العودة   منتديات أنا شيعـي العالمية منتديات أنا شيعي العالمية المنتدى العقائدي

المنتدى العقائدي المنتدى مخصص للحوارات العقائدية

 
   
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
Prev المشاركة السابقة   المشاركة التالية Next

الصورة الرمزية صراط علي حق نمسكه ..
صراط علي حق نمسكه ..
عضو برونزي
رقم العضوية : 35313
الإنتساب : May 2009
المشاركات : 676
بمعدل : 0.12 يوميا

صراط علي حق نمسكه .. غير متصل

 عرض البوم صور صراط علي حق نمسكه ..

  مشاركة رقم : 11  
كاتب الموضوع : نصيرة الصحابة المنتدى : المنتدى العقائدي
افتراضي
قديم بتاريخ : 13-09-2009 الساعة : 04:17 AM


اقتباس : المشاركة الأصلية كتبت بواسطة النجف الاشرف [ مشاهدة المشاركة ]
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

اللهم صل على محمد وآل محمد وعجل فرجهم الشريف
والان عرفنا من صاحب الجرايد ..........
ويتضح أن علماء التفسير عند السنه كلهم لا يفقهون شي بدليل أن شيوخ السلفين يطعنون في علمهم ...
لنبدا قليلا بالضحك وكشف تدليس مشايخ السلفين .....
وطبعا من تدعي النقاش تهرب من اسئلتنا وتكتب جرايد وتهرب وهذا بامر من مشايخهم لان اذ استمروا في النقاش يفضحون
ولكن لا باس نلجمهم
(وقوله سبحانه : { ذلك فَضْلُ الله } : الإشارةُ ب «ذلك» إلى كون القومِ يحبُّون اللَّه عزَّ وجلَّ ويحبُّهم ، وَوَاسِع : معناها ذو سَعَةٍ فيما يملكُ ويُعْطِي وينعم به سبحانه .
وقوله تعالى : { إِنَّمَا وَلِيُّكُمُ الله وَرَسُولُهُ . . . } الآية : «إنما» في هذه الآية حاصرةٌ ، وقرأ ابن مسعود : «إنَّمَا مَوْلاَكُمُ اللَّهُ» ، والزكاةُ هنا : لفظٌ عامٌّ للزكاةِ المفروضةِ ، والتطوُّعِ بالصدَقَةِ ، ولكلِّ أفعالِ البِرِّ ، إذ هي مُنَمِّيَةٌ للحسنات ، مطَهِّرة للمَرْءِ مِنْ دَنَسِ السيِّئات ، ثم وصفهم سبحانه بتَكْثير الركُوعِ ، وخُصَّ بالذكْر؛ لكونه مِنْ أعظم أركان الصلاة ، وهي هيئَةُ تواضعٍ ، فعبَّر عن جميعِ الصلاَةِ؛ كما قال سبحانه : { والركع السجود } [ الحج : 26 ] هذا هو الصحيحُ . ، وهو تأويل الجمهورِ ، ولكن اتفق مع ذلك أنَّ عليَّ بْنَ أبي طالِبٍ ( رضي اللَّه عنه ) أعطى خاتَمَهُ ، وهو راكعٌ .
قال السُّدِّيُّ : وإن اتفَقَ ذلك لعليٍّ ، فالآية عامَّة في جميعِ المؤمنين .) تفسير الثعلبي - سورة المائدة- ايه 55
ويضح من كلام شيوخ السلفين انه لا يفهم شي بحيث انه يستند الى الاوهام
وصاحب البحر المديد كذلك لا يفقه شي في البحر المديد الجزء الثاني
(قلت : { من } : شرطية ، و { يرتد } : فعل الشرط ، فمن قرأه بالتفكيك فعلى الأصل ، ومن قرأه بالإدغام ففتحه تخفيفًا . وجملة { فسوف يأتي } : جواب ، والعائد من الجملة محذوف ، أي : فسوف يأتي الله بقوم مكانهم . . . الخ . و { أذلة } : نعت ثاني لقوم ، جمع ذليل ، وأتى به مع علي؛ لتضمنه معنى العطف والحنو ، و { لا يخافون } : عطف على يجاهدون ، وجملة : { وهم راكعون } : حال إن نزلت في عليّ رضي الله عنه ، أو عطف إن كانت عامة .)

وكذلك صاحب الدر المنثور
(وأخرج الخطيب في المتفق عن ابن عباس قال : « تصدَّق علي بخاتمه وهو راكع ، فقال النبي صلى الله عليه وسلم للسائل » من أعطاك هذا الخاتم؟ قال : ذاك الراكع ، فأنزل الله { إنما وليكم الله ورسوله } « » .
وأخرج عبد الرزاق وعبد بن حميد وابن جرير وأبو الشيخ وابن مردويه عن ابن عباس في قوله { إنما وليكم الله ورسوله . . . } الآية . قال : نزلت في علي بن أبي طالب .
وأخرج الطبراني في الأوسط وابن مردويه عن عمار بن ياسر قال « وقف بعلي سائل وهو راكع في صلاة تطوّع ، فنزع خاتمه فأعطاه السائل ، فأتى رسول الله صلى الله عليه وسلم فاعلمه ذلك ، فنزلت على النبي صلى الله عليه وسلم هذه الآية { إنما وليكم الله ورسوله والذين آمنوا الذين يقيمون الصلاة ويؤتون الزكاة وهم راكعون } فقرأ رسول الله صلى الله عليه وسلم على أصحابه ، ثم قال : من كنت مولاه فعلي مولاه ، اللهم وال من والاه وعاد من عاداه » .
وأخرج أبو الشيخ وابن مردويه عن علي بن أبي طالب قال « نزلت هذه الآية على رسول الله صلى الله عليه وسلم في بيته { إنما وليكم الله ورسوله والذين } إلى آخر الآية . فخرج رسول الله صلى الله عليه وسلم فدخل المسجد ، جاء والناس يصلون بين راكع وساجد وقائم يصلي ، فإذا سائل فقال : يا سائل ، هل أعطاك أحد شيئاً؟ قال : لا ، إلا ذاك الراكع - لعلي بن أبي طالب - أعطاني خاتمه » .
وأخرج ابن أبي حاتم وأبو الشيخ وابن عساكر عن سلمة بن كهيل قال : تصدق علي بخاتمه وهو راكع ، فنزلت { إنما وليكم الله } الآية .
وأخرج ابن جرير عن مجاهد في قوله { إنما وليكم الله ورسوله . . . } الآية . نزلت في علي بن أبي طالب ، تصدق وهو راكع .
وأخرج ابن جرير عن السدي وعتبة بن حكيم مثله .)

وزاد كذلك (خرج الطبراني وابن مردويه وأبو نعيم عن أبي رافع قال « دخلت على رسول الله صلى الله عليه وسلم وهو نائم يوحى إليه ، فإذا حية في جانب البيت ، فكرهت أن أبيت عليها ، فأوقظ النبي صلى الله عليه وسلم ، وخفت أن يكون يوحى إليه ، فاضطجعت بين الحية وبين النبي صلى الله عليه وسلم ، لئن كان منها سوء كان فيَّ دونه ، فمكثت ساعة فاستيقظ النبي صلى الله عليه وسلم وهو يقول { إنما وليكم الله ورسوله والذين آمنوا الذين يقيمون الصلاة ويؤتون الزكاة وهم راكعون } الحمد لله الذي أتمَّ لعلي نعمه ، وهيأ لعلي بفضل الله اياه » .
وأخرج ابن مردويه عن ابن عباس قال : كان علي بن أبي طالب قائماً يصلي ، فمر سائل وهو راكع فأعطاه خاتمه ، فنزلت هذه الآية . { إنما وليكم الله ورسوله . . . } الآية . قال : نزلت في الذين آمنوا ، وعلي بن أبي طالب أوّلهم .
وأخرج ابن أبي حاتم وابن جرير عن ابن عباس في قوله { إنما وليكم الله . . . } الآية . قال : يعني من أسلم فقد تولى الله ورسوله والذين آمنوا .
وأخرج عبد بن حميد وابن جرير وابن المنذر عن أبي جعفر . أنه سئل عن هذه الآية ، من الذين آمنوا؟ قال : الذين آمنوا . قيل له : بلغنا أنها نزلت في علي بن أبي طالب . قال : علي من الذين آمنوا .
وأخرج أبو نعيم في الحلية عن عبد الملك بن أبي سليمان قال : سألت أبا جعفر محمد بن علي عن قوله { إنما وليكم الله ورسوله والذين آمنوا الذين يقيمون الصلاة ويؤتون الزكاة وهم راكعون } قال : أصحاب محمد صلى الله عليه وسلم قلت يقولون : علي؟ قال : علي منهم .
وأخرج ابن أبي داود في المصاحف عن جرير بن مغيرة قال : كان في قراءة عبد الله { إنما وليكم الله ورسوله والذين آمنوا الذين يقيمون الصلاة }

وصاحب الكشاف (قب النهي عن موالاة من تجب معاداتهم ذكر من تجب موالاتهم بقوله تعالى : { إِنَّمَا وَلِيُّكُمُ الله وَرَسُولُهُ والذين ءامَنُواْ } ومعنى ( إنما ) وجوب اختصاصهم بالموالاة . فإن قلت : قد ذكرت جماعة فهلا قيل : إنما أولياؤكم؟ قلت : أصل الكلام : إنما وليكم الله ، فجعلت الولاية لله على طريق الأصالة ، ثم نظم في سلك إثباتها له إثباتها لرسول الله صلى الله عليه وسلم والمؤمنين على سبيل التبع ، ولو قيل : إنما أولياؤكم الله ورسوله والذين آمنوا ، لم يكن في الكلام أصل وتبع وفي قراءة عبد الله : «إنما مولاكم» . فإن قلت : { الذين يُقِيمُونَ } ما محله؟ قلت : الرفع على البدل من الذين آمنوا ، أو على : هم الذين يقيمون . أو النصب على المدح . وفيه تمييز للخلص من الذين آمنوا نفاقاً ، أو واطأت قلوبهم ألسنتهم إلا أنهم مفرطون في العمل { وَهُمْ رَاكِعُونَ } الواو فيه للحال ، أي يعملون ذلك في حال الركوع وهو الخشوع والإخبات والتواضع لله إذا صلوا وإذا زكوا . وقيل : هو حال من يؤتون الزكاة ، بمعنى يؤتونها في حال ركوعهم في الصلاة ، و
( 357 ) أنها نزلت في عليٍّ كرم الله وجهه حين سأله سائل وهو راكع في صلاته فطرح له خاتمه .
كأنه كان مرجاً في خنصره ، فلم يتكلف لخلعه كثير عما تفسد بمثله صلاته ، فإن قلت : كيف صحّ أن يكون لعليّ رضي الله عنه واللفظ لفظ جماعة؟ قلت : جيء به على لفظ الجمع وإن كان السبب فيه رجلا واحداً ، ليرغب الناس في مثل فعله فينالوا مثل ثوابه ، ولينبه على أن سجية المؤمنين يجب أن تكون على هذه الغاية من الحرص على البرّ والإحسان وتفقد الفقراء ، حتى إن لزهم أمر لا يقبل التأخير وهم في الصلاة ، لم يؤخروه إلى الفراغ منها .)

يا ويلاه كل علماء السنه لا تفهم وشيخه المسيار تفهم ههههههههههههههههههه

نكمل
وكذلك تفسير ابن عبد السلام
({ إِنَّمَا وَلِيُّكُمُ } نزلت في عبادة لما تبرأ من حلف اليهود أو في عبدالله بن سلام ومن أسلم معه شكوا إلى الرسول صلى الله عليه وسلم ما أظهرته اليهود من عداوتهم . { وَهُمْ رَاكِعُونَ } نزلت في علي رضي الله تعالى عنه تصدّق ، وهو راكع ، أو عامة في المؤمنين { وَهُمْ رَاكِعُونَ } نزلت فيهم ، وهم ركوع ، أو فعلوا ذلك في ركوعهم ، أو أراد بالركوع النافلة ، وبإقامة الصلاة الفريضة .)

({ إِنَّمَا وَلِيُّكُمُ الله وَرَسُولُهُ والذين ءامَنُواْ } لما نهاهم الله عز وجل عن موالاة الكفرة وعلّله بأن بعضَهم أولياءُ بعض لا يُتصوَّرُ ولايتُهم للمؤمنين ، وبين أن من يتولاهم يكون من جملتهم ، بيَّن هاهنا من هو وليُّهم بطريقٍ قصَرَ الولايةَ عليه كأنه قيل : لا تتخذوهم أولياءَ ، لأن بعضَهم أولياءُ بعضٍ وليسوا بأوليائكم ، إنما أولياؤكم الله ورسولُه والمؤمنون فاختصُّوهم بالموالاة ولا تتخطّوهم إلى غيرهم ، وإنما أفرد الوليَّ مع تعدده للإيذان بأن الولايةَ أصالةً لله تعالى وولايتُه عليه السلام ، وكذا ولايةُ المؤمنين بطريقِ التبعية لولايتِه عز وجل { الذين يُقِيمُونَ الصلاة وَيُؤْتُونَ الزكواة } صفة للذين آمنوا لجرَيانه مجرى الاسمِ أو بدلٌ منه أو نصْبٌ على المدح أو رفعٌ عليه { وَهُمْ رَاكِعُونَ } حال من فاعل الفعلين أي يعملون ما ذكر من إقامة الصلاة وإيتاء الزكاة وهم خاشعون ومتواضعون لله تعالى ، وقيل : هو حال مخصوصةٌ بإيتاء الزكاة ، والركوعُ ركوعُ الصلاة ، والمراد بيانُ كمال رغبتهم في الإحسان ومسارعتهم إليه ، ورُوي أنها نزلت في علي رضي الله عنه حين سأله سائل وهو راكعٌ فطرح إليه خاتمه كأنه كان مرجاً في خِنْصَرِه غيرَ محتاجٍ في إخراجه إلى كثير عمل يؤدِّي إلى فساد الصلاة ، ولفظ الجمع حينئذ لترغيب الناس في مثل فعلِه رضي الله عنه ، وفيه دلالة على أن صدقة التطوُّع تسمّى زكاةً { وَمَن يَتَوَلَّ الله وَرَسُولَهُ والذين ءامَنُواْ } أُوثرَ الإظهارُ على أن يقال : ومن يتولَّهم رعايةً لما مر من نُكتةِ بيانِ أصالتِه تعالى في الولاية كما ينبىء عنه قوله تعالى : { فَإِنَّ حِزْبَ الله هُمُ الغالبون } حيث أضيفَ الحِزبُ إليه تعالى خاصة وهو أيضاً من باب وضْعِ الظاهِرِ موضعَ الضمير العائد إلى ( من ) ، أي فإنهم الغالبون لكنهم جُعِلوا حزبَ الله تعالى تعظيماً لهم وإثباتاً لغَلَبتهم بالطريق البرهاني ، كأنه قيل : ومن يتولَّ هؤلاء فإنهم حزبُ الله وحزبُ الله هم الغالبون .) وهذا تفسير ابو السعود كذلك لكن حتى ابو سعود ما يفهم كان المفروض ياخذون جرح المرضاع ههههههههههههه

وحتى الالوسي يقول ({ الذين يُقِيمُونَ الصلاة وَيُؤْتُونَ الزكواة } بدل من الموصول الأول ، أو صفة له باعتبار إجرائه مجرى الأسماء لأن الموصول وصلة إلى وصف المعارف بالجمل والوصف لا يوصف إلا بالتأويل ، ويجوز أن يعتبر منصوباً على المدح ، ومرفوعاً عليه أيضاً ، وفي قراءة عبد الله { يَتَوَكَّلُونَ الذين يُقِيمُونَ الصلاة } بالواو { وَهُمْ رَاكِعُونَ } حال من فاعل الفعلين أي يعملون ما ذكر من إقامة الصلاة وإيتاء الزكاة وهم خاشعون ومتواضعون لله تعالى . وقيل : هو حال مخصوصة بإيتاء الزكاة ، والركوع ركوع الصلاة ، والمراد بيان كمال رغبتهم في الإحسان ومسارعتهم إليه .
وغالب الأخباريين على أنها نزلت في علي كرم الله تعالى وجهه ، فقد أخرج الحاكم وابن مردويه وغيرهما عن ابن عباس رضي الله تعالى عنهما بإسناد متصل قال : " أقبل ابن سلام ونفر من قومه آمنوا بالنبي صلى الله عليه وسلم فقالوا : يا رسول الله إن منازلنا بعيدة وليس لنا مجلس ولا متحدث دون هذا المجلس وأن قومنا لما رأونا آمنا بالله تعالى ورسوله صلى الله عليه وسلم وصدقناه رفضونا وآلوا على نفوسهم أن لا يجالسونا ولا يناكحونا ولا يكلمونا فشق ذلك علينا ، فقال لهم النبي صلى الله عليه وسلم : إنما وليكم الله ورسوله ، ثم إنه صلى الله عليه وسلم خرج إلى المسجد والناس بين قائم وراكع فبصر بسائل فقال : هل أعطاك أحد شيئاً؟ فقال : نعم خاتم من فضة ، فقال : من أعطاكه؟ فقال : ذلك القائم ، وأومأ إلى علي كرم الله تعالى وجهه ، فقال النبي صلى الله عليه وسلم : على أي حال أعطاك؟ فقال : وهو راكع ، فكبر النبي صلى الله عليه وسلم ثم تلا هذه الآية ")
ولاحظوا بسند متصل واكشفوا كذبه هذه الجاهله ومشايخها
لا يا الالوسي انته ما تفهم كان المفروض تاخذ راي المرضاع هههههههههههههه

والبيضاوي يؤكد قولنا ({ إِنَّمَا وَلِيُّكُمُ الله وَرَسُولُهُ والذين ءَامَنُواْ } لما نهى عن موالاة الكفرة ذكر عقيبه من هو حقيق بها ، وإنما قال { وَلِيُّكُمُ الله } وَلم يقل أولياؤكم للتنبيه على أن الولاية لله سبحانه وتعالى على الأصالة ولرسوله صلى الله عليه وسلم وللمؤمنين على التبع . { الذين يُقِيمُونَ الصلاة وَيُؤْتُونَ الزكواة } صفة للذين آمنوا فإنه جرى مجرى الاسم ، أو بدل منه ويجوز نصبه ورفعه على المدح . { وَهُمْ رَاكِعُونَ } متخشعون في صلاتهم وزكاتهم ، وقيل هو حال مخصوصة بيؤتون ، أو يؤتون الزكاة في حال ركوعهم في الصلاة حرصاً على الإحسان ومسارعه إليه ، وإنها نزلت في علي رضي الله عنه حين سأله سائل وهو راكع في صلاته ، فطرح له خاتمه . واستدل بها الشيعة على إمامته زاعمين أن المراد بالولي المتولي للأمور والمستحق للتصرف فيها ، والظاهر ما ذكرناه مع أن حمل الجمع على الواحد أيضاً خلاف الظاهر وإن صح أنه نزل فيه فلعله جيء بلفظ الجمع لترغيب الناس في مثل فعله فيندرجوا فيه ، وعلى هذا يكون دليل على أن الفعل القليل في الصلاة لا يبطلها وأن صدقة التطوع تسمى زكاة .)

لا يا البيضاوي انته ما تفهم شي يا رجال الاسانيد ضعيفه هههههههههههههههههههه

وكذلك صاحب تفسير الخازن (وقيل : الآية عامة في حق جميع المؤمنين لأن المؤمنين بعضهم أولياء بعض فعلى هذا يكون قوله تعالى : { الذين يقيمون الصلاة ويؤتون الزكاة وهم راكعون } صفة لكل مؤمن ويكون المراد بذكر هذه الصفات تمييز المؤمنين عن المنافقين لأن المنافقين كانوا يدعون أنهم مؤمنون إلا أنهم لم يكونوا يداومون على فعل الصلاة والزكاة فوصف الله تعالى المؤمنين بأنهم يقيمون الصلاة يعني بتمام ركوعها وسجودها فى مواقيتها ويؤتون الزكاة يعني ويؤدون الزكاة يعني ويؤدون زكاة أموالهم إذا وجبت عليهم .
أما قوله تعالى وهم راكعون فعلى هذا التفسير فيه وجوه :
أحدهما : أن المراد من الركوع هنا الخضوع والمعنى أن المؤمنين يصلون ويزكون وهم منقادون خاضعون لأوامر الله ونواهيه .
الوجه الثاني : أن يكون المراد منه أن من شأنهم إقامة الصلاة وإيتاء الزكاة وإنما خص الركوع بالذكر تشريفاً له .
الوجه الثالث : قيل إن هذه الآية نزلت وهم ركوع . وقيل : نزلت في شخص معين وهو علي بن أبي طالب . قال السدي : مر بعلي سائل وهو راكع في المسجد فأعطاه خاتمه ، فعلى هذا قال العلماء : العمل القليل في الصلاة لا يفسدها والقول بالعموم أولى وإن كان قد وافق وقت نزولها صدقة علي بن أبي طالب وهو راكع . ويدل على ذلك ما روي عن عبد الملك بن سليمان قال : سألت أبا جعفر محمد بن علي الباقر عن هذه الآية { إنما وليكم الله ورسوله والذين آمنوا } من هم؟ فقال : المؤمنون ، فقلت : إن ناساً يقولون هو علي ، فقال : علي من الذين آمنوا .
وقوله تعالى : { ومن يتول الله ورسوله والذين آمنوا } يعني ومن يتول القيام بطاعة الله ونصر رسوله والمؤمنين . قال ابن عباس : يريد المهاجرين والأنصار ومن يأتي بعدهم { فإن حزب الله } يعني أنصار دين الله { هم الغالبون } لأن الله ناصرهم على عدوهم والحزب في اللغة أصحاب الرجل الذين يكونون معه على رأيه وهم القوم الذين يجتمعون لأمر حزبه يعني أهمه .)

لالالا انته ما تفهم شي لازم تسال المرضاع اولا هههههههههه

وبعد هذه الجوله يتضح ان ائمة السنه في التفسير لا تفقه شي فنقول كيف تاخذون بتفاسيرهم اذ هم حمير في الاسانيد والرجال ؟!

ويتبع في كشف التدليس

مولاي خادم هذه تنسخ ما يكتبه مشايخها

اللهم صلي على محمد وال محمد

ما شاء الله عليك اخي النجف الأشرف ...
ولكن صدقني
هي لن تقتنع
لان اهوائها ترفض الحقيقه المغطاه عن عينها ;)
كل هذه الاراء وياليتها اي اراء
انما اراء اكبر مشايخك ...
ولم تنزل في علي ؟!:confused:

ولكن صدقيني ان الامام علي شوكه في عيون النواصب :rolleyes:

لن ولن ولن تستطيعوا ان تنكروا انها نزلت في ابا الحسن عليه السلام


قال الإمام الصادق عليه السلام : ( الحمد الله الذي جعل أعداءنا حمقى )
وأقول بل أنهم حمقى حتى النخاع :p


بوركت يا ابن علي والزهراء
واذا تبي ارد عليك بطريقتهم .. لله درك يا اخي .. جزاك الله خير الجزاء

توقيع : صراط علي حق نمسكه ..
لن تقطعوا ولائي فنحن نسقى من كف العلماء
من الــــخـــــمــــيــــنـــي واليوم الخـامـــنـــائـي

من مواضيع : صراط علي حق نمسكه .. 0 لمساات إيطالية سحريه
0 هنا اخلاقـ بني وهبانـ وكيفية استهزائهمـ بالمهدي الذي هو من ولد فاطمهـ
0 وداعا ياحكيم mms
0 اشكالات عن فدك ؟!
0 ܜ ممًكنً ✿مسَآعدهَ ܜ
 

مواقع النشر (المفضلة)



تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع

الشبكة: أحد مواقع المجموعة الشيعية للإعلام

الساعة الآن: 11:00 AM.

بحسب توقيت النجف الأشرف

Powered by vBulletin 3.8.14 by DRC © 2000 - 2024
جميع الحقوق محفوظة لـ منتديات أنا شيعـي العالمية


تصميم شبكة التصاميم الشيعية