|
عضو برونزي
|
رقم العضوية : 29887
|
الإنتساب : Jan 2009
|
المشاركات : 1,252
|
بمعدل : 0.22 يوميا
|
|
|
|
كاتب الموضوع :
رافضي عنواني
المنتدى :
المنتدى العقائدي
بتاريخ : 29-08-2009 الساعة : 03:48 AM
يقول ابن الاثير في كتابه النهاية في غريب الحديث
راد بالفلتة الفجأة . ومثل هذه البيعة جديرة بأن تكون مهيجة للشر والفتنة فعصم الله من ذلك ووقى . والفلتة : كل شئ فعل من غير روية ، وإنما بودر بها خوف انتشر الأمر . وقيل : أراد بالفلتة الخلسة . أي إن الإمامة يوم السقيفة مالت إلى توليها الأنفس ، ولذلك كثر فيها التشاجر ، فما قلدها أبو بكر إلا انتزاعا من الأيدي واختلاسا
والمعنى الاخر نقلته الاخت زهرة الزهراء بارك الله بها ولذلك ما نقلته حول الشهر
فاقول هل توافق على هذا المعنى
|
|
|
|
|