نظرة ثاقبة من كتاب البداية و النهاية لأبن كثير لأعمال الوحشية التي ارتكبها خالد :
فقال: أهو صاحبنا وليس بصاحبك يا ضرار إضرب عنقه، فضربت عنقه، وأمر برأسه فجعل مع حجرين وطبخ على الثَّلاثة قدرا فأكل منها خالد تلك اللَّيلة ليرهب بذلك الأعراب من المرتدَّة وغيرهم.
ويقال: إنَّ شعر مالك جعلت النَّار تعمل فيه إلى أن نضج لحم القدر، ولم تفرغ الشَّعر لكثرته.
دخل المسجد قام إليه عمر بن الخطَّاب فانتزع الأسهم من عمامة خالد فحطَّمها وقال: أرياء قتلت امرأً مسلماً، ثمَّ نزوت على امرأته، والله لارجمنَّك بالجنادل
حتى دخل على أبي بكر فاعتذر إليه فعذره وتجاوز عنه ما كان منه في ذلك
سوف اذكر مصادر من غير ابن كثير لوحشية خالد و تساهل ابي بكر و تعطيله لحد من حدود الله
اكل لحم مالك و زنا بزوجته و كل هذا أجتهد و أخطأ !!!!!!!
كل هذا الشي عشان ما دفع زكاة و الوحش فعل افاعيله و طبخ لحمه و اكله و زنا بزوجته
خووووووش زكاة
التعديل الأخير تم بواسطة كتاب بلا عنوان ; 11-09-2009 الساعة 05:21 AM.