[يوزرسيف]

الحلقة الاولى
انما هو مجموعة من االنقاط الايمانية والحكمية والعقائدية والصرخات النورانية والفكرية والالهية الحقة والموفقة عل من يراه يهتدي ولكم بعض النقاط :
1/حضي مسلسل يوسف الصديق عناية كبرى ممن رعاه وهو الامام المنتظر عجل الله فرجه حيث يحمل بطياته صرخات لم تكن تطرح بالسابق وقبل ان يصرح لاوي ان المخرج يقول لهم استشعروا ان الامام المهدي امامكم وو كان اعتقادي ان التوفيق حصل لنيتهم بذلك القربة لله وللامام عليه السلام فاجتذب الكثير من الناس ممن صدق بالمهدي وممن لم يعرفه لكنه يتوق للقائه من حيث لايدري كما كانت عبارة الوحي ليوسف اكررها هؤلاء ونحن نتوق لولي الله من حيث نعلم او لا نعلم وليس مسلسل اليوسف.
2/يشير المسلسل ان يوسف تحمل المشاق لاجل الرسالة وهداية الخلق وغاب عن الناس مع علم البعض بمكانه وعدم القدرة للوصول اليه او بالقدرة على ذلك من القليل هذه مباينة لحياة المغيب انه يحتمل المشاق من اجلنا وكما بعث يوسف بغيبته عن الناس بالرسالة فالمهدي الموعود يرى من قبل الخواص والمؤمنين ويبلغ امامته وهو مغيب في سجن اكبر سجن الدنيا الغير جلي سجن عن الابصار الجاهلة والتائقة لقتله اذن هو يرانا .بقوله علمني ربي القراءة والكتابة ردا على من يتهم الرسول صلى الله عليه واله بالامية حيث ان النبي افضل من يوسف فكيف يولد اميا وان الرب الذي يستطيع انطاق طفل لابراء نبيه الا يستطيع خلق افضل انبيائه يقرا يكتب يعلم بامور الدنيا كما الاخرة او يخلقه في دنيا لايعلم منها شيئا لو كسائر الناس وفي هذه ردا قويا على من يتهم الرسول بقول انه قال انتم اعلم مني بامور دنياكم .
3/اداب يوسف في صغره ردا على من يتهم الرسول بانه غير مؤدب وحاشاه وهو القائل ادبني ربي فاحسن تاديبي ويروون عنه انه عبس في وجه الاعمى اي شخص تعلم الاخلاق لايعمل ذلك فكيف من ادبه الله تعالى لم يكفي الامة ذلك بل بعضهم ايد من وصفه بالهجر وبدل ان يدينه ادان الرسول وعلل ذلك بشيء لايقبله العقل فضلا عن الايمان فاننا نعايش كبارا في السن توفوا ولم بفقدواتوازنهم الفكري والتوعوي او فهمهم رغم الوعكات الصحية لديهمافضلا عن الادلة الايمانية والقرانية لذلك هذا دليل بسيط . ايها الاعضاء الاعزاء الموضوع له تتمه