إن الشقي من حرم غفران الله تعالى في هذا الشهر العظيم .. ومن موجبات الخروج من الشقاء هو الالتفات إلى أسرار هذا الشهر العظيم بما فيه من ليلة القدر
قال النبي(): ليس شي ء أحب إلى اللّه من مؤمن تائب أو مؤمنة تائبة.
قال الإمام علي (عليه السلام): لا ينبغي للمؤمن أن يجلس مجلسا يعصى اللّه فيه ولا يقدر على تغييره
قال الإمام علي (عليه السلام): اعلموا انه من اشتاق إلى الجنة سارع إلى الحسنات , وسلا عن الشهوات , ومن أشفق من النار بادر بالتوبة إلى اللّه من ذنوبه , وراجع عن المحارم
يروى أن فاطمة بنت رسول الله استأذن عليها أعمى فحجبته فقال لها النبي لِمَ حجبتيه وهو لايراك ؟ فقالت : يا رسول الله إن لم يكن يراني فأنا أراه وهو يشم الريح . فقال النبي : اشهد انكِ بضعة مني !
سؤال بسيط.... من منا نسى بيوم من الايام او بلحظة من اللحظات ان يتنفس الهواء؟؟؟
تعتقدون السؤال غريب؟؟؟
صدقوني السؤال طبيعي جداً ولكن احنا الغريبين لأن احنا عندنا معاصي والمعصية هي نسيان الله باللحظة اللي نعصي فيها .. ولذلك اقول ان الذي خلق الهواء أولى بأن لا ننساه كما لا ننسى تنفس الهواء ,أسأل الله ان يوفقنا يا قروبنا العزيز بالإنتهاء عن المعاصي والإمتثال لأوامر الله سبحانه وتعالى
قال الإمام المهدي عجل الله فرجه الشريف: فليعمل كل امرئ منكم بما يقرب به من محبتنا ، ويتجنب ما يُدنيه من كراهيتنا وسخطنا
مجرد تذكير !
): ليس شي ء أحب إلى اللّه من مؤمن تائب أو مؤمنة تائبة.
العرض الشجري