول الله (ص) : مه يا عمر قال : ثم قال : إياكن ونعيق الشيطان فإنه مهما يكن من العين والقلب فمن الرحمة وما يكون من اللسان واليد فمن الشيطان قال : وجعلت فاطمة (ر) تبكي على شفير قبر رقية فجعل رسول الله (ص) يمسح الدموع عن وجهها باليد أو قال : بالثوب وهذا وإن كان غير قوي فقوله : (ص) في الحديث الثابت عنه إن الله لا يعذب بدمع العين ولا بحزن القلب ، ولكن يعذب بهذا وأشار إلى لسانه أو يرحم ـ يدل علي معناه ويشهد له بالصحة وبالله التوفيق.
سنن البيهقي - الجزء : ( 5 ) - رقم الصفحة : ( 181 )
9272 - حدثنا : أبوعبدالله الحافظ ، أخبرني : أبوعبدالله محمد بن علي الصنعاني بمكة ، ثنا : إسحاق بن إبراهيم الدبري ، أنبأ : عبدالرزاق ، أنبأ : معمر ، عن عبد الملك بن عمير ، عن قبيصة بن جابر الأسدي قال : كنت محرماً فرأيت ظبياً فرميته فأصبت خششاءه يعني أصل قرنه فمات ، فوقع في نفسي من ذلك فأتيت عمر بن الخطاب (ر) أسأله فوجدت إلى جنبه رجلاًًً أبيض رقيقالوجه وإذا هو عبد الرحمن بن عوف فسألت عمر فإلتفت إلى عبد الرحمن ، فقال : ترى شاةً تكفيه ، قال : نعم فأمرني أن أذبح شاةً فلما قمنا من عنده ، قال : صاحب له إن أمير المؤمنين لم يحسن أن يفتيك حتى سأل الرجل فسمع عمر (ر) بعض كلامه فعلاه بالدرة ضرباً ثم أقبل علي ليضربني فقلت : يا أمير المؤمنين إني لم أقل شيئاًً إنما هو قاله فتركني ، ثم قال : أردت أن تقتل الحرام وتتعدى الفتيا ، ثم قال أمير المؤمنين : إن في الإنسان عشرة أخلاق تسعة حسنة وواحدة سيئة ويفسدها ذلك السيئ ، ثم قال : وإياك وعثرة الشباب.
سنن البيهقي - الجزء : ( 9 ) - رقم الصفحة : ( 310 )
17748 - أخبرنا : أبو علي الروذباري ، أنبأ : محمد بن بكر ، ثنا : أبوداود ، ثنا : هارون بن زيد بن أبي الزرقاء ، ثنا : أبي ، ثنا : هشام بن سعد ، عن زيد بن أسلم ، عن أبيه : أن عمر بن الخطاب (ر) ضرب إبنا له يكنى أبا عيسى ، وأن المغيرة بن شعبة تكنى بأبي عيسى فقال عمر (ر) : أما يكفيك أن تكنى بأبي عبدالله ، فقال : رسول الله (ص) كناني فقال : أن رسول الله (ص) قد غفر له ما تقدم من ذنبه وما تأخر !! ، وأنا في جليتنا فلم يزل يكنى بأبي عبدالله حتى هلك !!.
تاريخ الطبري - الجزء : ( 2 ) - رقم الصفحة : ( 614 )
[ النص طويل لذا إستقطع منه موضع الشاهد ]
- .... وأقامت عليه عائشة النوح ، حدثني : يونس قال : ، أخبرنا : إبن وهب قال : ، أخبرنا : يونس بن يزيد ، عن إبن شهاب قال : ، حدثني : سعيد بن المسيب قال : لما توفي أبوبكر رحمه الله أقامت عليه عائشة النوح فأقبل عمر بن الخطاب حتى قام ببابها فنهاهن ، عن البكاء على أبي بكر فأبين أن ينتهين فقال عمر لهشام بن الوليد إدخل فأخرج إلي إبنة أبي قحافة أخت أبي بكر فقالت عائشة لهشام حين سمعت ذلك من عمر : إني أحرج عليك بيتي ، فقال عمر لهشام إدخل فقد أذنت لك فدخل هشام فأخرج أم فروة أخت أبي بكر إلى عمر فعلاها الدرة فضربها ضربات فتفرق النوح حين سمعوا ذلك