أولا : الكلام عن ذات الله وصفاته لا يكون إلا من القرآن الكريم . أو أحاديث متفق على صحتها مئة بالمئة ، لأنها مسألة خطيرة ، و أخطر مسألة في الدين
لذا حتى لو حديث حسن ، لا نأخذ به في العقيدة ، لابد أن يكون الحديث صحيح مئة بالمئة لا شك فيها .
ثانيا : لا يوجد أحد في هذا الكون ، يفهم معنى يد الله ... قلت لك نحن نؤمن أن لها معنى حقيقي لا يعلمه إلا الله .. ولكنكم عقولكم تصور اليد المخلوقة تعالى الله عما تقولون علوا كبيرا
ثالثا : أول مرة أسمع هذا الحديث . اعطيني المصدر ، لأني كما قلت لك ، الأحاديث عن ذات الله لابد أن تكون صحيحة بلا شك ولا ريب
يا رجل الم اقل لك انكم لا تفقهون من عقيدتكم الا التزمت والتحجر ؟؟
اذا كنت باحثا عن الحقيقة وتعتبر عقيدتك سليمة وجئت هنا لتحاور ، الم يكن الاجدر بك ان تقرء كتبكم ؟؟
واذا كنت لم تقرء البخاري حتى ، فكيف تناقش في عقيدة تدعيها ؟؟
انصحك بترك اهل المنابر حكام السلاطين واتجه الى المطالعه فان مكاتب الانترنيت وفيرة بكتب الحديث .. اما الحديث ومصدره والرابط فهذا هدية لك .. ولن اعفيك عن تفسير معنى الحقو . هل له تأويل ؟
صحيح البخاري - تفسير القرآن - وتقطعوا أرحامكم -رقم الحديث : ( 4455 )
قال عياض : الحقو معقد الإزار
- حدثنا خالد بن مخلد حدثنا سليمان قال حدثني معاوية بن أبي مزرد عن سعيد بن يسار عن أبي هريرة ( ر ) عن النبي (ص) قال خلق الله الخلق فلما فرغ منه قامت الرحم فأخذت بحقو الرحمن فقال له مه قالت هذا مقام العائذ بك من القطيعة قال ألا ترضين أن أصل من وصلك وأقطع من قطعك قالت بلى يا رب قال فذاك قال أبو هريرة اقرءوا إن شئتم فهل عسيتم إن توليتم أن تفسدوا في الأرض وتقطعوا أرحامكم حدثنا إبراهيم بن حمزة حدثنا حاتم عن معاوية قال حدثني عمي أبو الحباب سعيد بن يسار عن أبي هريرة بهذا ثم قال رسول الله (ص) اقرءوا إن شئتم فهل عسيتم حدثنا بشر بن محمد أخبرنا عبد الله أخبرنا معاوية بن أبي المزرد بهذا قال رسول الله (ص) واقرءوا إن شئتم فهل عسيتم .