العودة   منتديات أنا شيعـي العالمية منتديات أنا شيعي العالمية المنتدى العقائدي

المنتدى العقائدي المنتدى مخصص للحوارات العقائدية

 
   
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
Prev المشاركة السابقة   المشاركة التالية Next

الصورة الرمزية كتاب بلا عنوان
كتاب بلا عنوان
محـــــاور عقائدي
رقم العضوية : 37360
الإنتساب : Jun 2009
المشاركات : 5,817
بمعدل : 1.03 يوميا

كتاب بلا عنوان غير متصل

 عرض البوم صور كتاب بلا عنوان

  مشاركة رقم : 11  
كاتب الموضوع : نصيرة الصحابة المنتدى : المنتدى العقائدي
افتراضي
قديم بتاريخ : 11-09-2009 الساعة : 05:04 AM


اقتباس :
وآحضروا قصة خالد بن الوليد عليه السلام


قصدج لعنه الله عليه >>> اعتبره هروب كبير الى الان منها هذه المدلسة المبترة و المشتتة


البداية و النهاية لابن كثير - الجزء السادس - سنة 11 هجرية - فصل في خبر مالك بن نويرة اليربوعي التَّميمي
‏‏
كان قد صانع سجاح حين قدمت من أرض الجزيرة فلمَّا اتَّصلت بمسيلمة - لعنهما الله - ثمَّ ترحَّلت إلى بلادها، فلمَّا كان ذلك ندم مالك بن نويرة على ما كان من أمره، وتلوَّم في شأنه وهو نازل بمكان يقال له‏:‏ البطاح، فقصدها خالد بجنوده وتأخَّرت عنه الأنصار وقالوا‏:‏ إنَّا قد قضينا ما أمرنا به الصِّديق‏.‏
فقال لهم خالد‏:‏ إنَّ هذا أمر لابدَّ من فعله وفرصة لا بدَّ من انتهازها وإنَّه لم يأتني فيها كتاب وأنا الأمير، وإليَّ تردُّ الأخبار، ولست بالذي أجبركم على المسير، وأنا قاصد البطاح فسار يومين، ثمَّ لحقه رسول الأنصار يطلبون منه الانتظار فلحقوا به، فلمَّا وصل البطاح وعليها مالك بن نويرة فبث خالد السَّرايا في البطاح يدعون النَّاس فاستقبله أمراء بني تميم بالسَّمع والطَّاعة وبذلوا الزَّكوات إلا ما كان من مالك بن نويرة فإنَّه متحير في أمره، متنح عن النَّاس فجاءته السَّرايا فأسروه وأسروا معه أصحابه، واختلفت السَّرية فيهم فشهد أبو قتادة الحرث بن ربعي الأنصاري أنَّهم أقاموا الصَّلاة، وقال آخرون‏:‏ إنَّهم لم يؤذِّنوا ولا صلُّوا‏.‏
فيقال‏:‏ إن الأسارى باتوا في كبولهم في ليلة شديدة البرد، فنادى منادي خالد‏:‏ أن أدفئوا أسراكم، فظنَّ القوم أنَّه أراد القتل فقتلوهم وقتل ضرار بن الأزور مالك بن نويرة، فلمَّا سمع الدَّاعية خرج وقد فرغوا منهم، فقال‏:‏ إذا أراد الله أمراً أصابه واصطفى خالد امرأة مالك بن نويرة وهي أم تميم ابنة المنهال وكانت جملية، فلمَّا حلت بني بها، ويقال‏:‏ بل استدعى خالد مالك بن نويرة فأنَّبه على ما صدر منه من متابعة سجاح، وعلى منعه الزَّكاة وقال‏:‏ ألم تعلم أنها قرينة الصَّلاة ‏؟‏
فقال مالك‏:‏ إنَّ صاحبكم كان يزعم ذلك‏.‏
فقال‏:‏ أهو صاحبنا وليس بصاحبك يا ضرار إضرب عنقه، فضربت عنقه، وأمر برأسه فجعل مع حجرين وطبخ على الثَّلاثة قدرا فأكل منها خالد تلك اللَّيلة ليرهب بذلك الأعراب من المرتدَّة وغيرهم‏.‏
ويقال‏:‏ إنَّ شعر مالك جعلت النَّار تعمل فيه إلى أن نضج لحم القدر، ولم تفرغ الشَّعر لكثرته‏.‏
وقد تكلَّم أبو قتادة مع خالد فيما صنع وتقاولا في ذلك حتى ذهب أبو قتادة فشكاه إلى الصِّديق، وتكلَّم عمر مع أبي قتادة في خالد وقال للصِّديق‏:‏ إعزله فإنَّ في سيفه رهقاً‏.‏
فقال أبو بكر‏:‏ لا أشيم سيفاً سلَّه الله على الكفَّار‏.‏ ‏(‏ج/ص‏:‏6/355‏)‏
وجاء متمم بن نويرة فجعل يشكو إلى الصِّديق خالداً وعمر يساعده، وينشد الصِّديق ما قال في أخيه من المراثي، فوداه الصِّديق من عنده‏.‏
ومن قول متمم في ذلك‏:‏
وكنَّا كَنَدْمَانى جُذيمَةَ بُرهةً * مِنَ الدَّهر حتى قيلَ لنْ يَتَصَدَّعا
فلمَّا تفرَّقنا كأنِّي وَمالكاً * لطولِ اجْتِمَاع لم نبتْ ليلةٍ معاً
وقال أيضا‏:‏
لقَد لامَني عِنْدَ العُبورِ عَلى البُكَى * رَفْيقِي لتذرَافِ الدُّموعِ السَّوافِكِ
وقال أتَبْكِي كلَّ قبرٍ رأيتَهُ * لقَبرٌ ثَوى بين اللِّوى فَالدكَادِكِ
فقلتُ لهُ إنَّ الأسَى يبعثُ الأسَى * فدَعْني فهذا كلَّه قبرُ مَالِكِ
والمقصود أنَّه لم يزل عمر بن الخطَّاب رضي الله عنه يحرِّض الصِّديق ويذمِّره على عزل خالد عن الإمرة ويقول‏:‏ إنَّ في سيفه لرهقاً، حتَّى بعث الصِّديق إلى خالد بن الوليد فقدم عليه المدينة وقد لبس درعه التي من حديد وقد صدئ من كثرة الدِّماء، وغرز في عمامته الَّنشاب المضمَّخ بالدِّماء
فلمَّا دخل المسجد قام إليه عمر بن الخطَّاب فانتزع الأسهم من عمامة خالد فحطَّمها وقال‏:‏ أرياء قتلت امرأً مسلماً، ثمَّ نزوت على امرأته، والله لارجمنَّك بالجنادل وخالد لا يكلِّمه ولا يظنَّ إلا أنَّ رأي الصِّديق فيه كرأي عمر، حتى دخل على أبي بكر فاعتذر إليه فعذره وتجاوز عنه ما كان منه في ذلك، وودى مالك بن نويرة، فخرج من عنده وعمر جالس في المسجد فقال خالد‏:‏ هلمَّ إليَّ يا ابن أم شملة، فلم يردَّ عليه وعرف أنَّ الصِّديق قد رضي عنه‏.‏
واستمرَّ أبو بكر بخالد على الإمرة وإن كان قد اجتهد في قتل مالك بن نويرة وأخطأ في قتله كما أنَّ رسول الله صلَّى الله عليه وسلَّم لمَّا بعثه إلى أبي جذيمة فقتل أولئك الأسارى الذين قالوا‏:‏ صبأنا صبأنا، ولم يحسنوا أن يقولوا‏:‏ أسلمنا، فوداهم رسول الله صلَّى الله عليه وسلَّم حتى ردَّ إليهم ميلغة الكلب، ورفع يديه وقال‏:‏ ‏(‏‏(‏اللَّهم إنِّي أبرأ إليك مما صنع خالد‏)‏‏)‏ ومع هذا لم يعزل خالدا عن الإمرة‏.‏
http://www.al-eman.com/Islamlib/view...251&CID=104#s5


طبعا هذه القصة من الناصبي ابن كثير و هو كحلها لكن ما يفيده الترقيع

الخلاصة :
خالد من أكلة لحوم البشر وحش مو آدمي
زنا بزوجة مالك بن نويرة رحمه الله
و قتله بغير حق
ابي بكر يسامح خالد ولا يقيم شرع الله عليه و حدود الله عليه
يعني ابي بكر عطل حد من حدود الله على خالد بسبب حبه له و ليس حبا لله
عمر يكره خالد و يريد عزله و ابي بكر يعاند


توقيع : كتاب بلا عنوان
لي خمسة أهل العبا أطفي بهم حر الوبا.... المصطفى والمرتضى وفاطمة وأبنيهما النجبا
قال إمام أهل السنة والجماعة السبكي في طبقات الشافعية ج2- صفحة 16 عن السلفية المجسمة :

( وفى المبتدعة لا سيما المجسمة زيادة لا توجد فى غيرهم وهو أنهم يرون الكذب لنصرة مذهبهم والشهادة على من يخالفهم فى العقيدة بما يسوءه فى نفسه وماله بالكذب تأييدا لاعتقادهم ويزداد حنقهم وتقربهم إلى الله بالكذب عليه بمقدار زيادته فى النيل منهم فهؤلاء لا يحل لمسلم أن يعتبر كلامهم )
من مواضيع : كتاب بلا عنوان 0 لتحقيق طلب الحاجة من الله سبحانه و تعالى
0 الصراخ على قدر الألم .. شيخ فلسطيني ناصبي كذاب
0 روايات تهذيب السلوك و النفس في المزاح
0 ما هو حكم التمتع بالمشهورة بالزنا ؟
0 الوهابية في نهار رمضان يقذفون و يكذبون ( متصل كويتي دجال )
التعديل الأخير تم بواسطة كتاب بلا عنوان ; 11-09-2009 الساعة 05:12 AM.

 

مواقع النشر (المفضلة)



تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع

الشبكة: أحد مواقع المجموعة الشيعية للإعلام

الساعة الآن: 02:53 PM.

بحسب توقيت النجف الأشرف

Powered by vBulletin 3.8.14 by DRC © 2000 - 2024
جميع الحقوق محفوظة لـ منتديات أنا شيعـي العالمية


تصميم شبكة التصاميم الشيعية