ياعزيزي الفاضل الأصل في خروج أم المؤمنين عائشة رضي الله عنها هو الإصلاح وكان إجتهادا منها وتوقعت في بداية الأمر أن مكانتها لدى المسلمين سوف يكون دافعا لحل المشاكل التي وقعت في تلك الفترة ,,,
وطبعا معروف لدى الجميع أن من أثار الحرب بين طرف عائشة وطرف علي هم قتلة عثمان وهم من أثار الفتنة بين المسلمين لذلك الخليفة علي بن أبي طالب رضي الله عنه لم يسئ نهائيا لأم المؤمنين أبدا قبل موقعة الجمل او بعدها لذلك أطلب منك ياعزيزي أن تتقيد بعلي بن أبي طالب في إحترامه لأم المؤمنين عائشة
الاولى بام المؤمنين التزام امر الله بان لا تخرج من بيتها
فهي قد خالفت امر الهي صريح
واما قولك اجتهدت فلا اجتهاد مقابل النص