قال النبي محمد (ص) : الحسن والحسين امامان أن قاما وأن قعدا
قال النبي محمد (ص) : الحسن والحسين ريحانتاي من هذه الدنيا
قال النبي محمد (ص) : من احب الحسن والحسين احببته ومن احببته احبه الله ومن احبه الله ادخله جنته ومن ابغضهما ابغضته ومن ابغضته ابغضه .الله ومن ابغضه الله ادخله النار
وفي رواية عن أبي هريرة عن رسول الله ( صلى الله عليه وآله ) انه قال للحسن : « اللهم إني أحبه فأحبه ، وأحبب من يحبه » _ . ( صحيح مسلم ) ج 2 ، ص 367 ._
والآن قارن بين وصية النبي في سبطه وابن وصيه _ عليهم السلام - مع موقف عائشة بل تصريحها ببغضها للحسن عليه السلام :
وروى الحاكم فيالمستدرك أنه لما توفي أقام نساء بني هاشم النوح عليه شهرا ، وعن أبي جعفر قال مكث الناس يبكون على الحسن بن علي وعطلت الأسواق ، قال الشيخ الطوسي في الأمالي : فلماتوفي دعا الحسين ابن عباس وعبد الرحمن بن جعفر وعلي بن عبد الله بن عباس فأعانوه على غسله وحنطوه والبسوه أكفانه وخرجوا به إلى المسجد فصلوا عليه وقال المفيد : لمامضى لسبيله غسله الحسين وكفنه وحمله على سريره ولم يشك مروان ومن معه من بني أميةأنهم سيدفنونه عند رسول الله فتجمعوا لذلك ولبسوا السلاح فلما توجه به الحسين إلى قبر جده رسول الله ليجدد به عهدا أقبلوا إليهم فيجمعهم ولحقتهم عائشة على بغل وهي تقول ما لي ولكم تريدون أن تدخلوا بيتي من لا أحب
وهذا يعني ان عائشة تحب عمر لانها وافقت على دفنه معها .. فما سر هذا الحب ؟؟ سيما ان النبي لم يوص بحب عمر ؟!
- ولاحظ فيما يلي من الرواية التاريخية استدلال لطيف لابي هريرة ولكن عائشة أبت الا اصراراً وعناداً _
وجعل مروان يقول : يا رب هيجا هي خير من دعة .
أيدفن عثمان في أقصى المدينة ويدفن الحسن مع النبي لا يكون ذلك أبدا وأنا أحمل السيف