ياعزيزي الفاضل الأصل في خروج أم المؤمنين عائشة رضي الله عنها هو الإصلاح وكان إجتهادا منها وتوقعت في بداية الأمر أن مكانتها لدى المسلمين سوف يكون دافعا لحل المشاكل التي وقعت في تلك الفترة ,,,
وطبعا معروف لدى الجميع أن من أثار الحرب بين طرف عائشة وطرف علي هم قتلة عثمان وهم من أثار الفتنة بين المسلمين لذلك الخليفة علي بن أبي طالب رضي الله عنه لم يسئ نهائيا لأم المؤمنين أبدا قبل موقعة الجمل او بعدها لذلك أطلب منك ياعزيزي أن تتقيد بعلي بن أبي طالب في إحترامه لأم المؤمنين عائشة
الان الخروج على امام زمانه اصلاح اذن اين الحق واين الباطل
انتم تقولون ان الامام علي مع الحق يدور معه حيثما دار
فاذا كان صاحب حق فلماذا هذه الحميراء تطلب الاصلاح
وانتم الذين تدافعوان عن الصحابة فهي قتلة تقريبا ثلاثين الف من الصحابة والتابعين فهذا يدل على الاصلاح او الى خراب البيوت
وشكر خاص للاخ المتميز اخوي كريم
وحياك الله في موقع الحق
حيث نورت المكان وانشالله نشاهد كتاباتك المتميزة دائما
العرض الشجري